أحمد بدير: محمد رياض سبب في إحياء مهرجان المسرح المصري من جديد (خاص)
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
أعرب الفنان القدير أحمد بدير ، عن سعادته بتكريمه في الدورة السابعة عشر من مهرجان المسرح المصري خاصةً أنها تحمل إسم سيدة المسرح العربي القديرة سميحة أيوب اللذين تريبنا على فنها " سعيد بتكريم وخاصةً إن التكريم من المسرح وأنا من أبناء المسرح "
الفنان القدير أحمد بدير ومراسلة الفجر الفني
ووجه فى تصريحات خاصة للفجر الفني، كلمة للفنان محمد رياض رئيس المهرجان " محمد قام بتغير المهرجان ١٨٠ درجة وإقبال تاريخى على المهرجان من الحضور وأيضًا من الورش والعروض المسرحية وأتمني له التوفيق الدائم وتأخير الافتتاح بالتأكيد كان له أسباب تمنعه "
وطلب من وزير الثفاقة الدكتور أحمد هنو " الاهتمام بمسرح الدولة وتصوير المسرحيات التي تُقام على مسرح الدولة لأن الفنان المسرحي يبذل جُهد قصارى لمدة ٣ أشهر وينتهي الأمر "
و أشار إلى إنه متضامن مع القضية الفلسطينية ولذلك يرتدي الكوفية الفلسطينية دائمًا.
وكشف سر يخفيه عن الجمهور وهو حبه الشديد للمسرح.
أما عن تواجده فى الجزء الخامس من المداح مزاحًا " أنا مُت من الجزء الأول بس هم بيحبوني يطلعوني "
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احمد بدير محمد رياض سميحة أيوب
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض: الطفولة السعيدة سر النجاح الفني.. فيديو
استعادت الفنانة عايدة رياض، ذكريات الطفولة بابتسامة، مؤكدة أنها كانت أوقاتًا مليئة بالسعادة والمرح، حيث كانت تعيش طفولة طبيعية غنية بالتجارب البسيطة، لكنها محفورة في ذاكرتها كأجمل اللحظات.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عندما كانت في الثامنة والتاسعة من عمرها، كانت تقضي وقتها في اللعب في شوارع مصر الجديدة، التي كانت أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه الآن، لافتة إلى أنها وأطفال الحي اعتادوا اللعب أسفل العمارات أو في ساحة صغيرة قريبة، حيث كانت المساحات المفتوحة تتيح لهم الاستمتاع بوقتهم.
ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها.
وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.
لم تقتصر هواياتها على "البلي"، بل كانت تمارس كرة القدم مع الأولاد، إلى جانب تفوقها في رياضة الجمباز، حيث وصلت إلى مستوى بطلة الجمهورية أثناء دراستها كانت تحب تنفيذ حركات الجمباز في الشارع، رغم أنها كانت تخشى أن يراها الآخرون ويعتبرون تصرفاتها غير مألوفة.