قبل حفله بالعلمين.. أشهر ألبومات عمرو دياب الصيفية في الألفينيات
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
على مدار سنوات أعتاد عمرو دياب أن يُمتع جمهوره بألبومات صيفية حُفرت في ذاكرتهم وقلوبهم ايضًا، مثل ألبومه الشهير «الليلادي»، الذي ضم أجمل أغنياته في صيف عام 2007، وألبوم «ليلي نهاري» من قبل أشعل أجواء صيف 2004، ليعود «الهضبة» مرة أخرى مع أجمل أغانيه في سهرة صيفية على مسرح يو أرينا بالعلمين يوم الجمعة 9 أغسطس المقبل، والتي ينتظرها الجمهور بشوق كبير.
وقبل حفلة عمرو دياب في العلمين الجديدة، نعرض أشهر ألبومات الهضبة الصيفية في السطور التالية.
ألبومات «الهضبة» الصيفية في الألفيناتفي صيف عام 2000 صدر ألبوم «تملي معاك» لعمرو دياب، ضم قرابة الـ10 أغنيات ومؤلفيها كالآتي:
«العالم الله» لـ أمير طعيمة، «تملي معاك» لـ أحمد موسى، «وهي عاملة ايه» لـ بهاء الدين محمد ، «سنين» لـ محمد رفاعي، «أعمل ايه» لـ أمير طعيمة، «لو كان يرضيك»، «باعترف»، «كده عيني عينك» والثلاثة من كلمات أيمن بهجت قمر، «قلبي اختارك» لـ ربيع السيوفي، و«صعبان عليا» لـ محمد رفاعي.
وفي صيف 2004، طرح الهضبة الألبوم الصيفي الثاني بعد الألفية الثانية بعنوان «ليلي نهاري»، وضم الأغاني التالية وكان ملحن اكثر اغاني الألبوم عمرو مصطفى:
ليلي نهاري لـ خالد تاج الدين حشتيني لـ أيمن بهجت قمر تنسى واحدة لـ بهاء الدين محمد خد قلبي معاه لـ أيمن بهجت قمر يدق الباب: بهاء الدين محمد دايماً في بالي: خالد منير خلينا نشوفك: نادر عبد الله قصاد عيني: خالد تاج الدينفي صيف 2007، طُرح عمرو دياب ألبوم «الليلادي»، وبه ايضًا مجموعة من الأغاني التي لا تُنسى مثل:
ضحكت الليلادي طول ما أنا شايفك إنت الغالي روحي مرتحالكأما في صيف 2009، صدر ألبوم «وياه»، وفي صيف عام 2011 طرح ألبوم «بناديك تعالى»، وصيف عام 2013 ألبوم «الليلة»، وعام 2014 كان ألبوم الصيف بعنوان «شفت الأيام»، أما عام 2017 صدر ألبوم آخر لا يقل جمالا عن السابقين، وهو «معدي الناس»، وايضًا «كل حياتي» في صيف عام 2018 وحقق نجاحا ضخما، قبل أن يطرح في صيف عام 2019 عددا من الأغاني على طريقة السينجل وليس ألبوما كاملا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة فی صیف عام عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
الإعلامي محمد فودة: الدكتور أيمن عاشور يصنع "التميز" ويكتب شهادة ميلاد جديدة للتعليم العالي بتوجيهات الرئيس السيسي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
** زيارته الأخيرة لألمانيا تعكس قدرته على تحقيق الشراكات الدولية الناجحة وتنقل التعليم إلى آفاق جديدة
** دعوة الاتحاد الدولي للناشرين لزيارة مصر يعكس رؤية طموحة لتحويل بنك المعرفة إلى نموذج عالمي
** الدكتور عاشور ينجح فى ربط العالم بكنوز المعرفة العالمية من خلال بنك المعرفة المصري
** "السنة التأسيسية" فكرة خارج الصندوق لتطوير التعليم العالى فى مصر
أكد الكاتب والاعلامى محمد فودة أن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، يلعب دورًا محوريًا في تطوير منظومة التعليم العالي والبحث العلمى في مصر، مشيرا إلى أن زيارة الدكتور عاشور الأخيرة لألمانيا واهتمامه بإنشاء برامج تعليمية مشتركة مع الجامعات الألمانية يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق نقلة نوعية في التعليم العالي المصري، وذلك وفق توجيهات القيادة السياسية.
وقال الكاتب والاعلامى محمد فودة عبر صفحته الرسمية بموقع "إكس" تويتر سابقا، إن الجهود التي يبذلها الدكتور عاشور لإنشاء برامج تعليمية مشتركة مع الجامعات الألمانية، ستساهم بشكل كبير في تطوير سوق العمل المصري وتزويد الخريجين بالمهارات اللازمة لسوق العمل والشركات بالكفاءات التي تحتاجها.
وأشار فودة إلى أن اللقاءات التي عقدها الدكتور عاشور مع مؤسسات التعليم الألمانية لم تكن مجرد حوارات، بل كانت منصة للتفاهم العميق والتخطيط المشترك، فقد شملت الاتفاقيات الموقعة تطوير برامج تعليمية مبتكرة، وتعزيز الأبحاث المشتركة في مجالات الذكاء الاصطناعي والتعليم الرقمي، وتطبيق تقنيات متقدمة في التعليم الطبي، وهذه الخطوات تمثل استثمارًا استراتيجيًا بعيد المدى، ليس فقط لتحسين ترتيب الجامعات المصرية عالميًا، بل لتحويلها إلى مراكز إبداعية تُخرّج أجيالًا قادرة على قيادة المستقبل.
وشدد فودة على أهمية زيارة الدكتور أيمن عاشور لشركة سيمنز هيلثنيرز في بافاريا بألمانيا، مؤكدا أنها خطوة نحو تطوير الرعاية الصحية في المنطقة، وتهدف إلى بناء شراكات استراتيجية بين المؤسسات الأكاديمية والشركات الرائدة في مجال التكنولوجيا الطبية، بهدف تحسين البنية التحتية للمراكز الجامعية للأورام وتطوير برامج تدريب متخصصة في هذا المجال، واستكشاف أحدث التقنيات والأجهزة الطبية المستخدمة في تشخيص وعلاج الأورام، وتأهيل الكوادر الطبية في مجال الأورام، حيث اشتملت الزيارة على تفقد المصانع الرئيسية للشركة وعقد عدة لقاءات مع قيادات الشركة في المجالات المختلفة لوضع رؤية مستقبلية لتعزيز التعاون المشترك.
وأشاد فودة بدور بنك المعرفة المصري، مؤكدا أنه رؤية استثنائية قادها الدكتور أيمن عاشور لتحويل هذه المنصة إلى مصدر إلهام ومعرفة يُواكب أحدث التطورات العالمية، لافتا إلى أن الوزير في زيارته الأخيرة لباريس، التقى بممثلي اتحاد الناشرين الدوليين، موضحا أن الدكتور عاشور وجه دعوة رسمية إلى الاتحاد الدولي للناشرين لزيارة مصر، للتعرف على جهود الدولة في بناء بنك المعرفة، وبهدف تعزيز التعاون الدولي في مجال النشر العلمي والمعرفي، والاستفادة من الخبرات العالمية في تطوير بنك المعرفة ليصبح منارة للعلم والمعرفة على مستوى العالم، حيث تتيح هذه الزيارة الفرصة للاتحاد للتعرف على الإمكانات الهائلة لبنك المعرفة المصري.
وأوضح فودة أن الوزير اهتم بتوسيع دور بنك المعرفة ليشمل نشر ثقافة حقوق الملكية الفكرية في المجتمع المصري، وناقش مع اتحاد الناشرين الدولي أهمية التعاون في تقديم برامج توعوية ومبادرات تربط بين حقوق النشر واستخدام المحتوى التعليمي، مما يعزز من فهم الطلاب والباحثين لأهمية احترام حقوق الملكية الفكرية، ولفت فودة إلى أن هذه الخطوة تعكس رؤية الوزير الطموحة لتحويل بنك المعرفة إلى نموذج عالمي يمكن أن يحتذي به العديد من الدول، موضحا أن الدكتور عاشور اختار طريق الإبداع، حينما أطلق مبادرة "السنة التأسيسية" هذه المبادرة التي جاءت كفكرة خارج الصندوق تمثل نقلة نوعية في مفهوم التعليم الجامعي والتى تهدف السنة التأسيسية إلى توفير فرصة عادلة للطلاب الذين لم يحالفهم الحظ للالتحاق بالجامعات الأهلية والخاصة، من خلال برامج تعليمية تعتمد على الساعات المعتمدة وتُركز على تطوير مهاراتهم الأكاديمية.
ولفت الكاتب والاعلامى محمد فودة إن ما يميز الدكتور عاشور ليس فقط كونه إداريًا ناجحًا، بل كونه مهندسًا للرؤية وصانعًا للحلول، إنه رجل أدرك مبكرًا أن التعليم هو الركيزة الأساسية لبناء مجتمع متطور وقادر على مواكبة التحديات العالمية، وأن البحث العلمي ليس مجرد نشاط أكاديمي، بل هو محرك رئيسي لتحقيق التنمية المستدامة.
واختتم فودة حديثه قائلا:"الدكتور أيمن عاشور ليس مجرد مسؤول حكومي يؤدي وظيفته، بل هو في تقديري مسئول مبدع وخلاق ومبتكر ينظر إلى التعليم كرسالة وأمانة، من زيارته لألمانيا التي وضعت مصر على خريطة التعاون الدولي، إلى تطوير بنك المعرفة ليصبح نموذجًا عالميًا، ومن إطلاق السنة التأسيسية إلى تحسين جودة البنية التحتية للجامعات، تتجلى رؤية شاملة تُعزز مكانة مصر في التعليم العالي والبحث العلمي".