عثمان ذوالنون: لن ننتصر ما لم تأتينا رغبة في العودة لنحمي الاراضي المحررة علي الاقل
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
مؤلم جدا انك بعد كل الدم الدفق ده .. والتشرد … والفقد… والتضحيات ..
..
تسأل زول او زولة الحرب دي علمتك شنو وطموحك شنو ومشتاق تعمل شنو في السودان …
..
تجيك الاجاباات … اشتقنا لي ونسة الحبوبة .. وموية الزير وقعدة الحوش … وجبنة فلانة … وشارع النيل …
…
ميتين ده شعب بتتقدم عشانو تضحيات بالعظمة دي ولسه بيشتاق لي معالم العطالة الجواهو .
..
ولا شوق للعمل … ولا رغبة في الانتاج … ولا تعويض الفاات
..
الحرب دي لو ما ورتكم قيمة الأرض الكنتو فيها وكمية الخيرات الفوقها وتحتها ما بتستاهلو ترجعوا ليها
..
لن ننتصر ما لم تأتينا رغبة في العودة لنحمي الاراضي المحررة علي الاقل … وندع الذين يفوقوننا رجالة وغيرة ليتقدمو لتحرير ما هربنا منها من أراضي
…
كيف نستحق هذه الارض من غير دم أو حتي عرق
..
وكيف نهتف هذه الأرض لنا
..
هذه الارض لنا
..
ليست للطامعين ولا الانجاس ولا جهلاء الجنجويد
..
هذه الارض لنا
..
وفي أحشائها لنا كفن
..
عثمان ذوالنونإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الخارجية: رغبة مصرية صادقة في مساعدة سوريا بتلك المرحلة العصيبة
قال السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إن مصر تتابع باهتمام كبير التغير السياسي الذي تشهده سوريا، التي تجمعها علاقات تاريخية بمصر، واللتان كانتا دولة واحدة، وحاربتا العدو الصهيوني في حرب أكتوبر 1973.
وأضاف خلاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري، خلال تقديم برنامج “حقائق وأسرار” المذاع على قناة “صدى البلد”، بأن هناك رغبة مصرية صادقة في مساعدة سوريا بتلك المرحلة العصيبة والخروج من الأزمة.
تحركات مصرلافروف كلمة السر.. كواليس الساعات الأخيرة قبل خروج بشار الأسد من سوريا«الصحة العالمية»: الأوضاع الصحية في سوريا تتطلب الكثير من الاحتياجاتالعودة إلى سوريا تسير ببطء بسبب الأوضاع الأمنية.. تقريرمسؤول سابق بالجيش اللبناني: لا يجب أن تخسر سوريا جيشها بهذه البساطةولفت المتحدث باسم وزارة الخارجية أن مصر عبرت عن موقفها بإدانة استيلاء إسرائيل على المنطقة العازلة وقصف القواعد العسكرية السورية.
وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية هناك تحركات دولية في مجلس الأمن من أجل صدور قرار يوجب إسرائيل بوقف ما تقوم به في الأراضي السورية، ومصر تتحرك في مسارها الإقليمي بالجامعة العربية.