وظائف لدى المدينة الطبية الجامعية
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
رصد-أثير
أعلنت المدينة الطبية الجامعية بالتنسيق مع وزارة العمل عن توفر (۱۱) وظيفة طبية شاغرة لدى مستشفى الجامعة والمركز الوطني لعلاج أمراض الدم وزراعة النخاع.
ويمكن للراغبين بالتقدم لشغل إحدى هذه الوظائف، أن يتقدم بطلبه الكترونيا بالاستمارة المعدة لذلك عن طريق
(الرابط الإلكتروني)وأشارت إلى أن فترة التسجيل تمتد من يوم غد الأربعاء الموافق 7 أغسطس 2024م إلى نهاية الدوام الرسمي يوم الخميس 22 أغسطس 2024م.
وعلى المتقدم أن يكون مستوفيا الشروط الآتية:
1. أن يكون المتقدم عماني الجنسية.
2. أن يكون حسن السيرة والسلوك.
3. ألا يكون قد صدر ضده حكم نهائي بالسجن في جناية أو عقوبة في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة مالم يرد له إعتباره.
4. ألا يكون ممن أحيلوا إلى التقاعد من إحدى وحدات الجهاز الإداري للدولة أو صدر ضده قرار بمعاقبته بالفصل من الخدمة ولم يمض على تاريخ إصداره وحتى تاريخ التعيين ثلاث سنوات.
5. ألا يقل سنه عن ثمانية عشر عاماً كحد أدنى مالم يرد سن أعلى ضمن اشتراطات شغل الوظيفة، ويعتد بالسن الذي يثبت بشهادة الميلاد أو بالبطاقة الشخصية في تاريخ نشر هذا الإعلان.
6. أن يكون لائقاً طبياً ويجتاز الفحوصات الطبية المقرره للوظيفة.
7. أن يكون مستوفياً لشروط شغل الوظيفة.
8. التقدم لوظيفة واحدة فقط.
9. أن يجتاز الإختبارات والمقابلات الشخصية المقرره لشغل الوظيفة.
10. يعتبر الترشيح والتعيين لاغياً إذا ثبت مخالفة أي من الشروط الواردة في الإعلان.
11. لن يعتد بأي طلب أو ترشيح سبق نشر هذا الإعلان.
12. لن يعتد بأي طلب أو ترشح سبق نشر هذا الإعلان أو بعد المدة المحددة للإعلان .
13. لن يتم النظر في الطلبات غير المكتملة في المستندات المطلوب أو غير المستوفاة الشروط المحددة في الإعلان.
ودعت المدينة الطبية الجامعية من لديهم استفسارات الاتصال على ٢٤١٤٤٨٧٧ خلال ساعات الدوام الرسمي
المصدر: صحيفة أثير
كلمات دلالية: أن یکون
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: التنظيمات المتطرفة لديها تدين مغشوش تستغله القوى العالمية
أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء، مفتي الديار المصرية السابق، أن الشريعة الإسلامية قائمة على نظام دقيق تحكمه الشروط، مشيرًا إلى أن الالتزام بهذه الشروط هو ما يضبط التدين الصحيح ويمنع الفوضى والتطرف الديني.
وقال عضو هيئة كبار العلماء ومفتي الديار المصرية السابق، خلال تصريحات له، اليوم الثلاثاء، "كل شيء في الشريعة له شروط، وهذه نقطة مهمة ينبغي التوقف عندها، فالصلاة لها شروط من طهارة واستقبال للقبلة ودخول الوقت، والزواج له شروط مثل عدم وقوعه بين المحارم، والتقاضي أمام القضاء له شروط، وحتى العلاقات الدولية والحرب لها شروط واضحة، فلا يجوز القتال إلا تحت راية ولي الأمر وليس عبر جماعات خارجة عن النظام الشرعي".
وأضاف أن بعض الجماعات المتطرفة مثل داعش وغيرها، تعمل خارج هذا الإطار المنظم، فتتسبب في الفساد، حيث يتم استغلالها من قبل القوى العالمية لمصالحها، وليس لمصلحة الإسلام والمسلمين، مشددا على أن الجيش النظامي للدولة هو الجهة الشرعية الوحيدة التي يمكن القتال تحت رايتها، لأنه يخضع لقيادة مفكرة تعرف متى تحارب ومتى تتفاوض، وذلك بخلاف الجماعات العشوائية التي يسهل استغلالها.
وتابع: "التدين العشوائي هو تدين مغشوش يفتقد الشروط، بينما التدين القائم على العلم هو التدين الصحيح، هذا التدين العشوائي يقود إلى الفوضى، حيث يظن صاحبه أن كل ما يخطر بباله هو الحق المطلق، بالرغم من أنه في الواقع ينكر المتفق عليه بين العلماء، بينما الخلافات الفقهية تظل مجالًا للحوار والاجتهاد وفق المقاصد الشرعية والمصالح المعتبرة".
علي جمعة: القمار حرام والمراهنات الرياضية لاتجوز شرعا
ليه ربنا ساب لينا الاختيار إن إحنا ننتحر؟ علي جمعة يجيب
وأشار الدكتور جمعة إلى خطورة تصدر بعض الأشخاص للفتوى والتوجيه دون علم، مستشهدًا بقوله تعالى: "ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام.. وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد" (البقرة: 204-205).
وأضاف: "هناك أشخاص يعجبك قولهم ويظهرون التدين في الشكل، فيطلقون لحاهم ويتحدثون بكثرة عن الدين، لكنهم يفسدون في الأرض لأنهم فقدوا الشروط الصحيحة، وقد حذر الله من هؤلاء في قوله: (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالًا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعًا)".
وأكد أن عبادة الله تكون كما يريد هو، لا كما يريد البشر أو كما يفهمون بطريقة خاطئة، مشددًا على ضرورة الرجوع إلى أهل الذكر والعلماء الثقات لتجنب الانحراف عن الشريعة الصحيحة.