الزعاق يحدد أسباب الحذر من موسم سهيل
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
أوضح خبير الأرصاد الجوية د خالد الزعاق، طبيعة موسم سهيل والأمطار المرتبطة به.
وأضاف الزعاق، بفقرته المذاعة عبر قناة «العربية»، أنه خلال أشهر مايو، ويونيو وأغلب يوليو، يمثلون الركود الطبيعي لنزول الأمطار وتبدأ دورتها الطبيعية بالغزارة قبيل موسم دخول سهيل وهو ما يفسر مقولة الأولين: «إذا دخل سهيل لا تأمن السيل».
وأردف الزعاق، خلال تلك الفترة يضخ بحر العرب رطوبة عالية جدا تلامس طبقات الجو العليا الباردة فتتحول إلى سحب ركامية ذات أمطار غزيرة يسميها سكان سلطنة عمان واليمن والإمارات بالموجات الشرقية وتمتد لتنال جنوب المملكة (عسير، الباحة، مرتفعات الحجاز).
وأكمل خبير الأرصاد الجوية، أن تلك الأمطار تصل في حالات نادرة إلى جنوب المنطقة الوسطى نواحي وادي الدواسر، مشيرا إلى أن موسم الأمطار الطبيعي يبدأ بدخول موسم سهيل وينتهي مع دخول موسم تويبع.
"لا دخل سهيل لا تأمن السيل".. من أين أتت هذه المقولة؟
التفاصيل في "تقويم" مع #خالد_الزعاق #نشرة_الرابعة #السعودية@dralzaaq pic.twitter.com/8CqvCRyPls
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: خالد الزعاق موسم سهيل أخبار السعودية أخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
هل يجوز سفر الفتاة مع خطيبها؟.. شروط وضوابط تنظم العلاقة
أجابت الدكتورة هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، على سؤال حول: «هل يجوز أن تسافر المخطوبة مع خطيبها أو تطلع معاه مصيف؟».
لا تجوز الخلوة بالمخطوبةوأوضحت إبراهيم، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، في حلقة برنامج «حواء»، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين: «لا تجوز الخلوة بالمخطوبة لأنها تُعتبر أجنبية عن الخطيب، لذا لا يجوز أن يكون هناك اختلاط أو سفر معاً إلا في حالات الضرورة القصوى ومع وجود محرم».
وتابعت: «بالنسبة للسفر، فإنه لا يجوز للمخطوبة أن تسافر مع الخطيب إلا في حالة الضرورة التي تستدعي ذلك، ومع وجود محرم، وفي حال كان السفر إلى مكان عمل أو مصيف، فيجب أن تكون هناك ضرورة ملحة للسفر، ويُفضل أن يكون مع المخطوبة محرم لضمان عدم وجود أي مشكلات تتعلق بالفتنة».
يجب توخي الحذر الشديدوأضافت: «إذا كانت المخطوبة تسافر بانتظام قبل الخطبة، فإن الوضع مختلف، ولكن بعد الخطبة، يجب توخي الحذر الشديد، لأن الوضع بين الخطيب والمخطوبة يختلف، يجب دائماً مراعاة وجود الحذر والاحتياط في مثل هذه المواقف لتجنب أي مشكلات أو فتنة».