نشرة التوك شو.. إحالة أزمة أحمد رفعت للنيابة والهجرة العكسية أزمة إسرائيل
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
تحرص "بوابة الوفد الإلكترونية" على تقديم نشرة بأهم أخبار التوك شو، وذلك ليكون مُتابعوها على علم بأهم اللقطات والتصريحات والتغطيات التلفزيونية على مدار اليوم.
نشرة التوك شو.. إسرائيل تخطط لحرب استباقية ضد إيرانوسبب أزمة الأسمدة نشرة التوك شو.. حرب إقليمية وشيكة وبشرى لمرضى السكر
قال الدكتور محمد مهران، أستاذ القانون الدولي، إن دولة الاحتلال ترتكب جرائم شنيعة ضد الشعب الفلسطيني، من جرائم العداون والإبادة الجماعية، وجرائم حرب، مشيرًا إلى أن مخالفة دولة الاحتلال للقانون الدولي والمواثيق الدولية ليس جديدًا على دولة الاحتلال.
اقرأ الخبر كاملًا بالضغط على الرابط:
أستاذ قانون دولي: الولايات المتحدة تُمارس البلطجة على العالم
وجه الرئيس السيسي، بإحالة موضوع وفاة اللاعب المرحوم أحمد رفعت إلى النيابة العامة، لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لكشف أي تجاوزات بما يضمن تحقيق العدالة ومحاسبة من يثبت مخالفته للقانون.
اقرأ الخبر كاملًا بالضغط على الرابط:
بتوجيه رئاسي.. إحالة أزمة وفاة أحمد رفعت للنيابة العامة
قال أحمد كوجك، وزير المالية، إن المراجعة الثالثة من صندوق النقد الدولي تمت بنجاح بعد إبراز مجهودات الدولة في جميع الملفات مما سينعكس على المصالح المصرية الاقتصادية الكبرى".
اقرأ الخبر كاملًا بالضغط على الرابط:
وزير المالية: المراجعة الثالثة من صندوق النقد الدولي تمت بنجاح (فيديو)
أكد المستشار محمد الحمصاني المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، أنه لم يتم مناقشه تعديلات في قانون سيارات ذوي الهمم، متابعا أن رئيس الوزراء أكد أن ذوي الهمم من حقهم الحصول على إعفاءات للسيارات الخاصة بهم.
اقرأ الخبر كاملًا بالضغط على الرابط:
الحكومة تزف بشرى عن سيارات ذوي الهمم الموجودة بالجمارك (فيديو)
أشاد الإعلامي أحمد موسى، بقرار الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن قضية وفاة اللاعب أحمد رفعت، وإحالتها للنائب العام، مشيرا إلى أن الرئيس طلب كل المعلومات الكاملة عن قضية أحمد رفعت.
اقرأ الخبر كاملًا بالضغط على الرابط:
الدنيا اتقلبت .. أحمد موسى يشيد بقرار الرئيس السيسي بشأن قضية أحمد رفعت (فيديو)
قال الإعلامي عمرو خليل، إنه في الشهر الأول من العدوان على غزة، غادر 30 ألف إسرائيلي البلاد بشكل دائم خوفا من استهدافات المقاومة الفلسطينية، فيما تشير الإحصائيات إلى انخفاض نسبة العائدين إلى إسرائيل من الخارج إلى 21%، ولم يعود إلى تل أبيب سوى 8 آلاف إسرائيلي فقط في الفترة بين شهري أكتوبر 2023 ومارس 2024.
اقرأ الخبر كاملًا بالضغط على الرابط:
الهجرة العكسية كابوس جديد يطارد إسرائيل بعد العدوان على غزة (فيديو)
قال الكاتب والباحث الدكتور بشير عبد الفتاح، إن مصر تحرص على نزع فتيل التوترات والحيلولة دون تصاعد مواجهات في المنطقة بما ينعكس سلبا على الأمن العالمي برمته.
اقرأ الخبر كاملًا بالضغط على الرابط:
باحث سياسي: مصر حريصة على منع تصاعد المواجهات في المنطقة (فيديو)المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التوك شو أخبار التوك شو أحمد رفعت السيسي بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أحمد ياسر يكتب: أزمة النازحين تزداد سوءً
هل يمكن أن نتخيل مرور عام في الوقت الحاضر حيث ينخفض عدد اللاجئين والنازحين داخليًا؟
للأسف، يصعب تخيل هذه الظروف….
وفقًا للأمم المتحدة، هناك أكثر من 120 مليون شخص في هذه الفئة، أي 1.5% من سكان العالم، وإذا شكلوا دولة، فإنها ستحتل المرتبة الثالثة عشرة من حيث عدد السكان في العالم.
وهذا ضعف الرقم قبل عقد من الزمان تقريبًا، في عام 2014، كان الرقم 60 مليونًا، وهو رقم مثير للقلق في حد ذاته، وإذا استمرت هذه الوتيرة، فسوف يصل إلى 240 مليونًا بحلول عام 2036.
ما هي دوافع هذا النزوح الهائل؟ في عام 2024، يبرز اثنان: السودان وغزة
لقد أدى القتال المروع في السودان، الذي بدأ في أبريل 2023، إلى 1.2 مليون لاجئ و6 ملايين نازح داخليًا، إن تشاد هي الدولة الوحيدة التي استقبلت العدد الأكبر من اللاجئين، حوالي 700 ألف لاجئ. وهذا يكرر سمة أغلب الصراعات، حيث يبقى اللاجئون داخل نفس المنطقة، ومعظمهم في البلدان المجاورة ولا يصلون إلى دولة أكثر ثراءً.
والواقع أن الفقراء هم الذين ما زالوا يتحملون العبء، وقد يربك هذا نسبة ضخمة من أولئك الذين ينتمون إلى أقصى اليمين في أوروبا، والذين يعتقدون بطريقة أو بأخرى أن بلدانهم تعاني من أزمة لاجئين.
والصراع الآخر الذي يولد أعداداً متزايدة من اللاجئين هو الحرب في الشرق الأوسط، وخاصة في غزة ولبنان، فقد نزح نحو 90% من الفلسطينيين في غزة، وبعضهم نزح عشر مرات. ولابد وأن نذكر الساسة في أوروبا وحتى أولئك الذين يعملون في وسائل الإعلام بأن 70% من سكان القطاع كانوا لاجئين بالفعل قبل أكتوبر 2023. وهذا النزوح قسري!
وفي الضفة الغربية، يتم تهجير الفلسطينيين أيضًا، ومع الضم الإسرائيلي الرسمي المقرر في عام 2025، سيتم تطهير المزيد من الفلسطينيين عرقيًا أيضًا.
أما بالنسبة للبنان، فقد أدى القصف الإسرائيلي وغزو البلاد إلى النزوح الداخلي لنحو 900 ألف شخص قبل التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في الشهر الماضي، وعبر أكثر من 550 ألف شخص إلى سوريا ووصل آلاف آخرون إلى العراق. هذه دولة حيث كان ربع السكان لاجئين بالفعل قبل الحرب الأخيرة.
وفي الوقت نفسه، استمرت حرب أوكرانيا الآن لأكثر من 1000 يوم.. وهذا أيضًا لا يزال يدفع النزوح.
إذا ظل المجتمع العالمي منقسمًا ومنغلقًا على نفسه، فأين يمكن العثور على العزم والصبر اللازمين للتعامل مع مثل هذه الحروب؟ وتبدو الأمم المتحدة عاجزة.
يؤدي تغير المناخ إلى تدفقات اللاجئين، وقد أظهرت الأبحاث التي نشرت في نوفمبر أن ثلاثة أرباع النازحين البالغ عددهم 120 مليون شخص ــ نحو 90 مليون شخص ــ يعيشون في بلدان معرضة بشدة لتأثيرات تغير المناخ.
على سبيل المثال، اضطرت بنغلاديش، وهي دولة معرضة للفيضانات، إلى استضافة لاجئين من ميانمار، وما يحدث بعد ذلك هو أن النازحين يشعرون بأنهم مجبرون على الانتقال مرة أخرى نتيجة للفيضانات أو الجفاف أو غيرها من القضايا المتعلقة بالمناخ، كما يجعل هذا من غير المرجح أن يتمكنوا من العودة إذا تأثرت مناطقهم الأصلية بشكل خطير.
ومن المؤكد أن هذا الاتجاه سوف يزداد سوءا إذا لم يتم اتخاذ إجراءات ضخمة.
وقد حسبت المنظمة الدولية للهجرة أنه منذ عام 2014، فُقِد أكثر من 70 ألف شخص أثناء محاولتهم الوصول إلى مناطق أكثر أمانا، ويمثل البحر الأبيض المتوسط وحده أكثر من 30 ألف شخص من هؤلاء.
وإذا استمرت الحرب الإقليمية في الشرق الأوسط، فسوف يسعى المزيد من اللاجئين مرة أخرى إلى عبور بحر إيجه إلى اليونان. ومن الواضح أن المخاطر بعيدة كل البعد عن ردع هؤلاء المهاجرين، وهذا هو اليأس الذي يشعرون به.
المأساة هي أنه من خلال بذل المزيد من الجهود والاستثمار، يمكن للعالم الأكثر ثراء أن يساعد في كبح جماح محركات الهجرة من خلال سياسات فعالة تساعد البلدان المتضررة وتساعد في حل الحروب الطويلة الأمد، ولابد من إيلاء اهتمام أكبر للطرق الآمنة، حيث يمكن للهجرة أن تتم بعيداً عن العصابات الإجرامية وأن تتم إدارتها على نحو أكثر فعالية وأماناً.