الاتحاد الأوروبي يدين تدمير البنية التحتية في غزة
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
أعرب الاتحاد الأوروبي عن بالغ القلق من استمرار تدمير البنية التحتية المدنية الرئيسية، بما في ذلك محطة معالجة المياه في رفح.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وينضم الاتحاد إلى النداءات الدولية المطالبة بالتوضيح بشأن هذا الحادث.تدمير الاحتلال لغزةالممثل الأعلى الأوروبي للشؤون الخارجية جوزيب بوريل، قال إن الكارثة الإنسانية المتفاقمة في غزة توجد ظروفًا تهدد حياة السكان المدنيين الذين يعانون بالفعل من الضعف الشديد، والذين لا يزالون يتعرضون للمجاعة والنزوح المتكرر إلى المخيمات المكتظة للشهر العاشر على التوالي، دون نهاية في الأفق ولا مكان يذهبون إليه.
أخبار متعلقة لرصد الجرائم.. مطالب بنشر مراقبين دوليين في مرافق احتجاز الفلسطينيينتضم قوات أمريكية.. قصف صاروخي على قاعدة عين الأسد الجوية بالعراقوتابع: "نشعر بقلق بالغ إزاء انهيار أنظمة الصرف الصحي وإدارة النفايات الصلبة والأنظمة الصحية، مما تسبب في انتشار الأمراض، بما في ذلك شلل الأطفال والالتهابات الجلدية والجهاز التنفسي، وخاصة بين الأطفال".
معظمهم نساء وأطفال.. ارتفاع عدد شهداء قطاع #غزة إلى 39623#اليوم
للتفاصيل | https://t.co/EZUD6eNbKI pic.twitter.com/Va6FpsnQKd— صحيفة اليوم (@alyaum) August 5, 2024جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزةوبين أن استهداف البنية التحتية الحيوية المنقذة للحياة يشكل جريمة حرب، ونحث جميع الأطراف على اتخاذ جميع الاحتياطات الممكنة، لتجنب إلحاق الضرر بالمدنيين والعاملين في المجال الإنساني والبنية التحتية المدنية الحيوية.
كما حث الاتحاد الأوروبي الاحتلال على الكف عن الأعمال التي تؤدي إلى تفاقم الظروف المعيشية للسكان المدنيين في غزة والامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس بروكسل الاتحاد الأوروبي غزة تدمير البنية التحتية في غزة جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: استئناف الحوار الطريق الوحيد لوقف المعاناة في غزة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي" باستئناف الحوار هو الطريق الوحيد لوقف المعاناة في قطاع غزة.
ذكرت شبكة قُدس الفلسطينية إنه ارتقى الليلة الماضية، المعتقل القاصر وليد خالد عبدالله أحمد (17 عاماً) من بلدة سلواد شرق مدينة رام الله المحتلة، في سجن مجدو، في جريمة ممنهجة تمارسها منظومة سجون الاحتلال بشكل غير مسبوق بحق الأسرى الفلسطينيين.
وقالت مؤسسات الأسرى في بيان، إن الشهيد القاصر وليد أحمد اعتقل في تاريخ 30/9/2024، ولا زال موقوفاً حتى اليوم، ولم يتسن التأكد من ظروف استشهاده حتّى اللحظة.
ذكرت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك، أنّ القاصر وليد هو الشهيد الـ(63) الذي يرتقي منذ بدء حرب الإبادة وهم فقط المعلومة هوياتهم، من بينهم على الأقل (40) من غزة.
وأكدت، أن هذه المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967، وبذلك يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى (300) علماً أن هناك عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري، كما ويرتفع عدد الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم إلى (72) من بينهم (61) منذ بدء الحرب.
وأضافت الهيئة والنادي، أنّ قضية استشهاد المعتقل القاصر أحمد تُشكّل جريمة جديدة في سجل منظومة التوحش الإسرائيليّ، التي وصلت إلى ذروتها منذ بدء حرب الإبادة.
وشددت، على أنّ وتيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين، ستأخذ منحى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على احتجاز الآلاف من الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، واستمرار تعرضهم بشكل لحظيّ لجرائم ممنهجة، أبرزها التّعذيب والتّجويع والاعتداءات بكافة أشكالها والجرائم الطبيّة، والاعتداءات الجنسيّة، والتّعمد بفرض ظروف تؤدي إلى إصابتهم بأمراض خطيرة ومعدية، عدا عن سياسات السلب والحرمان -غير المسبوقة- بمستواها.