"العليان" يروي قصة شغفه بالآلات الموسيقية والإيقاعات الهندية
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
روى عبدالعزيز العليان بدايات شغفه بالموسيقى والإيقاعات الهندية.
وأضاف العليان، خلال لقائه المذاع على قناة العربية، كنت مهتما بالآلات الموسيقية وعشق الإيقاعات ودرستها وتطرقت بعد ذلك إلى دراستها وفق اختلافها بين الحضارات.
وأردف، أن الإيقاعات الهندية يصعب تعلمها بمجرد نطقها ومعرفة وضعها الحركي وكنت أهتم بمختلف الآلاف ومنها آلة العود، ولدى كل آلة توزانات وطريقة معينة للتعامل معها.
وواصل العليان، أن بعض آلاف الإيقاع تتأكثر بالعوامل الطبيعية ولكل منها أحرفها الموسيقية والأسس التي تقوم عليها.
عبدالعزيز العليان.. سعودي يحكي عن شغفه بالموسيقى والإيقاعات الهندية #السعودية
عبر:
@mishal_0 pic.twitter.com/xzgdmad6h8
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر اخبار السعودية الآلات الموسيقية
إقرأ أيضاً:
خطير.. فاعلون يحذرون من تعرض فاكهة الكرموس لنفس مصير الهندية
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
عبر مُنتِجو التين المغاربة عن قلقهم من احتمال تكرار الأضرار التي سببتها العام الماضي الحشرة القرمزية على التين الشوكي (الهندية) لكن هذه المرة على التين (الكرموس)، حيث قد يؤدي تفشي آفة أخرى في أشجار التين إلى خفض كبير في إنتاج هذه الفاكهة، مما سيرفع الأسعار إلى مستويات يصعب على العديد من المغاربة تحملها.
وقال "فوزي إقباح"، مزارع وعضو في جمعية إنتاج التين في جماعة "أغبال" بإقليم بركان التابع للجهة الشرقية: "لاحظنا انتشار دودة بين أشجار التين تسببت في موت العديد منها، خاصة الأشجار الكبيرة"، حيث عمل على إبلاغ السلطات المختصة لمنع حدوث كارثة مثل تلك التي حدثت مع التين الشوكي.
وفيما يتعلق بالظروف المثلى لزراعة التين، شدد المزارع على أهمية العناية التي تتلقاها الأشجار واستخدام التقنيات الحديثة لمراقبة نموها انطلاقا من المراحل الأولى، حيث أكد على ضرورة اختيار الشتلات المناسبة، وتحضير حفرة زراعة واسعة ومشمسة، واتباع ممارسات سليمة في التسميد والري لضمان نجاح الإنتاج.
ومن جهة أخرى، أفادت جمعية لإنتاج التين في إقليم وجدة بأن الإنتاج هذا العام كان أقل مقارنة بالعام الماضي، مرجعة هذا الانخفاض إلى ارتفاع درجات الحرارة وقلة الأمطار مما أدى إلى احتراق كميات كبيرة من التين تحت حرارة الشمس قبل الحصاد، كما أشارت إلى أن ارتفاع الأسعار لهذه السنة يرجع إلى التكلفة العالية لمواد الإنتاج مثل الأسمدة والمياه المستخدمة في الري.
وتبلغ مساحة شجرة التين في المغرب حوالي 61 ألف هكتار، بينما تبلغ المساحة المنتجة 52 ألف هكتار، حسب وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، التي أكدت أن إنتاج التين في السنوات الأخيرة عرف ازديادا ملحوظا ليصل إلى معدل سنوي يبلغ 115 ألف طن، مشيرة إلى أن المناطق الرئيسية لإنتاج التين ترتكز في طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس والدار البيضاء سطات.