الأول في الثانوية «علمي علوم» بالشيخ زويد: صلاة الفجر ودعم أسرتي سر تفوقي
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
حصل الطالب محمد مصطفى الحلو على المركز الأول في الثانوية العامة «علمي علوم» بالشيخ زويد في شمال سيناء، بنسبة 95.61%، ليحقق حلم أسرته في اللحاق بكلية الطب البشري بجامعة العريش التي كانت هدفه وأسرته.
محمد الحلو يحصل على المركز الأول في الثانوية بالشيخ زويدوقال «الحلو» خلال حديثه لـ«الوطن»، «أحمد الله كثيرا أني مجهودي لم يضيع، ومجهود والدي وأعمامي وأجدادي، الجميع كان ينتظر تلك اللحظة التي أرفع فيها رأس العائلة، لقد حظيت بدعم لا محدود من والدي برغم بساطته، فوالدي يعمل ترزي، ولكنه لم يدخر عني جهد أو مال، وكانت أمي كثيرة الدعاء لي في كل صلاة، وكان رضاها يعطيني دافعا قويا للمذاكرة والتفوق».
وأضاف: «صلاة الفجر سر تفوقي، كنت أذهب للمسجد قبل الآذان بعدة دقائق، أصلي السنة، وأمكث في انتظار الصلاة أسبح وأصلي على النبي الكريم، ولما أمسك الكتاب بعدها أشعر بشغف في المذاكرة».
وقال الطالب المتفوق: «إن أعمامي وأجدادي كانوا يجلسون معي يوميا، وكان جدي حسن الحلو وهو مدير سابق بإدارة الشيخ زويد التعليمية، يأخذني في استراحة في مجلس العائلة للحديث في أمور مختلفة، لإخراجي من جو المذاكرة، حتى أستطيع العودة إلى المذاكرة بطاقة».
جد الطالب: حفيدي رفع رأس العائلةفيما قال حسن الحلو، جد الطالب في تصريحات لـ«الوطن»: «نحمد الله أنه كافئنا فيه، فوالده رجل مكافح منذ الصغر، وكل ما يريده أن يحسن تربية أبناءه الأربعة ويعلمهم بشكل جيد، وكان يدعو الله دائما أن يكرمه في ابنه البكر محمد، وأن يصبح طبيبا ليرفع رأس العائلة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صلاة الفجر الثانوية العامة الشيخ زويد
إقرأ أيضاً:
حكم أداء سنة الفجر بعد إقامة الصلاة
أوضحت دار الإفتاء المصرية في فتوى جديدة الجدل القائم حول حكم أداء سنة الفجر بعد إقامة الصلاة، مشيرة إلى أن من السنة أداء ركعتي الفجر قبل أداء صلاة الفجر المكتوبة، مؤكدة أن دخول الصلاة بعد الإقامة مباشرة هو الأصح في حال خشية المصلي من فوات الركعة الأولى.
ونقلًا عن الحديث الصحيح في صحيح مسلم، أكد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إذا أُقيمت الصلاة، فلا صلاة إلا المكتوبة"، مما يوضح وجوب التزام الصلاة المفروضة بعد الإقامة.
وفي السياق ذاته، أكدت دار الإفتاء أهمية سنة الفجر وفضلها العظيم، حيث ورد عن السيدة عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: "ركعتا الفجر خيرٌ من متاع الدنيا وما فيها". وبذلك، فإن أداء سنة الفجر قبل صلاة الفجر هو الأصل المتبع عند الفقهاء وفقًا لما ورد في الأحاديث الشريفة.
وأشارت دار الإفتاء إلى أن الأئمة والفقهاء من المذاهب المختلفة اتفقوا على فضل أداء ركعتي الفجر قبل الفريضة، وهو ما يعكس الإجماع على أهمية هذه السنة التي تعد من السنن المستحبة.
يأتي هذا البيان في إطار سعي دار الإفتاء المصرية لإيضاح الأحكام الفقهية وبيان الأراء الشرعية حول المسائل التي تهم المسلمين، مما يعزز من الوعي الديني ويشجع المسلمين على التمسك بالسنة النبوية في حياتهم اليومية.
أدعية يمكنك أن تدعي بها في الثلث الأخير من الليل:اللهم اجعل لي من كل هم فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، ومن كل بلاء عافية، وارزقني راحة البال وحسن الخاتمة.
اللهم إني أسالك بفضلك ورحمتك أن تغفر لي ذنوبي، وأن ترزقني قلبًا خاشعًا ونفسًا مطمئنة.
اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت، ومن شر ما لم أعمل، وأستغفرك لما علمت وما لم أعلم.
اللهم اجعلنا من الذين يسيرون على صراطك المستقيم، واجعلنا من أهل الجنة بغير حساب.
اللهم إني عبدك وابن عبدك، أسالك رحمة من عندك ترفع بها عني ما لا أطيق، وتغفر لي ما لا أستطيع تغييره.
اللهم ثبتني على طاعتك، ووفقني لما تحب وترضى، واجعلني من الذين يسيرون في طريق الحق.
اللهم اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وارزقنا الإخلاص في القول والعمل.
اللهم اجعلنا من أهل التقوى والصلاح، وارزقنا لذة الإيمان وحلاوة الطاعة.
اللهم إني أسالك بفضلك ورحمتك أن تغني قلبي بحبك، وأن تبعد عني كل ما يؤذي روحي.
اللهم إني أسالك في الثلث الأخير من هذه الليلة أن تيسر لي أمرًا عسيرًا، وأن تفتح لي أبواب رحمتك.
هذه الأدعية يمكن أن تكون من أجمل الوسائل في التقرب إلى الله وطلب الرحمة والمغفرة، خاصة في الثلث الأخير من الليل حيث يقال أن الدعاء يكون أقرب للإجابة.
أدعية يمكنك أن تدعي بها في الثلث الأخير من الليل:
اللهم اجعل لي من كل هم فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، ومن كل بلاء عافية، وارزقني راحة البال وحسن الخاتمة.
اللهم إني أسالك بفضلك ورحمتك أن تغفر لي ذنوبي، وأن ترزقني قلبًا خاشعًا ونفسًا مطمئنة.
اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت، ومن شر ما لم أعمل، وأستغفرك لما علمت وما لم أعلم.
اللهم اجعلنا من الذين يسيرون على صراطك المستقيم، واجعلنا من أهل الجنة بغير حساب.
اللهم إني عبدك وابن عبدك، أسالك رحمة من عندك ترفع بها عني ما لا أطيق، وتغفر لي ما لا أستطيع تغييره.
اللهم ثبتني على طاعتك، ووفقني لما تحب وترضى، واجعلني من الذين يسيرون في طريق الحق.
اللهم اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وارزقنا الإخلاص في القول والعمل.
اللهم اجعلنا من أهل التقوى والصلاح، وارزقنا لذة الإيمان وحلاوة الطاعة.
اللهم إني أسالك بفضلك ورحمتك أن تغني قلبي بحبك، وأن تبعد عني كل ما يؤذي روحي.
اللهم إني أسالك في الثلث الأخير من هذه الليلة أن تيسر لي أمرًا عسيرًا، وأن تفتح لي أبواب رحمتك.
هذه الأدعية يمكن أن تكون من أجمل الوسائل في التقرب إلى الله وطلب الرحمة والمغفرة، خاصة في الثلث الأخير من الليل حيث يقال أن الدعاء يكون أقرب للإجابة.