تنسيق كليات الاقتصاد والعلوم السياسية 2024 جميع المحافظات.. المؤشرات الأولية
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
يشهد قطاع التعليم العالي تنافسا شديدا بين طلاب الشعبة الأدبية، خاصةً بعد إعلان نتائج الثانوية العامة واعتمادها مساء الاثنين، وبدء تحديد نسب التنسيق للكليات المختلفة للشعبة.
وتتصدر كليات الاقتصاد والعلوم السياسية قائمة رغبات الكثير من الطلاب المتفوقين، نظراً لما تقدمه من تخصصات متنوعة ومتميزة، وأهميتها في سوق العمل.
ووفقاً لمؤشرات تنسيق القبول للعام الماضي تشير المؤشرات الأولية إلى أن نسبة التنسيق المتوقعة لكليات الاقتصاد والعلوم السياسية في المحافظات.
مؤشرات تنسيق كلية الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية جامعة الإسكندرية: 361 درجة أي بنسبة 88%.
مؤشرات تنسيق كلية السياسة والاقتصاد جامعة السويس: 358 درجة أي بنسبة 87.31%.
- مؤشرات تنسيق كلية السياسة والاقتصاد جامعة بني سويف: 354.5 درجة أي بنسبة 86.46%.
وتتميز الكلية أيضاً بوجود نماذج محاكاة واقعية لأهم المؤسسات الدولية والإقليمية والمحلية، مما يتيح للطلاب فرصة تطبيق المعارف النظرية التي اكتسبوها خلال دراستهم.
الأوراق المطلوبة للتقديم في كلية الاقتصاد والعلوم السياسيةشهادة الثانوية العامة: الحصول على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها، مع ضرورة تحقيق الحد الأدنى من المجموع المطلوب للقبول.
تقديم المستندات المطلوبة، والتي تشمل عادة صورة شخصية، صورة من شهادة الثانوية العامة، صورة من بطاقة الرقم القومي، وبعض المستندات الأخرى التي تحددها كل جامعة.
مصروفات كلية الاقتصاد والعلوم السياسيةوفقًا للموقع الرسمي لكلية الاقتصاد والعلوم السياسية في المحافظات فإن مصروفات الكلية كالآتي:
قسم اللغة العربية: 1000 جنيه مصري.
قسم اللغة الإنجليزية: 25 ألف و500 جنيه مصري.
قسم اللغة الفرنسية: 29 ألف جنيه مصري
وتتميز كلية الاقتصاد جامعة القاهرة باحتوائها علي نماذج محاكاة لأهم الكيانات والمؤسسات الدولية والإقليمية والمحلية، مثل البورصة المصرية والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة وجامعة الدول العربية ومجلس الشعب، ويشترك بها الطلاب كأحد أهم الأنشطة التي يتدربون من خلالها على ممارسة مهام عملهم فيما بعد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلية الاقتصاد والعلوم السياسية الاقتصاد والعلوم السیاسیة الثانویة العامة کلیة الاقتصاد
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي يحذر من أخطاء تزيد توتر طلاب الثانوية العامة قبل الامتحانات
حذر الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بكلية التربية جامعة عين شمس، من أخطاء يرتكبها أولياء الأمور، تزيد من قلق وتوتر طلاب الثانوية العامة خلال الدراسة وقبل الامتحانات.
وقال الدكتور تامر شوقي في بيان رسمي له إن هذه الأخطاء تتمثل في:
المبالغة في منع الزيارات العائلية بدعوى أن ابنهم في الثانوية العامة رغم وجود وقت ليس بقليل قبل بدء الامتحانات، في حين أنه يجب ممارسة الحياة الأسرية بشكل طبيعي بلا إفراط أو تفريط حتى لا ينتقل القلق إلى الطالب بلا مبرر. توجيه انتباه الطالب دائما إلى ضرورة حصوله على مجموع كبير يؤهله إلى كلية معينة دون غيرها مثل الطب أو الهندسة أو الألسن مما يضع الطالب تحت ضغوط كبيرة للالتحاق بتلك الكلية ، في حين أنه يجب ان يشجع الوالدان الطالب على الاستذكار الجاد والحصول على مجموع جيد يؤهله إلى أى كلية مناسبة له أيا كانت دون حصرها في كلية معينة.عدم السماح للطالب بالخروج أو التنزه -في حدود- باعتبار أن الامتحانات على وشك البدء مما يصيب الطالب بالقلق والملل من المذاكرة ونقص القدرة على التحصيل.الضغط المستمر على الطالب للذهاب إلى الدروس الخصوصية في كل المواد حتى ولو لم يكن في حاجة اليها ، مما يجعل الطالب ينفذ ذلك ليس برغبته بل لتحقيق رغبات والديه.المبالغة في نقل الكلام السلبى للطالب عن وجود صعوبات في امتحانات هذا العام نتيجة لإلغاء أو دمج أو إضافة بعض المواد الدراسية ، في حين أنه يجب التعامل مع الوضع الحالي باعتباره هو الأفضل ولمصلحة الطالب. مقارنة الطالب بطلاب أكثر تفوقا منه لتحفيزه رغم علم الوالدين بمحدودية قدرات الابن، ولا شك أن مثل تلك المقارنات تقضي على دافعية الطالب، في حين أنه يجب مقارنة الطالب بنفسه اي مدى إنجازه في المذاكرة في الأسبوع الحالي مقارنة بالأسبوع الماضي مثلا مما يزيد من عزمه ودافعيته.التركيز دائما وفقط على نواحي القصور لدى الطالب في مذاكرة بعض المقررات أو مراجعتها بل لا بد من تدعيم ثقة الطالب بنفسه وأنه متميز في دراسة بعض المقررات ولا بد له من استكمال استذكار المقررات الأخرى حتى ينجح بتفوق.تذكير الوالدين الطالب بشكل مستمر بأنهم ضحوا من أجله وحرموا انفسهم من أجل توفير ظروف النجاح والتفوق له، لان ذلك يزيد من الضغوط النفسية على الطالب ويجعله يشعر بالذنب.تهكم الوالدين أمام الابن على بعض الطلاب ممن لم يحصلوا على مجموع جيد في الثانوية العامة في سنوات سابقة مما يفرض ضغوطا على الطالب من حدوث ذلك معه حال تقصيره في الحصول على المجموع المناسب.