نادية الجندي: مدينة العلمين الجديدة مبهرة للجميع وتنظيم المهرجان رائع (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
علقت الفنانة نادية الجندي، على فعاليات مهرجان العلمين الجديدة ، قائلة: "التنظيم متميز للمهرجان.. وأنا أحب قضاء إجازة الصيف في الساحل الشمالي، لأنه مبهر ورائع".
وقالت نادية الجندي في مداخلة هاتفية على "القناة الأولى" مساء الإثنين: "أنا لفيت العالم لكن الساحل الشمالي فيه سحر وبه أحلى بحر ورمال".
وتابعت نادية الجندي: "لما أدخل الساحل الشمالي أشعر بحالة من الاسترخاء والهدوء، مضيفة: "المشروعات في مدينة العلمين الجديدة تم تنفيذها في وقت قياسي".
مدينة العلمين الجديدة مبهرة للجميعوأكملت نادية الجندي : "مدينة العلمين الجديدة مبهرة للجميع وتتسبب في سعادة أي مواطن مصري"، مضيفة: "أجانب كتير أشادوا بالعلمين الجديدة ".
واستقبل المسرح الروماني بالمنطقة التراثية بمدينة العلمين الجديدة، انطلاق الأسبوع الرابع لبرنامج وزارة الثقافة بمهرجان العلمين، برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وبالتعاون مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، واستكمالا للعروض الفنية التي تشارك بها الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة، وتلقى إقبالا كبيرا من جمهور المهرجان.
وبحضور الدكتورة مايا مرسي، وزير التضامن الاجتماعي، وعمرو الفقي الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، قدمت فرقة الأنفوشي للإيقاعات الشرقية بقيادة عزت بسيوني، مجموعة من الفقرات الموسيقية والإيقاعية على آلة الطبلة منها "جانا الهوا، اتفرج ع الحلاوة، بهية، سلم علي"، بالإضافة إلى باقة من الصولوهات الغنائية الفردية التي قدمها نخبة متميزة من مطربي ومطربات الفرقة، وسط تفاعل كبير من جمهور المسرح، وحضور عدد من الأشخاص من ذوي الهمم.
وفي المنطقة الترفيهية استهلت الفعاليات بعرض فني لفرقة الإسماعيلية للفنون الشعبية قدمت خلاله عددا من الفقرات الاستعراضية للفلكلور الإسماعيلاوي منها "الصيادين، بتغني لمين يا حمام، جتالة، سمسميتي"، أعقبها فقرة غنائية للفنان ماهر كمال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نادية الجندى العلمين مهرجان العلمين الساحل الشمالى بوابة الوفد مدینة العلمین الجدیدة نادیة الجندی
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: حكمة الله في أفعاله لا يطلع عليها أحد.. فيديو
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن أفعال الله سبحانه وتعالى تحمل حكمة لا يمكن للبشر الإحاطة بها بشكل كامل، مشيرًا إلى أن هناك فرقًا بين "العلل" الظاهرة التي قد ندركها، و"الحكمة" الحقيقية التي تبقى في علم الله وحده.
.
وضرب عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأحد، مثالًا بقصة الخضر عليه السلام مع النبي موسى عليه السلام، مشيرًا إلى أن بعض الناس قد يتساءلون: لماذا قُتل الغلام؟ ولماذا لم يهده الله بدلًا من ذلك؟ ولماذا تم خرق السفينة ولم يُصب الملك الظالم بأي مكروه؟ مؤكدًا أن هذه التساؤلات طبيعية، ولكن الحقيقة أن الحكمة الإلهية لا يمكن الوصول إليها لأنها أمر في علم الله لا يُطلع عليه أحد، لا ملك مقرب ولا نبي مرسل.
واستشهد الجندي بقول سيدنا عيسى عليه السلام في القرآن الكريم: "تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ"، موضحًا أن الإنسان قد يفهم بعض الأسباب الظاهرة، لكنه لن يدرك الحكمة الكاملة وراء أفعال الله.
وأضاف أن هناك مفهومًا إيمانيًا يُعرف بـ"التفويض"، وهو تسليم الأمر لله سبحانه وتعالى دون محاولة خلق سيناريوهات أو تفسيرات بشرية قد لا تعبر عن الحقيقة المطلقة، لأن حكمة الله دائمًا أعظم وأشمل مما يدركه العقل البشري.
وشدد على ضرورة الثقة في عدل الله ورحمته، والإيمان بأن كل ما يقدّره الله هو لحكمة أكبر قد تتجاوز المشهد الذي نراه بأعيننا.