تحدث الدكتور أحمد فتحي أبو زيد، عميد المعهد الفني الصحي في إمبابة، عن تاريخ معاهد الفني الصحي في مصر، موجهًا نصيحة إلى طلبة الثانوية بأهمية اللحاق بهذه المعاهد.

وقال "أبو زيد" في حواره ببرنامج "بالطو أبيض" المذاع على "القناة المصرية"، "المعاهد الفنية تاريخها قديم بدأ سنة 1929، يعني بقالها 95 سنة بدأ في القاهرة أمام وزارة الداخلية وبعد كده انتقل، وكان يخرج شعبة معاون صحي مشرف على التغذية داخل منظومة الطب الوقائي".

أهمية التعليم الفني الصحي 

وأضاف "بعدها بدأ يدخل شعب كثيرة دخلنا حاجة اسمها دراسات تكميلية، ومن يحصل عليها كان يعادل بكاليوس تقني معتمد من وزارة التعليم العالي ووصلنا في 2017 إلى 15 شعبة، وهذا المعاهد تتبع إداريًا وزارة الصحة وفنيًا فيه إشراف وبروتوكول تبع وزارة التعليم العالي بمعنى أن الطالب يأتي بمكتب تنسيق القبول".

وتابع "أهمية التعليم الفني الصحي في مصر يعتمد على شقين الأول في التعليم والشق الثاني خاص بالتمريض وهذا استكمال لمدارس التمريض، فالطالب يحصل على سنتين داخل المعهد وبعدها يحصل على تدريب 6 أشهر في المستشفيات وبعدها يحصل على تكليف داخل المستشفيات الحكومية، وداخل المعهد 15 تخصص وتوفر للطلبة فرص عمل داخل المستشفيات الحكومية ولذلك الأعداد التي تدخل تكون حسب احتياجات سوق العمل".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: احتياجات سوق العمل أهمية التعليم الفني أهمية التعليم التعليم الفني التعليم العالي الطب الوقائي المستشفيات الحكومية المعهد الفني الصحي فرص عمل الفنی الصحی یحصل على

إقرأ أيضاً:

انتشال جثتي عاملين من داخل فتحة للصرف الصحي في بابل

بغداد اليوم -  


مقالات مشابهة

  • مصرع طالب صعقًا بالكهرباء بالمنوفية
  • المجال السلوكي في برامج التعليم العالي
  • قرار مفاجئ لوزير الصحة يلزم شركات الحراسة داخل المستشفيات بأداء “السميك”
  • "تعليم الشرقية" يحتفل بيوم اليتيم لطلاب التعليم الفني الزراعي
  • اعملها على نفسك.. وكيل التعليم بالغربية يفتح تحقيقًا في واقعة اعتداء على طالب.. القصة الكاملة
  • قرار عاجل بشأن تقييم مدارس التعليم الفني المطبقة لمنهجية الجدارات
  • مصرع عاملين علقا داخل فتحة للصرف الصحي في بابل
  • انتشال جثتي عاملين من داخل فتحة للصرف الصحي في بابل
  • التعليم العالي: إطلاق سلسلة إنفوجرافات صوموا تصحوا من معهد تيودور بلهارس
  • التعليم العالي: إطلاق سلسلة إنفوجرافات "صوموا تصحوا" من معهد تيودور بلهارس