فاز منتخب فرنسا على نظيره المصري بنتيجة (3-1)، في المباراة التي جمعتهما ضمن منافسات نصف نهائي دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.

وبهذه النتيجة يعبر منتخب الديوك إلى نهائي البطولة لمواجهة نظيره الإسباني، فيما يلاقي منتخب مصر نظيره المغربي بحثًا عن حصد المركز الثالث والميدالية البرونزية.

وسدد إبراهيم عادل كرة قوية مع انطلاق المباراة، من داخل منطقة الجزاء ولكن كرته مرت بجوار القائم الأيسر بقليل إلى خارج الملعب.

وشهدت الدقيقة 52، تسديدة قوية من مايكل أوليسي لاعب منتخب فرنسا من خارج منطقة الجزاء ابعدها الحارس حمزة علاء من يمين مرماه.

وشهدت الدقيقة 66، انفراد تام بالمرمى من لاكازيت لاعب منتخب فرنسا ابعدها من أمامه كريم الدبيس ثم أمسك بها حمزة علاء على مرتين، ومرر مايكل أوليسي كرة سحرية وضعت جان فيليب ماتيتا في انفراد تام بالمرمى فسدد الأخير كرة بباطن القدم اليمنى سكنت يسار المرمى.

???????? المنتخب بالفرنسي يتخطى عقبة مصر ويتأهل إلى النهائي ضمن دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024™#الألعاب_الأولمبية | #باريس2024 | #فرنسا_مصر#Paris2024 | #OlympicGames pic.twitter.com/54c67iHLK9

— beIN SPORTS (@beINSPORTS) August 5, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أولمبياد باريس مباراة مصر وفرنسا منتخب فرنسا

إقرأ أيضاً:

المغرب وفرنسا يوحدان جهودهما لإنشاء مركز جديد للبحث

سينشئ المغرب، بالتعاون مع فرنسا، مركزا مشتركا للبحوث، هو الأول من نوعه في إفريقيا، لدعم الابتكار العلمي والتكنولوجي من أجل التنمية المستدامة في المنطقة. وفي 28 أكتوبر، تم التوقيع على اتفاق بين المغرب وفرنسا لإنشاء المركز، خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المغرب. ويعد إطلاق المركز واحدا من عدة مبادرات أفريقية فرنسية تم الإعلان عنها في الآونة الأخيرة، مما يشير إلى الدبلوماسية العلمية كجزء من جهود مواجهة بعض المشاعر المعادية لفرنسا، ولا سيما في غرب أفريقيا. ■ مركز دولي للبحث والابتكار ويهدف المركز إلى أن يكون مركزا دوليا رائدا للبحث والابتكار في إفريقيا. وقالت ناتالي دراش تمام، رئيسة جامعة السوربون، لبوابة “جامعات العالم اليوم “، “من خلال تعزيز تبادل المعرفة وتطوير برامج أكاديمية مشتركة وتشجيع تنقل الطلاب ومرشحي الدكتوراه والباحثين، سيساهم [المركز] في تنمية رأس المال البشري والتقدم التكنولوجي في كل من المغرب وفرنسا”. فرنسا هي الوجهة الأولى للطلاب العرب، حيث تستقبل 29٪ منهم، لا سيما من دول شمال إفريقيا مثل المغرب والجزائر وتونس، وفقا للتدفق العالمي لطلاب المستوى العالي، وهي خريطة تفاعلية نشرها معهد اليونسكو للإحصاء ومقره كندا. وأضافت رئيسة السوربون: “يعالج هذا المركز التحديات المجتمعية من خلال التركيز على مجالات مثل الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة والعلوم الاجتماعية والإنسانية”. ■ المركز يجمع مؤسسات مرموقة من جهته، قال عبد الناصر ناجي، رئيس معهد أماكن، وهو مركز أبحاث تعليمي في المغرب، إن إنشاء مركز البحث الفرنسي المغربي سيجمع بين الباحثين الفرنسيين والمغاربة في المجالات العلمية والتكنولوجية المتطورة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة. الأمن السيبراني والطاقة المتجددة والهيدروجين [البحوث] وكذلك العلوم الإنسانية والاجتماعية”. وقال ناجي “[علاوة على ذلك] سيجمع هذا المركز مؤسسات مرموقة مثل المركز وجامعة لورين وجامعة فرانش كونتيه وجامعة السوربون والجامعة الدولية بالرباط وجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية وجامعة محمد الخامس وجامعة ابن طفيل”. وأضاف “إن إنشائها يندرج في إطار الدينامية الجديدة للشراكة الاستراتيجية التي وقع اتفاقها الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والتي تشمل أيضا شراكات بين الجامعات الفرنسية والمغربية”. ويركز هذا التعاون على إجراءات تشمل دعم الشراكات في التدريب الجامعي، وتعزيز التعاون العلمي في المجالات ذات الأولوية من خلال تعزيز العلاقة مع الشركات، ودعم التعاون في حوكمة النظام البيئي للتعليم العالي والبحث والابتكار من خلال تعزيز القدرات المؤسسية، وفقا لـ “الناجي. وأشار ناجي، إلى أن “البحث العلمي سيخدم الشراكة الفرنسية المغربية، سواء من حيث تعزيز العلاقات الثنائية من خلال دعم الاستثمار. المشاريع بين البلدين، أو من حيث الاستثمار المشترك في إفريقيا، بالنظر إلى أن فرنسا تفقد سمعتها في القارة الأفريقية، والمغرب، من ناحية أخرى، يتمتع باعتراف أفريقي قوي بشكل متزايد”. وأضاف ناجي: “من المؤكد أن ركيزة البحث العلمي سيكون لها تأثير كبير على هذا المنظور لأنها تخدم مصالح البلدين”. ويدعم وجهة نظر ناجي تقرير صدر في غشت 2017 بعنوان “استراتيجية جديدة لفرنسا في عالم عربي جديد”. أشار التقرير إلى أن القوة الناعمة لفرنسا في شمال أفريقيا آخذة في الانخفاض، ودعا إلى تعزيزها من خلال نشر اللغة والثقافة في بلدان المغرب العربي، وهي الجزائر والمغرب وتونس. وعلى الرغم من أن الدراسة أجريت منذ عدة سنوات ، يبدو أن هذا الوضع لا يزال قائما. ■ 21 من القادة الدوليين تلقوا تعليمهم في فرنسا صنف مؤشر القوة الناعمة العالمي (GSPI) في عام 2023 الذي قيم القوة الناعمة بناء على قدرات التعليم العالي والعلوم، من بين مؤشرات أخرى، فرنسا في المرتبة السادسة من بين 193 دولة حول العالم. مع 21 من القادة الدوليين الذين تلقوا تعليمهم على أراضيها، والذين يشملون 10 رؤساء حاليين و9 رؤساء وزراء وملكين، تحتل فرنسا المرتبة الثالثة التي تتمتع بأقوى نفوذ في العالم بعد الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ، وفقا لمؤشر القوة الناعمة السنوي لعام 2023 التي نشرها معهد سياسة التعليم العالي ومقره المملكة المتحدة . ومن بين الملوك ملك المغرب، محمد السادس، الحاصل على درجة الدكتوراه في القانون مع مرتبة الشرف في جامعة المغرب، من نيس صوفيا أنتيبوليس في عام

مقالات مشابهة

  • صفحة جديدة في العلاقات المغربية الفرنسية
  • «الشؤون الفنية الأولمبية» تناقش «الإعداد» مع الاتحادات الرياضية
  • المغرب وفرنسا يوحدان جهودهما لإنشاء مركز جديد للبحث
  • المنتخب السوداني يتأهل إلى الدور المقبل بعد فوزه على نظيره التنزاني بركلات الترجيح
  • منتخب العراق يخسر أمام نظيره التونسي في البطولة العربية للكرة الطائرة
  • ثورة الجزائر.. ومصر الغارقة بين سفينتين
  • اللجنة الأولمبية العُمانية تشارك في اجتماع "عمومية أنوك" بالبرتغال
  • 11 فرنسياً متهماً بالإرهاب حوكموا في العراق بالإعدام يطلبون نقلهم باريس
  • منتخب الإمارات للجودو يستعد لـ"بطولة باريس" في جورجيا
  • 200 دولة تشارك في عمومية اللجان الأولمبية بالبرتغال