الأمم المتحدة تناشد جميع الأطراف لتهدئة الصراع في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
دعا مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، إلى بذل كل الجهود لتجنب تفاقم الصراع في الشرق الأوسط.
وأعرب تورك، عن قلقه من الخطر المتزايد لاندلاع صراع أوسع نطاقًا في الشرق الأوسط.صراع الشرق الأوسطوقال تورك في بيان صادر عن مكتب الأمم المتحدة في بيروت "أشعر بقلق عميق إزاء الخطر المتزايد لاندلاع صراع أوسع نطاقًا في الشرق الأوسط، وأناشد جميع الأطراف، إلى جانب الدول ذات النفوذ التحرك بشكل عاجل لتهدئة الوضع الذي أصبح خطيرًا للغاية".
أخبار متعلقة بنجلاديش.. قائد الجيش يعلن تشكيل حكومة مؤقتةحسينة واجد.. كل ما تريد معرفته عن رئيسة وزراء بنجلاديش المستقيلةوأضاف "يجب بذل كل جهد، وأعني كل شيء ممكن، لتجنب تفاقم هذا الوضع إلى الهاوية التي لن تؤدي إلا إلى عواقب أكثر فظاعة على المدنيين".حماية المدنيينوشدد تورك على وجوب أن تكون حقوق الإنسان، وأولا وقبل كل شيء حماية المدنيين، على رأس الأولويات.
وتابع: "لقد تحمل المدنيون، ومعظمهم من النساء والأطفال، خلال الأشهر العشرة الماضية ألما ومعاناة لا يطاقان نتيجة للقنابل والأسلحة".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات بيروت الأمم المتحدة الصراع في الشرق الأوسط الشرق الأوسط حرب إسرائيل على لبنان فی الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يعقد جلسة الاثنين حول “إنهاء الحرب وتأمين السلام الدائم”
الثورة نت/وكالات يعقد مجلس الأمن الدولي، يوم الاثنين المقبل، جلسة إحاطة في إطار بند جدول الأعمال “الوضع في الشرق الأوسط”، بعنوان “إنهاء الحرب وتأمين السلام الدائم” برئاسة وزير خارجية المملكة المتحدة ديفيد لامي. ويستمع المجلس إلى إحاطة من المنسق الخاص لعملية التسوية في الشرق الأوسط تور وينيسلاند. وأعدت المملكة المتحدة، التي ترأس المجلس لهذا الشهر، مذكرة مفاهيمية لجلسة يوم الاثنين، والتي تنص على أن إنهاء الحرب في قطاع غزة، ولبنان، والتركيز على ضمان تهدئة إقليمية أوسع نطاقًا من خلال وقف الصراع. ووفقًا للمذكرة المفاهيمية، فإن الجلسة توفر فرصة للتفكير في الكيفية التي يمكن بها للمجلس “ضخ زخم متجدد في الجهود الرامية إلى إنهاء الصراعات في المنطقة، ولمناقشة كيف يمكن أن يمثل نهاية الصراع نقطة تحول من شأنها أن تضع المنطقة على الطريق نحو مستقبل مستقر وآمن “.