أول تصريح من آمال ماهر بعد إجرائها عملية جراحية
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
طمأنت الفنانة اَمال ماهر جمهورها ومحبيها على حالتها الصحية بعد خضوعها لعملية جراحية، مشيرة إلى أن حالتها الصحية جيدة.
أخبار متعلقة
نقابة الموسيقيين عن حالة آمال ماهر الصحية: «نتمنى لها الشفاء العاجل»
أول تعليق من «الموسيقيين» على أزمة آمال ماهر الصحية
آمال ماهر تخضع لـ عملية جراحية وصديقتها تدعو لها بالشفاء (تفاصيل)
وقالت اَمال ماهر، في تغريدة لها عبر حسابها الرسمي بموقع التغريدات القصيرة «إكس» (تويتر سابقا): «بشكر كل الناس والجمهور الحبيب لسؤاله عني وأحب أطمنكم عملية بسيطة وأنا الحمدلله كويسة».
بشكر كل الناس والجمهور الحبيب لسؤاله عني واحب اطمنكم عملية بسيطة وانا الحمدلله كويسة ❤️????????
— Amal Maher (@amalmaher) August 8، 2023
وكانت الفنانة مروة نصر كشفت أن المطربة آمال ماهر تخضع لإجراء عملية جراحية جديدة، ولم تتحدث «مروة» عن الكثير من التفاصيل حول العملية.
وكتبت «مروة» عبر «فيسبوك»: «آمال ماهر بتعمل عملية جراحية.. ادعوا لها تقوم بالسلامة وربنا يشفيها ويعافيها».
وأكملت في منشورها: «ألف سلامة عليكى يا حبيبتى.. إن شاء الله تقومي بالسلامة وترجعي لكل اللي بيحبوكي».
ومؤخرًا، احتفلت الفنانة آمال ماهر بمناسبة تخرج ابنها عمر محمد ضياء، ونشرت عدة لقطات تجمع بين الصور والفيديوهات عبر حسابها الرسمي بموقع الصور والفيديو «إنستجرام»، وعلقت قائلة: «الحمد لله حتي يبلغ الحمد منتهاه، مبروك يا حبيبي، أنا فخورة بيك وده أسعد يوم في حياتي».
اَمال ماهر الفنانة اَمال ماهر اَمال ماهر تخضع لعملية جراحية امال ماهر تخضع لعملية جراحية امال ماهر تفاصيل الحالة الصحية لأمال ماهر
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين امال ماهر زي النهاردة عملیة جراحیة آمال ماهر
إقرأ أيضاً:
«الأبيض» يُنعش «آمال المونديال»
معتز الشامي (أبوظبي)
حقق منتخبنا الوطني فوزاً مثيراً على حساب كوريا الشمالية 2 - 1، ضمن مواجهات الجولة الثامنة للمرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026، ليرفع رصيد إلى 13 نقطة في المركز الثالث للمجموعة الأولى للتصفيات، وبات أقرب للصعود إلى المرحلة الرابعة من التصفيات ضمن أفضل ثوالث بالمجموعات.
وفي المجموعة ذاتها، تعادل منتخب أوزبكستان أمام إيران 2 - 2، ليرفع رصيد إلى 17 نقطة في وصافة الترتيب، بينما حسم منتخب إيران بطاقة التأهل الأولى رسمياً للمونديال، وستظل البطاقة الثانية معلقة بعد نتائج الجولة، بين منتخبنا والمنتخب الأوزبكي حتى تصفيات يونيو المقبل، التي سيلتقي فيها منتخبنا أمام نظيره الأوزبكي في ملعبنا، ثم يغادر لمواجهة قيرغيزستان في ملعبه، وسيحتاج «الأبيض» للفوز في المباراتين القادمتين، شريطة تعثر منتخب أوزبكستان أمام قطر في ختام التصفيات في فخ التعادل أو الخسارة.
وبالعودة للمواجهة، فقد سجل هدفي منتخبنا في اللقاء كل من فابيو ليما لمنتخبنا الوطني الأول بالدقيقة 5، و«البديل» سلطان عادل من رأسية قاتلة في الدقيقة 90+8، وسجل يو سونج لمنتخب بلاده من رأسيه في الدقيقة 43 قبل نهاية الشوط الأول.
ولعب المنتخب باندفاع هجومي في البداية، مستغلاً التشكيلة التي ضمت لاعبين أصحاب قدرات فنية مثل كايو لوكاس ولوان بيريرا وليما وجوناتاس في الثلث الأخير من ملعبنا، وكاد كايو أن يفتتح التسجيل مبكراً عبر تسديدة صاروخية ولكنها مرت بجوار القائم.
وواصل منتخبنا الضغط حتى تمكن فابيو ليما من تسجيل الهدف الأول، مستغلاً تمريرة بينية من حارب عبد الله داخل المنطقة، ليودعها في المرمى، مسجلاً هدف الأبيض في الدقيقة 5، وحاول المنتخب الكوري الشمالي التحرر من التنظيم الدفاعي سريعاً عبر التقدم للأمام للضغط على مفاتيح لعب المنتخب، ومنعهم من حرية التحرك والضغط، ومبادلة منتخبنا الهجوم بهجوم من وسط ملعبه، لكن استبسل يحيى نادر وعبد الله رمضان في أكثر من مناسبة، وأفسدا محاولات المنتخب الكوري.
ومع مرور الوقت، تراجع المنتخب أملاً في استغلال الثغرات الدفاعية للمنتخب الكوري، ولكن دون تأثير يذكر، حيث غاب التركيز في اللمسة الأخيرة لمنتخبنا، كما غابت الخطورة، وزادت الكرات المفقودة بسهولة في وسط ملعبنا، واستمر الأداء على هذا المنوال حتى عاد المنتخب الكوري وسجل هدف التعديل قبل ختام الشوط الأول من ركلة ركنية انتهت بعرضية داخل المنطقة، ليحولها يو سونج برأسه في شباك خالد عيسى، وسط تمركز غير جيد لدفاعات المنتخب، لينتهي الشوط بتعادل بين الفريقين.
وفي الشوط الثاني، اندفع المنتخب بحثاً عن التعديل، ولكن تراجع المنتخب الكوري الشمالي لتأمين مرماه، كما فرض رقابة لصيقة على مفاتيح اللعب الهجومية ومواجهة التحرك الهجومي للأبيض من وسط الملعب، وحاول يحيى نادر التقدم لتشكيل الزيادة العددية اللازمة، وسدد كرة قوية مرت بجوار القائم الأيسر.
وأجرى باولو بينتو عدة تغييرات لاستعادة السيطرة وزمام المبادرة، عبر الدفع بكل من سلطان عادل ويحيى الغساني وكايو كانيدو، على حساب كل من جوناتاس، لوان بيريرا، وكايو لوكاس على التوالي، وفي ظل لجوء الضيوف لدفاع المنطقة وتضييق المساحات لمنع الخطورة على مرماه، تسبب التكتل الدفاعي في إغلاق المنافذ كافة على مهاجمي المنتخب، ليلجأ الفريق للتسديد من خارج المنطقة كرات طائشة دون عنوان، حتى تلقى البديل سلطان عادل كرة عرضية داخل المنطقة في غفلة من دفاع المنتخب الكوري الشمالي، ليحولها رأسية في مرمى المنافس عند الدقيقة 90+8، معلناً تقدم المنتخب بالهدف الثاني، قبل ثوانٍ من إطلاق حكم المباراة لصافرة النهائية، ليعيد سلطان عادل منتخبنا إلى مسار المنافسة مجدداً على بطاقة مؤهلة للمونديال حتى يونيو المقبل.