رويترز: إصابة عدد من الجنود الأمريكيين خلال قصف عين الأسد
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
رويترز: إصابة عدد من الجنود الأمريكيين خلال قصف عين الأسد.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي جنود امريكيون قصف عين الاسد
إقرأ أيضاً:
رويترز: حركة الشباب تسيطر على بلدة إستراتيجية في الصومال
أفاد سكان وجنود بأن مقاتلي حركة الشباب المجاهدين سيطروا اليوم الأربعاء على بلدة عدن يابال وسط الصومال، والتي كانت تشكل قاعدة انطلاق رئيسية للقوات الحكومية في عملياتها ضد المسلحين الذين يواصلون تقدمهم منذ أسابيع.
وأعلنت حركة الشباب في بيان لها أن قواتها اجتاحت 10 منشآت عسكرية خلال الاشتباكات التي دارت اليوم الأربعاء.
وأشار سكان وجنود إلى أن حركة الشباب سيطرت على بلدة عدن يابال، الواقعة على بعد نحو 245 كيلومترا شمالي مقديشو، بعد قتال عنيف.
وقال عسكريون لوكالة رويترز إن الجيش استعاد القرى التي سيطرت عليها الحركة، إلا أنها تواصل التقدم في الضواحي، مما دفع الحكومة إلى نشر عناصر من الشرطة وحرس السجون لتعزيز قوات الجيش.
وذكرت شاهدة عيان لرويترز أنها سمعت انفجارا مدويا ثم إطلاق نار بعد صلاة الفجر، موضحة أن حركة الشباب هاجمتهم من جهتين.
وأوضح جندي شارك بنقل الجنود المصابين إلى إقليم هيران المجاور أنه بعد ساعات طويلة من القتال، تم "تنفيذ انسحاب تكتيكي".
وزار رئيس الصومال حسن شيخ محمود، عدن يابال الشهر الماضي لعقد لقاء مع القادة العسكريين لبحث سبل إرسال تعزيزات.
وقال الرئيس الصومالي اليوم إن سيطرة الحركة على بلدة واحدة لا يعني أنها انتصرت عليهم، مشيرا إلى أن هناك فرقا كبيرا بين الحرب والمعركة.
إعلانوكانت الجماعة قد تقدمت الشهر الماضي وسيطرت مؤقتا على قرى تبعد نحو 50 كيلومترا عن مقديشو، وهو ما أثار قلق سكان العاصمة.
وكانت قوات الجيش ومسلحو العشائر المتحالفة معها تستخدم منطقة عدن يابال قاعدة عمليات لشن هجمات ضد حركة الشباب.
ويأتي القتال في وقت يزداد فيه الغموض حول مستقبل الدعم الأمني الدولي للصومال.
وبداية العام الجاري، حلّت بعثة حفظ سلام جديدة تابعة للاتحاد الأفريقي محل قوة أكبر، إلا أن توفير التمويل لهذه البعثة الجديدة لا يزال غير مؤكد.