بوابة الفجر:
2025-01-24@09:38:17 GMT

حارس فالنسيا بديل أليسون في ليفربول

تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT

ألقت تقارير صحفية إسبانية الضوء على رغبة ليفربول الإنجليزي في تدعيم صفوفه في الموسم المقبل عن طريق التعاقد مع جورجيو مامارداشفيلي حارس مرمى منتخب جورجيا وفالنسيا الإسباني في فترة الميركاتو الصيفي.

ليفربول يريد ضم الحارس مامارداشفيلي 

كشفت شبكة ريليفو الإسبانية أنه توجد رغبة ملحة لدى ليفربول في الحصول على خدمات حارس مرمى الخفافيش في صفقة ستتخطى قيمتها 30 مليون يورو.

وأوضحت الشبكة الإسبانية أن تكمن خطة ليفربول الأساسية في التعاقد مع جورجيو مامارداشفيلي ثم إعارته حتى رحيل البرازيلي أليسون بيكر علمًا بأن بورنموث الإنجليزي يرغب هو الآخر في جلبه.

وأفادت الشبكة الإسبانية بأن جورجيو مامارداشفيلي لفت الأنظار إليه في الميركاتو الصيفي بعد ظهوره المميز في بطولة الأمم الأوروبية الأخيرة (يورو 2024 بألمانيا) مما جعل ليفربول يضعه في الحسبان ليكون خليفة أليسون على المدى البعيد.

ليفربول يستهدف التعاقد مع ظهير منتخب الأرجنتين الأولمبي نشرة منتصف اليوم.. نيس يرفع عرضه لضم عبدالمنعم والاتحاد يتعاقد مع رايكوفيتش وحسم مصير علي ماهر

وأشارت الشبكة الإسبانية إلى أن جورجيو مامارداشفيلي الذي يبلغ من العمر 23 عامًا يرتبط بعقد مع فالنسيا ينتهي في يونيو 2027 ويصل سعره في سوق اللاعبين نحو 45 مليون يورو وذلك وفقا لشبكة ترانسفير ماركت.

ولفتت الشبكة الإسبانية أن مامارداشفيلي خاص 167 مباراة في مشواره الكروي على صعيد الأندية وحقق 48 شباك نظيفة طوال 14912 دقيقة لعب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أليسون بيكر بطولة الامم الاوروبية بيكر جورجيو فترة الميركاتو الصيفي ليفربول الانجليزي مامارداشفيلي الشبکة الإسبانیة

إقرأ أيضاً:

من يستحق الشبكة حال فسخ الخطبة أو كتب الكتاب أو الطلاق؟.. الإفتاء تحدد

كيفية تقسيم الذهب في حال فسخ الخطبة أو كتب الكتاب أو إذا دخل بها وطلقت؟.. سؤال أجاب عنه الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فيديو منشور على قناة دار الإفتاء على يوتيوب.

وأجاب ممدوح، قائلًا:لو كان فسخ الخطبة من جهة العريس فالذهب من حقه، كذلك لو كان فسخ الخطبة من جهتها فيكون الشبكة من حقه أيضًا.

وتابع: لو دخل بها وطلقها فالدهب من حقها، أما لو كتب كتابها ولكن طلقها فنصف الذهب من حقها.

الشبكة من حق مين؟.. الإفتاء: للخاطب حتى لو كان متسببا في فسخ الخطوبة

قالت دار الإفتاء، إن الخطبة وقبض المهر وقبول الشبكة من مقدمات الزواج، ومن قبيل الوعد به ما دام عقد الزواج لم يتم مستوفيًا أركانه وشروطه الشرعية، فإذا عدل أحد الطرفين عن عزمه على إتمام الزواج كان للخاطب أن يسترد ما دفعه من المهر، ولم تستحق المخطوبة منه شيئًا، وكذلك الشبكة؛ لجريان العرف بكونها جزءًا من المهر.

وأوضحت الإفتاء في إجابتها عن سؤال: «هل الخاطب من حقه الحصول على الشبكة بعد فسخ الخطبة؟»، أنه حيث يتفق الناس عليها عند إرادة الزواج؛ مما يخرجها عن دائرة الهدايا ويلحقها بالمهر، والعرف معتبرا في أحكام الشريعة الإسلامية؛ لقوله تعالى: «خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ» [الأعراف: ١٩٩]، فكل ما شهدت به العادةُ قُضِيَ به لظاهر هذه الآية كما يقول الإمام القرافي في "الفروق" (3/ 185، ط. عالم الكتب).

وأكدت أن الشبكة المقدمة من الخاطب لمخطوبته تكون له في حالة أن يعدل الخاطبان أو أحدهما عن الخطبة، وليس للمخطوبة منها شيء، ولا يؤثر في ذلك كون الفسخ من الرجل أو المرأة، إلا أن يتنازل الخاطب عنها أو عن بعضها، فلا بأس حينئذٍ أن تستبقي المخطوبة ما تنازل هو عنه في حيازتها وملكها؛ لأنه تَصرُّفٌ منه فيما يملك وقد تم برضاه وموافقته، فهو تَصَرُّفٌ صحيحٌ نافذٌ.

وتابعت: وقد روى الدارقطني عن حبان بن أبي جَبلة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «كُلُّ أَحَدٍ أَحَقُّ بِمَالِهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ»، فهذا الحديث يقرر أصل إطلاق تصرف الإنسان في ماله.

ما حكم الشَّبكَة إذا طالب الرجل المرأةَ بردِّها؟ ، سؤال أجابت عنه دار الافتاء ، وجاء الجواب كالآتى: الشَّبكَة التي يقدمها الرجل للمرأة التي يريد الزواج بها قد جرى العرف بأنها جزء من المهر، فترد إليه كاملة عند فسخ الخطبة قبل الزوج، أو عند طلب المرأة الخلع.

وليس للرجل الحق في استرداد الشَّبكَة إذا وقع منه الطلاق بعد الدخول، فإن وقع الطلاق قبل الدخول فللرجل الحق في استرداد الشَّبكَة أو جزء منها بما لا يزيد على قيمة نصف المهر.

وإذا طالب الرجل المرأة برد الشَّبكَة فلا يخلو الأمر مما يلي:

أولًا: في حالة فسخ الخِطبة، يحق للرجل أن يُطالِب بردِّ الشَّبكَة، وعلى المرأة أن تردَّها إليه؛ لأنها جزء من المهر لا تستحقه المرأة إلا بعد الزواج، والخِطبة ليست زواجًا وإنما وعد بالزواج.

ثانيًا: في حالة الطلاق قبل الدخول، يكون من حق المرأة نصف المهر، فحينئذٍ يجوز أن يستردَّ الرجل من الشَّبكَة ما كانت قيمته نصف المهر، وليس أكثر من ذلك.

ثالثًا: في حالة الطلاق بعد الدخول، لا يحق للرجل أن يطالب المرأة بردِّ الشَّبكَة؛ لأنها جزء من المهر، والمهر كله حق للمرأة إذا كان الطلاق بعد الدخول.

رابعًا: في حالة الخلع، يحق للرجل أن يطالب بردِّ الشَّبكَة، وعلى المرأة المختلعة أن تردَّ الشَّبكَة إليه؛ لأنها جزء من المهر، والخلع يقتضي أن تردَّ المرأة المختلعة جميع المهر للرجل.

ونستفيد من هذا التفصيل:

أن الشَّبكَة التي يقدمها الرجل للمرأة التي يريد الزواج بها قد جرى العرف بأنها جزء من المهر وهو ما عليه الفتوى والمعمول به في القضاء المصري، وإذا حدث خلاف بين الطرفين حول ردِّ الشَّبكَة فالأمر موكولٌ إلى القاضي بما يَترجَّح عنده مِن الأدلة والبينات؛ فإذا ثَبَتَ عنده أن الشبكة أو بعضها هي المَهر أو جزءٌ منه قَضى بِرَدِّه للرجل على هذا النحو:

1- عند فسخ الخطبة: له الحق في رد الشَّبكَة.

2- عند الطلاق قبل الدخول: له الحق في استرداد الشَّبكَة أو جزء منها بما لا يزيد على قيمة نصف المهر.

3- عند الطلاق بعد الدخول: ليس له حق في استرداد الشَّبكَة.

4- عند الخلع: له الحق في استرداد الشَّبكَة.

مقالات مشابهة

  • السوداني يتابع خطة النقل والتوزيع في الشبكة الكهربائية للصيف المقبل
  • تقارير: الأهلي السعودي يجهز صفقة خيالية بـ 350 مليون يورو لضم نجم ريال مدريد
  • عاجل لجميع مستخدمي الشبكة العنكبوتية “الإنترنت”.. ترقبوا ما سيحدث في هذا التوقيت
  • حكم رد الشبكة والهدايا عند فسخ الخطبة
  • من يستحق الشبكة حال فسخ الخطبة أو كتب الكتاب أو الطلاق؟.. الإفتاء تحدد
  • الاتحاد الأوروبي يقدم 60 مليون يورو مساعدات للقوات المسلحة اللبنانية
  • 88 مليون يورو في انتظار برشلونة
  • الاتحاد الأوروبي يدعم الجيش اللبناني بـ 60 مليون يورو
  • الاتحاد الأوروبي يقدم دعماً للجيش اللبناني بقيمة 60 مليون يورو
  • الاتحاد الأوروبي يعلن عن 60 مليون يورو مساعدات للجيش اللبناني