عقب هجوم نفذه متمردون، أعلنت الحكومة الانتقالية في مالي قطع العلاقات الدبلوماسية مع أوكرانيا.
وتأتي الخطوة عقب هجوم نفذه متمردون في البلاد وخلف عشرات القتلى.قطع العلاقات بين مالي وأوكرانياوكان ممثل بجهاز الاستخبارات العسكرية الأوكراني، أشار إلى أن كييف ساعدت المتمردين الطوارق في كمين على قافلة تابعة للجيش المالي ومرتزقة فاجنر الذين يدعمونهم قبل أسبوع.


أخبار متعلقة الصين.. مصرع أكثر من 100 شخص جراء الأمطار الغزيرة"فيضانات كارثية".. الإعصار ديبي يهدد الساحل الشرقي لأمريكاوقالت الحكومة الانتقالية في بيان إن مالي سوف تعد أي دعم في المستقبل لأوكرانيا دعما للإرهاب الدولي.
وجرى تداول صورة غير مؤكدة لمقاتلي الطوارق يحملون علم أوكرانيا عبر الإنترنت.الانفصاليون الطوارقوفي نفس الوقت، أعلن عن عمليات أخرى من نفس النوع في إفريقيا.
وبين المسؤول الاستخباراتي أن "احتكار الجيوش الخاصة الروسية في إفريقيا شارف على الانتهاء، وبدأت القوات المعارضة تظهر أن بإمكانها وضع هؤلاء المجرمين في مكانهم".
ووفق الانفصاليين الطوارق، جرى قتل 84 من المرتزقة الروس و47 من جنود مالي خلال عدة أيام من القتال في نهاية يوليو حول قرية تين زواتين على الحدود مع الجزائر.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات باماكو مالي أوكرانيا الانفصاليون الطوارق

إقرأ أيضاً:

هجوم إلكتروني روسي على أوكرانيا.. «الأكبر من نوعه»

قالت الحكومة الأوكرانية اليوم الجمعة، إن هجومًا إلكترونيًا روسيًا على سجلات وزارة العدل الأوكرانية تسبب في إغلاق الخدمات عبر الإنترنت للزواج ومسائل أخرى، لكن يبدو أنه لم يتم تسريب أو سرقة أي بيانات، حسبما ذكرت وكالة «رويترز».

أكبر هجوم إلكتروني علي أوكرانيا

وأعلنت نائبة رئيس الوزراء الأوكراني ووزيرة العدل، أولها ستيفانيشينا، خلال مؤتمر صحفي في كييف، أن الهجوم الإلكتروني الأخير على سجلات الدولة الأوكرانية، وهو الأكبر من نوعه، كان مدبرًا من قبل روسيا على مدى أشهر.

وأكدت منصة الخدمة الحكومية أنه تم تعليق الخدمات عبر الإنترنت؛ لتسجيل أمور مثل الزواج أو السيارات أو المواليد أو تغيير الإقامة في أوكرانيا.

ذعر بين المواطنين الأوكرانيين

وألمحت ستيفانيشينا إلى أن الهجوم سعى إلى «غرس الذعر بين المواطنين الأوكرانيين والخارج».

وأكدت إدارة الإنترنت في جهاز الأمن الأوكراني أنَّ المخابرات العسكرية الروسية (GRU) تقف على الأرجح وراء الهجوم الإلكتروني، دون أن يصدر أي تعليق من روسيا على هذه الاتهامات.

وقال ستيفانيشينا: «في هذه المرحلة، يتم تعليق جميع السجلات لأغراض أمنية، كما لم يتم تأكيد تسرب البيانات حتى الآن».

وأضافت بأنه سيتم استعادة جميع البيانات، متوقعةً استعادة الخدمات الأساسية خلال أسبوعين كحد أقصى.

وتعرضت كل من روسيا وأوكرانيا لهجمات إلكترونية على بنيتهما التحتية خلال حربهما المستمرة منذ 33 شهرًا، كما تعرضت أكبر مشغل لشبكات الهاتف المحمول في أوكرانيا للهجوم في ديسمبر الماضي.

مقالات مشابهة

  • رئيس أوكرانيا السابق: نرغب في الانضمام للناتو منذ التسعينيات
  • مزيد من الدمار..بوتين يهدد أوكرانيا
  • بوتين يوجه تهديدات إلى أوكرانيا
  • بعد هجوم بمسيرات.. بوتين يتوعد أوكرانيا بمزيد من الدمار
  • باعت الحكومة الانتقالية كتاكيت الإعفاء قبل ان يفقس بيضها
  • مرهف أبوقصرة وزيرًا للدفاع في الحكومة السورية الانتقالية: التحديات والطموحات في مرحلة ما بعد الأسد
  • برلمانية: جهود مصر الدبلوماسية تجاه حل قضايا المنطقة يعزز مكانتها للاستقرار الاقليمي
  • تفاصيل حادث عيد الميلاد في ألمانيا .. دهس مروع نفذه لاجئ سعودي
  • السوداني يحذر الحكومة الانتقالية في سوريا من استهداف مرقد زينب
  • هجوم إلكتروني روسي على أوكرانيا.. «الأكبر من نوعه»