أوضح خطاف الخطاف المختص في التجارة الالكترونية والتسويق الرقمي، خطوات الوقاية من عمليات النصب الإلكتروني.

وأضاف، خلال لقائه المذاع على قناة السعودية، أن عمليات النصب تستخدم منصات عالمية، مما يتطلب التعرف على الراوبط السليمة، مشيرا إلى أهمية إدراك بيع الخدمات إلكترونيا.

وأردف، أن أنواع التجارة الإلكترونية مثلها مثل التجارة التقليدية وتتم بين الأفراد والشركات، لكن بعض أنواع المنتجات تباع في التجارة الإلكترونية تختلف، حيث التجارة التقليدية يكون المنتج فيها ملموس.

خطوات تجنبك عمليات النصب الإلكتروني ⬇️

خطاف الخطاف - مختص في التجارة الالكترونية والتسويق الرقمي@khattaf1#الشارع_السعودي | #قناة_السعودية pic.twitter.com/YAI0K4eaVA

— قناة السعودية (@saudiatv) August 5, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: التجارة أخبار السعودية أخر اخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

السعودية تشارك في أولى مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج وإندونيسيا

 

 تشارك المملكة العربية السعودية في الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وجمهورية إندونيسيا، خلال الفترة من 9 - 31 سبتمبر الجاري، في العاصمة الإندونيسية جاكرتا.

وأوضحت الهيئة العامة للتجارة الخارجية، في بيان اليوم الأحد، أن الجولة الأولى من المفاوضات تناقش عدداً من الموضوعات في تجارة السلع، والخدمات، والاستثمار، والإجراءات الجمركية، وقواعد المنشأ، والعوائق الفنية أمام التجارة، وتدابير الصحة، والصحة النباتية، وتيسير التجارة، والتجارة الرقمية، والمعالجات التجارية.

وأضافت الهيئة، أن هذه الجولة تهدف للاتفاق على المبادئ والمحاور للمفاوضات في الموضوعات المذكورة أعلاه، بالإضافة إلى وضع الإطار للجولات التفاوضية المقبلة والأهداف المرجوة منها سعياً لإبرام الاتفاقية خلال 24 شهراً.

وتهدف الجولة، بحسب البيان؛ إلى تبادل المعلومات والبيانات ومناقشة التحديات والفرص التجارية بين الأطراف المشاركة، وبناء الثقة والشراكة من خلال تحديد مجالات التعاون والتنسيق المشترك؛ مما يمهد الطريق في الجولات القادمة للتوصل إلى اتفاق نهائي شامل.

ولفتت الهيئة العامة للتجارة الخارجية، إلى أن هذه الجولة تأتي امتداداً لتوقيع البيان المشترك لبدء المفاوضات للتجارة الحرة بين دول مجلس التعاون وجمهورية إندونيسيا، والذي تم توقيعه بين الأمانة العامة والجانب الإندونيسي في يوليو/ تموز الماضي؛ بهدف زيادة التعاون وتعزيز العلاقات الاقتصادية بين الجانبين.

ومن المقرر أن تعمل الاتفاقية على نفاذ السلع والخدمات الخليجية بميزة تفضيلية إلى السوق الإندونيسي من خلال إلغاء أو خفض الرسوم الجمركية على معظم السلع وتبسيط الإجراءات الجمركية، بالإضافة إلى تسهيل التشريعات الوطنية بشأن نفاذ الخدمات، ووضع أطر للتشريعات والقوانين والإجراءات التي تحكم الاستثمارات بين الجانبين.

ويضم وفد المملكة في هذه الجولة برئاسة الهيئة العامة للتجارة الخارجية وبمشاركة كلٍ من:

وزارة التجارة، وزارة الطاقة، ووزارة الاستثمار، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، ووزارة الاقتصاد والتخطيط، والهيئة العامة للغذاء والدواء، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، والهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، وهيئة تنمية الصادرات السعودية، والبنك المركزي السعودي.

يذكر أن الفريق التفاوضي السعودي الذي ترأسه الهيئة العامة للتجارة الخارجية، يعمل على الإشراف ومتابعة سير المفاوضات التجارية لضمان توافقها مع أهداف وسياسات المملكة التجارية، والمشاركة في المفاوضات التجارية لتضمين مواقف المملكة التفاوضية، والتنسيق مع الدول ذات التوجهات المماثلة أو المشابهة في التجارة الدولية

مقالات مشابهة

  • خطوات التقديم في الكليات والجامعات المصرية.. تفاصيل مهمة
  • القانون يوضح عقوبة النصب بعد واقعة مستريحين الأدوية
  • “دبي للسلع المتعددة”: الابتكار الرقمي في صناعة الماس يعزز مواجهة التحديات العالمية
  • الدفع الإلكتروني.. ارتفاع حجم التداول الرقمي الى 18 ترليون دينار
  • السعودية تشارك في أولى مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج وإندونيسيا
  • تأكيد حكومي على المضيء في عمليات الرقمنة والتحول الإلكتروني
  • السوداني: الحكومة ماضية في عمليات الرقمنة والتحول الإلكتروني لمختلف القطاعات
  • تعرف على خطوات سداد رسوم الملصق الإلكتروني
  • الابتزاز الإلكتروني والأمان الرقمي
  • 5 خطوات لحماية بيانات بطاقتك البنكية من النصب أو السرقة.. اعرفها