منتخب مصر للسباحة التوقيعية تاسعًا في الأولمبياد متفوقًا على استراليا
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
حقق منتخب مصر للسباحة التوقيعية المركز التاسع في أول مسابقة جماعية بنقاط هي الاعلي في تاريخ السباحة المصرية.
ورغم المنافسة القوية مع أحسن عشر دول علي مستوي العالم تفوقت السباحة التوقيعية المصرية علي استراليا.
بينما تفوق منتخب المكسيك صاحب التاريخ العريق على منتخب مصر بفارق نقطه وتفوق منتخب أمريكا على منتخب مصر بخمسة نقاط.
وجاءت الصين في المركز الأول ثم إسبانيا في المركز الثاني وحل منتخب إيطاليا في المركز الثالث وفرنسا في المركز الرابع وكندا في المركز الخامس.
ويضم منتخب مصر للسباحة التوقيعية 9 لاعبات بواقع 8 لاعبات أساسيات ولاعبة احتياطي وهم: نهال سعفان، هانا هيكل، نادين وسام، سندس أحمد، سلمي طارق، مريم أحمد، فريدة عمرو، أمينة أحمد، ملك طوسون.
وشهدت منافسات السباحة التوقيعية مشاركات 10 دول وهم: مصر وفرنسا
استراليا وكندا والمكسيك وإيطاليا وامريكا واليابان واسبانيا والصين.
وتعد الدول المشاركة الأفضل على مستوى العالم في المنافسات التى تعد نهائي عالم.
وتعد الدول المشاركة في أولمبياد باريس الاقوي على المستوى العالمي مما يزيد من صعوبة المنافسات.
وعقد المهندس ياسر إدريس رئيس اللجنة الأولمبية المصرية ورئيس اتحاد السباحة إجتماعا مع منتخب السباحة التوقيعية صباح اليوم حاول خلاله أخرج اللاعبين من حالة التوتر والقلق قبل مشاركات اليوم في أول منافسات دورة الألعاب الأولمبية للسباحة التوقيعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتحاد السباحة السباحة التوقيعية منتخب مصر للسباحة منتخب المكسيك منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: قضية فلسطين لم تغب لحظة عن أجندة السياسة الخارجية المصرية
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إنّ القضية الفلسطينية لم تغب لحظة واحدة عن أجندة تحركات السياسة الخارجية المصرية سواء في الداخل من خلال استقبال الرؤوساء والمسؤولين العرب والأجانب أو في التحركات الخارجية ومشاركات الرئيس عبدالفتاح السيسي في كل المحافل الدولية.
وأضافت «أحمد»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المُذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ القضية الفلسطينية دائما تحتل محور تحركات مصر، ما يعكس جهود الدولة المصرية التي ستظل الداعم الأول والأساسي للشعب الفلسطيني ولحقوقه المشروعة، مشيرا إلى أنّ التحرك المصري يأتي على مسارات مختلفة منها السياسي وتنسيق الاتصالات والتشاور مع الأشقاء سواء الدول العربية أو الأجنبية؛ من أجل الدفع باتجاه وقف إطلاق النار ووقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في إطار أولويات الدولة المصرية.
وتابع: «الجهود المصرية تعطي رسالة مهمة أن هناك جبهة عربية موحدة خاصة التوافق بين مصر وتونس، ما يؤكد على ثوابت الحقوق الفلسطينية ورفض سياسة الأمر الواقع الذي يحاول اليمين المتطرف الإسرائيلي فرضه من خلال تدمير قطاع غزة والاقتحامات والانتهاكات في الضفة الغربية والقدس، وتأكيد أن منطق سياسة القوة لا يمكن أن يغير من الشرعية وأن الشعب الفلسطيني ليس بمفرده».