قال ضياء رشوان، المنسق العام للحوار الوطني، إن اختيار مقرري اللجان والمقررين المساعدين في الحوار الوطني، ينتمون لمختلف التيارات، وراعينا ذلك في الاختيار، أن يكون المقرر من اتجاه غير المقرر المساعد.

أخبار متعلقة

ضياء رشوان: سنرفع للرئيس مقترحات النظام الانتخابي كما هي دون حذف

ضياء رشوان: 3 أنظمة انتخابية مقترحة لانتخابات مجلسي النواب والشيوخ

ضياء رشوان: علاقة مصر باليونان وقبرص وثيقة منذ سنوات طويلة

وأضاف خلال لقائه في برنامج «حديث الأخبار» مع الإعلامية ندى رضا على شاشة «إكسترا نيوز»، أنه بعد الجلسات العامة، توجد جلسات خاصة بها نحو 20 شخصا من مقرري اللجان والمساعدين والمتخصصين، لبلورة المناقشات وصياغة التوصيات التي سترفع لرئيس الجمهورية.

وذكر أن المجالس المحلية تم حلها من 2011 بحكم قضائي، ومن يومها لا توجد مجالس محلية في مصر، وهي مهمة لأنها تراقب عمل المحافظ ومجلس المدينة والأحياء، ولها الحق في مساءلتهم، وهي تراعي مصالح الناس من المرافق وحتى عمود النور، وتسبب غيابها في عدم وصول مشكلات الناس إلى القيادة التنفيذية.

وأوضح أن المحليات هي مدرسة الكوادر السياسية العملية، وكان يعمل بها نحو 65 ألف شخص، هذه الكوادر غابت من الدولة لم تعد موجودة، لذلك دار النقاش في الحوار الوطني على كيفية إعادة انتخاب هذه المجالس، والكوتات الموجودة بها للمرأة والشباب والفئات والفلاحين.

وأكد رشوان أن جميع القوى توافقت على أن تكون انتخابات المجالس المحلية 75% منها للقوائم المغلقة المطلقة، و25% للقائمة النسبية، وأعلن الجميع موافقتهم، والسبب في تقسيم النسب هو إيجاد مكان للفئات التي نص الدستور على ضرورة وجودها، وهي المرة الأولى التي يحدث فيها توافق على نظام انتخابي، وهو بادرة سعيدة لفكرة وجود توافق أصلا.

ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطني

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطني زي النهاردة ضیاء رشوان

إقرأ أيضاً:

مخطئون وواهمون

#مخطئون و #واهمون

#باجس_القبيلات


مع موعد اقتراب الانتخابات البرلمانية التي تصادف في العاشر من شهر أيلول القادم.. ثمة مرشحون مخطئون وواهمون عندما يظنون أن النجاح في الانتخابات النيابية طريقه سهل ومفروش بالورود.. خصوصا الذين أثبتوا فشلهم في المجالس السابقة.. ولم يكن لهم دورا فاعلا داخل المجلس نهائيا.. سواء بالتشريع والرقابة أو تمثيل الشعب أمام الحكومة.. والألى الذين أثبتو جدارة ونشاط منقطع النظير لكنهم أصبحوا ينظرون إلى الكرسي امتدادا لملكياتهم الخاصة دون إفساح المجال لغيرهم من الشباب الغيارى على مصلحة الوطن والمواطن.. ومع ذلك ووفق هذه السلبيات التي تطغى دائما.. تبقى للعشائرية وأسماء المرشحين وقوة تأثيرها وجماهيريتها دور محوري رئيس في تثبيط بعض المنافسين في القوائم الأخرى.. في ظل عدم قناعة الأردنيين بالتجربة الحزبية التي ما زالت غير ناضجة أو مكتملة.. نظرا لعدم وجود برامج كاملة وشاملة وواضحة المعالم للمرحلة المقبلة.. وصعوبة تحقيق هذه الأجندة بالوقت الحاضر أن وجدت.. بالإضافة إلى بعض التسريبات التي تفيد بوجود بعض المشاكل الهزيلة حول من سيكون الاسم الأول في القوائم الإنتخابية مما أخر صدورها.. وهذه المعضلة تحديدا ذات أثر سلبي وكفيلة بإحداث فجوة ما بين المرشح والناخب المليء بالإحباطات من المجالس النيابية السابقة.. والله المستعان.

مقالات ذات صلة لو 2024/07/05

مقالات مشابهة

  • مخطئون وواهمون
  • من هو ضياء رشوان المرشّح لرئاسة المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام الجديد؟
  • عاجل| أول تعليق من كرم جبر بشأن رحيله عن الأعلى للإعلام وترشيح "ضياء رشوان" للمنصب
  • ضياء رشوان يقترب من "الأعلى للإعلام" وطارق سعدة لـ"الهيئة الوطنية"
  • بعد 12 عاما بدون انتخابات.. قانون المجالس المحلية على طاولة الوزيرة الجديدة
  • رئيس «الإصلاح والنهضة»: مناقشة الملف السياسي في الحوار الوطني أمر مهم جدا
  • ترحيب كبير بأنباء اختيار رؤساء الهيئات الإعلامية
  • مصادر: ضياء رشوان يقترب من رئاسة «الأعلى للإعلام» وطارق سعدة لـ«الوطنية للإعلام»
  • أنباء حول اختيار ضياء رشوان لـ "الأعلى للإعلام" وطارق سعدة لـ "الوطنية للإعلام" و"الشوربجي لـ "الوطنية للصحافة"
  • الانتخابات البلدية وأثرها على المشهد الراهن في ليبيا