قالت ثلاثة مصادر مطلعة، اليوم الاثنين، إن اختيارات المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأميركية كامالا هاريس لمنصب نائب الرئيس انحصرت بين حاكم ولاية بنسلفانيا جوش شابيرو وحاكم ولاية مينيسوتا تيم والز.
ومن المتوقع أن تعلن هاريس عن اختيارها بحلول غد الثلاثاء، قبل ظهورها العام الأول مع رفيقها في السباق بجامعة "تيمبل" في مدينة فيلادلفيا بولاية بنسيلفانيا.


وقالت المصادر إنه لم يتضح بعد ما إذا كانت هاريس قد اتخذت قرارها النهائي. وستبدأ نائبة الرئيس جولة تستمر خمسة أيام وتغطي سبع مدن في الولايات المتأرجحة التي من المرجح أن تقرر نتيجة انتخابات الخامس من نوفمبر المقبل أمام منافسها الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب، الساعي للعودة إلى البيت الأبيض.
وذكرت المصادر أن هاريس قلصت بحثها بعد مقابلة ثلاثة مرشحين هم: والز، وشابيرو، وعضو مجلس الشيوخ الأميركي مارك كيلي في مقر إقامتها أمس الأحد.

أخبار ذات صلة اتهام رجل بتهديد كامالا هاريس نائبة الرئيس الأميركي هاريس تختار مرشحها لنائب الرئيس قبل جولة في الولايات الحاسمة المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: جوش شابيرو كامالا هاريس نائب الرئيس الأميركي الانتخابات الرئاسية الأميركية

إقرأ أيضاً:

الشراكة بين المغرب والاتحاد الأوربي تحقق منافع متبادلة (نائبة رئيس الحزب الشعبي الأوربي)

أكدت النائبة الأولى لرئيس الحزب الشعبي الأوربي، ماريا غابرييل، أمس الجمعة بالرباط، أن الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والاتحاد الأوربي مستقرة، وتعود بالنفع على المواطنين من كلا الجانبين.

وفي تصريح للصحافة عقب لقاء مع رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، عزيز أخنوش، بمناسبة الاجتماع السنوي لشبيبة الحزب الشعبي الأوربي حول الحوار الأورومتوسطي بالمغرب، أكدت السيدة غابرييل أن « المغرب يضطلع بدور في غاية الأهمية » في إطار هذه الشراكة التي « تقترح حلولا حقيقية لتحديات حقيقية ».

وأكدت أنه بفضل هذه الشراكة سيتمكن الطرفان من تجاوز التحديات في مجالات رئيسية مثل التنمية الاقتصادية والطاقة والفلاحة؛ مشددة على ضرورة تعزيز هذه الشراكة بشكل أكبر.

وقالت « نحن ممتنون للدور الذي يضطلع به المغرب في العلاقات مع الاتحاد الأوربي »، مشيدة بالرؤية المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والتي مكنت المغرب من تسريع وتيرة التنمية ومواجهة التحديات بشكل أفضل.

وتطرقت السيدة غابرييل إلى الأهمية التي توليها المملكة لشبابها، مؤكدة أن بلدانا أخرى يمكن أن تحتذي بالنموذج المغربي في مجال إدماج الشباب في السياسات التنموية.

وشكل هذا الاجتماع السنوي، الذي تنظمه لأول مرة خارج أوربا شبيبة الحزب الشعبي الأوربي، تحت شعار « الحوار الأورومتوسطي: نحو التقارب والتفاهم المتبادل »، بشراكة مع الفيدرالية الوطنية للشبيبة التجمعية ومؤسسة كونراد أديناور، مناسبة لتسليط الضوء على الدور الجوهري للشباب، من خلال انخراطهم الفعلي في التفكير الجدي حول التحديات المشتركة التي تواجه ضفتي المتوسط، من أجل إيجاد حلول مبتكرة.

مقالات مشابهة

  • الشراكة بين المغرب والاتحاد الأوربي تحقق منافع متبادلة (نائبة رئيس الحزب الشعبي الأوربي)
  • رزمة أسماء مرشحين لدخول الحكومة
  • نائبة التنسيقية: تزاحم المصريين في رفح يؤكد رفضهم لتهجير أهل غزة
  • نائبة من أمام معبر رفح: ندعم القيادة السياسية للتصدي لأية محاولات تمس أمن مصر
  • الهند: مقتل مسلحين اثنين أثناء إحباط محاولة تسلل في ولاية جامو وكشمير
  • نائبة برلمانية: نرفض تصفية القضية الفلسطينية ونقف خلف القيادة السياسية الحكيمة
  • الكشف عن 3 مرشحين لمنصب رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي
  • "لهذا السبب" زيارة مفاجئة لنائب رئيس جامعة أسيوط للمطعم المركزى بالجامعة
  • 7 مرشحين يتنافسون على منصب رئيس اللجنة الأولمبية
  • ننشر السيرة الذاتية لنائب رئيس جامعة عين شمس لشئون الدراسات العليا والبحوث الجديد