عداء الجزائر يتحدث عن «مأساة أسرية» قبل «أولمبياد باريس»
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
باريس (د ب أ)
أخبار ذات صلة إسبانيا تنهي «المشوار الرائع» للمغرب في «أولمبياد باريس» عمر المرزوقي إلى نهائي «قفز الحواجز» في «أولمبياد باريس» دورة الألعاب الأولمبية «باريس 2024» تابع التغطية كاملة
أعرب العداء الجزائري بلال تابتي عن حزنه الشديد بسبب الخروج من الدور قبل النهائي لسباق 3000 متر موانع للرجال، ضمن منافسات ألعاب القوى في أولمبياد باريس 2024.
وحل تابتي في المركز الأخير خلال الدور قبل النهائي، بعد تسجيله تسع دقائق و81:4 ثانية، لكنه كشف عن معاناته مؤخراً من ظروف نفسية سيئة، بعد مرض والدته ثم وفاتها، وهو الأمر الذي يؤثر عليه كثيراً على المستويين الشخصي والرياضي. وقال تابتي في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء الألماني «كنت أعاني من ظروف خاصة، فقد اشتد المرض على والدتي، قبل أن تتوفى».
وأضاف «قررت بعدها عدم الانسحاب، ومواصلة مسيرتي في الموسم الحالي، والمشاركة في الأولمبياد، رغم أن تحضيراتي لم تكن جيدة على المستوى النفسي وليس المادي».
وأوضح «رغم تراجعي في الترتيب خلال السباق، لكنني لم أرغب في الانسحاب، وأكملت السباق حتى نهايته».
وختم العداء الجزائري حديثه بالقول «أتمنى كل التوفيق للرياضيين العرب في الأولمبياد، وأدعو الله أن أراهم على منصة التتويج».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الجزائر ألعاب القوى باريس أولمبياد باريس 2024 أولمبیاد باریس
إقرأ أيضاً:
الرياض: أول أولمبياد دولي للذكاء الاصطناعي بمشاركة 25 دولة
بدأت أولى فعاليات الأولمبياد الدولي للذكاء الاصطناعي (IAIO) الذي تنظمه المملكة العربية السعودية ممثلة في الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، لأول مرة في العالم، بالتعاون مع المركز الدولي لأبحاث وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي (ICAIRE)، ومركز الأبحاث الدولي للذكاء الاصطناعي بسلوفينيا، برعاية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونيسكو)، وذلك بمشاركة أكثر من 25 دولة.
ويسهم الأولمبياد، الذي يستمر حتى 12 سبتمبر (ايلول) 2024، في تعزيز العلاقات الدولية الودية بين خبراء التقنية والبرمجيات ومعلمي الذكاء الاصطناعي في مختلف الدول، ولفت انتباه الشباب إلى هذه التقنيات الحديثة، وتشجيع بقية الدول على تنظيم مسابقات مماثلة مستقبلاً.
ويهدف الأولمبياد إلى تحفيز المشاركين على الدخول في مناقشات فاعلة لاستكشاف التطبيقات المتنوعة للذكاء الاصطناعي، وتشجيع الشباب الموهوبين بشكل استثنائي في هذا المجال الذي يتزايد اهتمام العالم به.
كما يسهم في تعزيز تنظيم مسابقات الذكاء الاصطناعي لطلاب مدارس التعليم الثانوي، وتحفيزهم على إيجاد الحلول الذكية بتصميم الخوارزميات المستندة على التعلم وهيكلة البيانات والبرمجة.
وأُقيم حفلٌ بهذه المناسبة اشتمل على عدد من الفقرات والعروض التراثية والكلمات التي تبيّن أهمية هذا الأولمبياد، وسط تفاعلٍ كبيرٍ من مفكري ومبدعي أكثر من 25 دولة في العالم.