تعرف على أفضل الدول لدراسة الطب في جميع التخصصات.. فرص للطلاب بعد الثانوية
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
بالتزامن مع اقتراب ظهور نتيجة الثانوية العامة 2024، تتجه أنظار الطلاب وأولياء الأمور إلى أفضل الدول لدراسة الطب في جميع التخصصات، باعتبارها واحدة من أسمى وأرقى المهن الإنسانية. لذلك يبحثون عن أفضل الخيارات المتاحة والممكنة من أجل الالتحاق بالكليات الطبية المتميزة حول العالم وتكاليف الدراسة بها.
ترصد «الوطن» في التقرير التالي أفضل الدول والجامعات لدراسة الطب في جميع التخصصات، ضمن خدماتها الإخبارية لطلاب الثانوية العامة، وذلك وفقًا لموقع «Scholarships Everywhere».
وتعتبر أفضل الدول لدراسة الطب حول العالم لطلاب الثانوية العامة، بعد ظهور النتيجة كالتالي:
الولايات المتحدة الأمريكيةالولايات المتحدة الأمريكية، تأتي على قمة الخيارات المتاحة من أجل دراسة الطب بكل تخصصاته، حيث تتمتع بجودة عالية في تعلم التخصصات الطبية المختلفة، فبعد التخرج سوف تمتلك المهارات الكافية التي ستجعل منك طبيبًا جيدًا، كما أن الشهادات الطبية الأمريكية معتمدة في جميع أرجاء ودول العالم، ومن أفضل الجامعات، هارفرد، وستنافور.
بريطانياتمتلك العديد من كليات الطب المشهورة، والمميزة التي سوف تؤهلك إلى دراسة جميع التخصصات الطبية المتعددة، ويحصل الطالب على درجة البكالوريوس بعد إنهاء مده الدراسة التي تتراوح بين 5 إلى 6 سنوات، ومن أبرز الجامعات جامعة لندن و أكسفورد و كامبريدج.
ألمانياتحظي كليات الطب الألمانية بجودة عالية، وكفاءة ممتازة في تدريس التخصصات الطبية المختلفة، كما يمتلك أطبائها سمعة جيدة في المجال الطبي، كما تحجز الكليات الطبية في ألمانيا مقعدها في الترتيب العالمي ضمن قائمة أفضل 100 كلية على مستوى العالم، تستغرق دراسة الطب بها 6 سنوات، ويجب أن تكون على علم ودراية باللغة الألمانية، لأن لغة الدراسة ومن أشهر الجامعات جامعة الطب في برلين، وجامعة هامبورج.
السويديركز التعليم الطبي في السويد على التدريب العملي والخبرة السريرية، وهي ما تتيح للطلاب فرص الحصول على وظائف مناسبة بعد التخرج مباشرة، وتبلغ مدة دراسة الطب في السويد 11 فصل دراسي.
أسترالياتتميز بنظام تعليمي جاد ومرن على الطلاب وذات كفاءة عالية، تستغرق دراسة الطب في أستراليا 6 سنوات من أجل الحصول على الشهادة، كما أنها تهتم بالطلاب الوافدين من أجل الحصول على تعليم جيد، كما يستطيع الطلاب العمل في المراكز الطبية الموجدة في المدن المختلفة بعد التخرج وإتمام سنوات الدراسة.
جامعة كامبريدج في بريطانيا، تعتبر رائدة في الأبحاث العلمية وتشتهر بالأبحاث الطبية المختلفة والمتعددة، كما أنها تقدم برنامجا جيدا في دراسة تخصص الطب السريري.
جامعة زيورخ في سويسرا، تعرف بمكانتها الفريدة في نظم التعليم الجيد، في المجال الطبي وجميع تخصصات الطب المختلفة، كما أنها هي أكبر جامعة في سويسرا، وتقع في مدينة زيور، كما أنها تضم نسبة كبيرة جدًا من الطلاب الوافدين.
معهد كارولينسكا في السويد، عبارة عن جامعة طبية سويدية مقرها في العاصمة السويدية، ستوكهولم وتعتبر من أهم مراكز الأبحاث الطبية في أوروبا وأحد أعضاء الرابطة للجامعات البحثية.
جامعة أمستردام في هولندا، تمثل أحد أهم الجامعات في أوروبا من ناحية الأبحاث العلمية، وتحتوي على عدة كليات منها كلية الطب وكلية طب الأسنان.
جامعة أكسفورد في بريطانيا، أحد أقدم المؤسسات التعليمية في بريطانيا، وتشتهر بجودة تعليم مرتفعة الكفاءة، حيث تهيئ الطلاب الخرجين بشكل ممتاز من أجل العمل في المراكز الطبية المختلفة بعد التخرج.
حسب على مقياس «كيو إس»، لتصنيف الجامعات على مستوى العالم، فإن أبرز كليات الطب في الوطن العربي، كالأتي:
جامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية في السعودية، وجامعة الملك عبد العزيز، جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا في السعودية.
الجامعة الأمريكية في بيروت، جامعة العلوم والتكنولوجيا في الأردن، الجامعة العربية المتحدة في الإمارات، جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل السعودية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطبیة المختلفة جمیع التخصصات دراسة الطب فی کلیات الطب بعد التخرج کما أنها فی جمیع من أجل
إقرأ أيضاً:
حبشي يشارك في اجتماع مجلس أمناء جامعة شرق بورسعيد الأهلية
شارك اللواء أركان حرب محب حبشي، محافظ بورسعيد، في اجتماع مجلس أمناء جامعة شرق بورسعيد الأهلية، الذي عُقد برئاسة المهندس إبراهيم محلب، رئيس الوزراء الأسبق ورئيس مجلس الأمناء، وبحضور اللواء أحمد عبد الله، محافظ بورسعيد والبحر الأحمر الأسبق، والدكتور عاطف علم الدين، عضو مجلس الشيوخ ورئيس الجامعة، والدكتور شريف صالح، رئيس جامعة بورسعيد، وأعضاء المجلس.
واستهل المهندس إبراهيم محلب الجلسة بكلمة ترحيبية بمحافظ بورسعيد وأعضاء المجلس، مستعرضًا جدول الأعمال وأهم البنود المطروحة للنقاش، والتي تهدف إلى تعزيز دور الجامعة في تقديم تعليم افضل للطلاب.
وتناول الاجتماع مناقشة سبل تطوير الخدمات المقدمة للطلاب، وسد العجز في أعضاء هيئة التدريس، ودعم الأنشطة الطلابية، بالإضافة إلى منح التفوق المخصصة للطلاب المتميزين، وذلك في إطار رؤية الجامعة لتحقيق الريادة في التعليم الجامعي.
كما شهد الاجتماع عرضًا تفصيليًا لمنصة “unihub” – الإصدار الأول، وهي منصة رقمية متكاملة لإدارة جميع جوانب الحياة الجامعية، تم تطويرها بواسطة إدارة تكنولوجيا المعلومات بجامعة شرق بورسعيد الأهلية، بهدف تسهيل العملية التعليمية وتعزيز التحول الرقمي داخل الجامعة.
وخلال كلمته، رحب محافظ بورسعيد بالمهندس إبراهيم محلب، واللواء أحمد عبد الله، وأعضاء المجلس، معربًا عن تقديره لجهودهم في دعم وتطوير العملية التعليمية بجامعة شرق بورسعيد الأهلية ،مشيدا بالدور المتميز الذي تقوم به الجامعة في تقديم برامج أكاديمية متخصصة تواكب التطورات العلمية الحديثة لتعزيز فرص الطلاب في الحصول على تعليم متطور ومتكامل .