المغرب.. بيع 96 ألفا و 505 وحدات عند متم يوليوز 2024
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
أفادت جمعية مستوردي السيارات بالمغرب بأن إجمالي مبيعات السيارات الجديدة بالمغرب بلغ 96 ألفا و 505 وحدات عند متم شهر يوليوز 2024، بارتفاع نسبته 2,08 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية.
وأوضحت الجمعية ضمن إحصائياتها الشهرية، أنه حسب الصنف، ارتفع عدد التسجيلات الجديدة لسيارات الخواص بنسبة 0,51 في المائة إلى 86 ألفا و 749 وحدة، بينما ارتفعت مبيعات السيارات النفعية الخفيفة بنسبة 18,57 في المائة إلى ما يعادل 9756 وحدة.
وهيمنت علامة “داسيا” على صنف سيارات الخواص بحصة سوق بلغت 26,04 في المائة، أي ما يعادل 22 ألفا و 587 وحدة جديدة، متبوعة بعلامة “رونو” التي باعت 13 ألفا و 417 وحدة (أي 15,47 في المائة من حصة السوق)، ثم علامة “هيونداي” (7048 وحدة، بنسبة 8,12 في المائة من حصة السوق).
وبخصوص صنف السيارات النفعية الخفيفة، باعت علامة “رونو” 2334 وحدة، أي 23,92 في المائة من حصة السوق، متقدمة على علامة “فورد” التي رفعت مبيعاتها إلى 1355 سيارة (13,89 في المائة من حصة السوق) و”DFSK” (1106 وحدات، مع 11,34 في المائة من حصة السوق).
وفي صنف السيارات الفاخرة، بلغت حصة علامة “أودي” من السوق 3,04 في المائة بـ 2636 سيارة، متقدمة بذلك على علامة “بي إم دبليو” (2,85 في المائة من حصة السوق، و2476 وحدة)، تليهما “مرسيدس-بنز” (1,98 في المائة من حصة السوق، و1721 وحدة).
وخلال شهر يوليوز 2024 لوحده، سجلت إحصائيات مبيعات السيارات الجديدة بالمغرب 12 ألفا و 701 وحدة في صنف السيارات الخاصة و 1518 وحدة في صنف السيارات النفعية الخفيفة، أي بإجمالي 14 ألفا و 219 سيارة، مسجلة ارتفاعا بنسبة 8,42 في المائة مقارنة بشهر يوليوز 2023.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: صنف السیارات
إقرأ أيضاً:
“منشآت” ترصد ارتفاع السجلات التجارية بنسبة 67%
بلغ عدد السجلات التجارية في السعودية 1.6 مليون سجل، في الربع الأخير من العام الماضي، بزيادة نسبتها 67 في المائة على أساس ربع سنوي.
وفق تقرير مرصد المنشآت الصغيرة والمتوسطة في السعودية للربع الأخير من 2024، الذي أصدرته الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت»، تَركَّز معظمها في العاصمة الرياض بنسبة 39 في المائة، تليها منطقة مكة المكرمة بنسبة 17 في المائة، ومنطقة الشرقية بنسبة 16 في المائة، ثم منطقة القصيم بنسبة 6 في المائة، ومنطقة عسير بنسبة 5 في المائة، بينما جرى توزيع بقية السجلات التجارية على بقية المناطق بنسبة 17 في المائة.
ووفقاً لوكالة الأنباء السعودية «واس»، تُركز النسخة الحالية من التقرير على الاستدامة وأبرز الاتجاهات التي تتبناها المنشآت الصغيرة والمتوسطة، والاقتصاد الدائري والطاقة المتجددة، وإعادة التشجير، والمشاريع البيئية الكبرى، وتطوير السياحة البيئية، واعتماد السيارات الكهربائية، إلى جانب التعاون مع المبادرات الحكومية، والمساهمة في تقارير الاستدامة.
أخبار قد تهمك قيادة المنطقة الغربية والدفاع المدني يتفوقان في بطولة جدة 3 مارس 2025 - 2:46 صباحًا وزيرا خارجية السعودية والجزائر يبحثان تطورات المنطقة 3 مارس 2025 - 2:06 صباحًاواستهلَّ التقرير بكلمةٍ افتتاحية لوكيل الوزارة للسياسات والتخطيط الاقتصادي بوزارة الاقتصاد والتخطيط، راكان آل الشيخ، أشار فيها إلى برنامج «رواد الاستدامة» الذي أطلقته الوزارة، بهدف تعزيز تبادل المعرفة وأفضل الممارسات بين الشركات الكبرى والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، بما يضمن استفادة المشاريع الصغيرة من خبرات الشركات الرائدة في مجال الاستدامة، مؤكداً أهمية تمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة من الاستفادة من الفرص الواعدة بمجال الطاقة المتجددة، وحلول التقنية الخضراء، ومبادرات الاقتصاد الدائري.
وسلّط التقرير الضوء على رؤى الخبراء وقصص النجاح في مجال الاستدامة، بما في ذلك مقابلات مع المسؤولين في عدد من الشركات، وغيرهم من الخبراء والمختصين في مجال ريادة الأعمال.
ويشير التقرير إلى أرقام المستفيدين حتى نهاية الربع الأخير من عام 2024، من البرامج والخدمات التي تقدمها «منشآت»، تجسّدت في استفادة أكثر من 51 ألفاً من أكاديمية منشآت، ونحو 41 ألف منشأة صغيرة ومتوسطة من مراكز الدعم، التابعة للهيئة، وما يقارب 6.1 ألف مستفيد من منصة «مزايا»، في حين تأهلت 2100 منشأة صغيرة ومتوسطة للحصول على خدمة «جدير»، و4258 مستفيداً من مراكز الابتكار، وإدراج 205 علامات تجارية على منصة «مركز الامتياز التجاري»، التابعة للهيئة.
يُذكر أن تقرير مرصد المنشآت الصغيرة والمتوسطة يأتي ضمن سلسلة تقارير ربعية تصدرها «منشآت»، تستعرض خلالها أحدث مستجدّات بيئة ريادة الأعمال وآخر الأرقام والإحصائيات، إلى جانب سلسلة تقارير متخصصة تصدرها «منشآت» دورياً حول مواضيع تهمُّ رواد الأعمال في المملكة؛ وذلك بهدف توفير مرجع موثوق للمعلومات والأرقام أمام رواد الأعمال والمستثمرين والمهتمين.