قال الإذاعي الكبير حازم طه، إن معظم معلمي اللغة العربية لا يمتلكون المهارة اللازمة للتعليم اللغة، ويعملون على تلقين الطلاب القواعد، وهذا ينفر الطالب من التعلم.

وأضاف "طه"، خلال حواره مع الإعلامي إيهاب حليم، ببرنامج "صدى صوت"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن تعليم اللغة العربية يكون من خلال تعليم النصوص، ومن ثم تعليم القواعد اللغوية من النصوص، وليس العكس، مثلما يفعل بعض المدرسين.

 

وأشار إلى أن مشواره كان طويلاً وممتعًا في الإذاعة، موضحًا أنه لا يرى نفسه موظفًا، ولكنه مبدع، حيث يقدم الثقافة والعلم واللغة إلى المستمعين، فالإذاعة مدرسة تقدم كل ما يفيد المستمع.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الإذاعى الكبير اللغة العربية الطلاب الثقافة معلمي اللغة العربية الإذاعة مدرس

إقرأ أيضاً:

«الوطني» يواصل مناقشة سياسة الحكومة في تعزيز اللغة العربية

واصلت لجنة شؤون التعليم والثقافة والشباب والرياضة والإعلام في المجلس الوطني الاتحادي، خلال اجتماعها الذي عقدته أمس، في مقر الأمانة العامة للمجلس في دبي، برئاسة الدكتور عدنان حمد الحمادي رئيس اللجنة، مناقشة موضوع سياسة الحكومة في تعزيز دور ومكانة اللغة العربية كلغة رسمية للدولة، ومكون أساسي للهوية الوطنية.
وجرى خلال الاجتماع مناقشة تحديات اللغة العربية في قطاع التعليم، والمقترحات التي من شأنها أن تسهم في حل هذه التحديات في العملية التعليمية بالمدارس والجامعات، وتأكيد أهمية التعاون مع المؤسسات الحكومية والخاصة المعنية بتعزيز استخدام اللغة العربية في الهوية الوطنية والمجتمع بشكل عام.

مقالات مشابهة

  • تعليم الأقصر تحتفل باليوم العالمي للغة العربية بمعارض وعروض فنية لطلاب المدارس
  • تعليم الشرقية تحتفل باليوم العالمي للغة العربية بعروض للطلاب
  • الذكاء الاصطناعي فرصة فريدة لتطوير وسائل تعليم «العربية»
  • «الوطني» يواصل مناقشة سياسة الحكومة في تعزيز اللغة العربية
  • جمعة: اللغة العربية هى جسر الحضارة ووعاء المقدس
  • علي جمعة: من عجائب اللغة العربية جمعها بين التعبير الدقيق والتفكير المستقيم
  • مسؤول: ‏مجمع الملك سلمان يقدّم جهود كبيرة في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
  • تعليم النماص يحتفي باليوم العالمي للغة العربية ٢٠٢٤
  • الجامعة العربية تؤكد أهمية أبحاث وأفكار تطوير تعليم لغة الضاد
  • "تعليم القاهرة" تحتفل باليوم العالمي للغة العربية: لغة القرآن وركيزة الهوية الثقافية