متابعة بتجــرد: حلّت الفنانة بشرى ضيفةً على برنامج “حد النجوم” الذي تقدّمه الإعلامية إيمان الحصري على شاشة قناة dmc، ضمن فعاليات “حد النجوم” التي تستضيف كبار نجوم الفن والرياضة من قلب مدينة العلمين، حيث كشفت العديد من أسرار حياتها الشخصية والفنية، كما تحدثت عن زوجها الحالي خالد ابن زوجة الفنان محمود حميدة، ومحاولات البعض تحريض والد أولادها عليها، وتطرّقت في الحديث الى زيجاتها السابقة، مؤكدةً أنها لا تستغرق وقتاً طويلاً لاتخاذ قرار الزواج.

وقالت بشرى: “محمود حميدة هو اللي ربّى خالد من زمان لأن والده توفي، وأنا وخالد كنا زملاء في المدرسة ومحمود حميدة كان دايماً بيحضر اجتماع أولياء الأمور مع خالد”.

وأضافت: “خالد شخصية مستقلة جداً وعايش برا مصر من سنين، وبيفكر بطريقة خارج الصندوق وشبه فكري، وعلى قد ما أنا شرقية ولكن عندي أفكار كتير غربية بحكم نشأتي برا مصر، وهو مواليد بريطانيا زيي، ومركّز في شغله، واتخض من ردود الفعل على فرحنا وكل شوية ييجي يسألني هو ده عادي كده؟”.

وأوضحت بشرى أن هناك من يحاول إثارة والد أبنائها للإيقاع بينهما منذ الإعلان عن زواجها، قائلةً: “في تعليقات كانت متوقعة من قبل ما أنزّل أي حاجة، وأنا بطّلت أشوف التعليقات، وولاد الحلال كتير وبدأوا يكلّموا أبو الولاد، ولكن هو الحمد لله راجل محترم جداً وعاقل ورزين وابن ناس جداً، والحمد لله هو أول واحد بيكبسهم وبيهزقهم، وأنا بوجّه له كل التحية والشكر”.

وعلّقت بشرى بسخرية على زيجاتها السابقة، قائلةً: “كل شخص له شخصيته المستقلة المختلفة عن الآخرين، وكل حاجة حسب الفترة الزمنية والمرحلة العمرية اللي جت فيها، واختياراتي اللي مدمّرة حياتي قبل ما أكون أم مختلفة عن اختياراتي بعد ما بقيت أم”.

وأضافت: “لازم أختار إنسان ظروفه تسمح بأن ده ميعكرش صفو أولادي ويتفهم أن لأولادي الأولوية، أنا ست بحب أن العلاقة تكون سوية، مش شرط تبقى بتحبني أوي وبس، أنا كمان لازم أحبك وأديلك زي ما بتديني وإلا هيكون فيه خلل في العلاقة أو في اتنين بيمثلوا على بعض، وأنا بمثل قدّام الكاميرا بس، وساعات ببقى عايزة حد خارج عن المألوف”.

main 2024-08-05 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

استقالة مديرة الضمان الاجتماعي الأمريكي.. ما علاقتها بإيلون ماسك؟

قال البيت الأبيض، الثلاثاء، إن "إدارة دونالد ترامب قد عيّنت خبيرا في مكافحة الاحتيال، بشكل مؤقت، مسؤولا عن إدارة الضمان الاجتماعي التي تشكّل وجهة للإنفاق الحكومي لم يكن المساس بها ممكنا"، وذلك عقب استقالة مديرتها بسبب خلافها مع فريق إيلون ماسك المكلّف بخفض التكاليف.

وأوضحت عدد من التقارير الإعلامية، المُتفرّقة أنّ "استقالة القائمة بأعمال مفوض الضمان الاجتماعي، ميشيل كنغ، هي الأحدث لمسؤول كبير في مواجهة إدارة الكفاءة الحكومية التابعة لماسك، وإن لم تتضح حيثياتها".

وبحسب صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، فإن "ميشيل كنغ استقالت لأن موظفي ماسك حاولوا الوصول إلى بيانات حساسة في إدارة الضمان الاجتماعي"، مشيرة إلى أنها "عُينت في المنصب بالإنابة، إلى حين تثبيت فرانك بيسينيانو مرشح الرئيس ترامب".

وجوابا عن سؤال يرتبط باستقالة كنغ، قال نائب المتحدث باسم البيت الأبيض، هاريسون فيلدز، لوكالة "فرانس برس": "في غضون ذلك، سيدير الضمان الاجتماعي خبير محترف في مكافحة الاحتيال". 


أما بخصوص الخبير في مكافحة الاحتيال، الذي تمّ تعييه بدلا عن كنغ، بيّنت  صحيفة "واشنطن بوست" ووسائل إعلام أخرى، أنّه "ليلاند دوديك، الذي ترأس سابقا مكتب مكافحة الاحتيال في الضمان الاجتماعي".

إلى ذلك، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، إنّ: "ترامب طلب من ماسك الكشف عن حالات الاحتيال"، مردفة في حديثها إلى شبكة "فوكس نيوز" بأنهم: "يشكّون في وجود عشرات الملايين من المتوفين الذين يتلقون مدفوعات الضمان الاجتماعي من طريق الاحتيال". فيما حذّر عدد من الخبراء من أنّ "بيانات الضمان الاجتماعي حساسة جدا، وعبروا عن مخاوف من قيام ماسك بتوجيه ضربة قوية للإدارة".

من جهتها، أبرزت رئيسة مجموعة المناصرة ذات الميول اليسارية Social Security Works، نانسي ألتمان، أن: "إدارة الضمان الاجتماعي لديها سجلات طبية شاملة للمواطنين الذين تقدموا بطلبات للحصول على إعانات الإعاقة".

وتابعت ألتمان: "لديها معلوماتنا المصرفية ومداخيلنا وأسماء وأعمار أطفالنا، وأكثر من ذلك... مهما قلنا لن نبالغ في التحذير من خطورة ما يحدث".

تجدر الإشارة إلى أن الإدارة التي يتولاها ماسك، تتعرٍّض إلى جُملة من الانتقادات الواسعة، لكونها تدخل إلى كل المؤسسات الحكومية، وتقوم بخفض عدد الموظفين والبرامج التي تجادل بأنها احتيالية ولا تتوافق مع أجندة الرئيس.


وفي خضمّ ذلك، أبرزت عدد من التقارير الإعلامية أنّ "الحملة قد واجهت مقاومة". حيث استقال كبير موظفي الخدمة المدنية في وزارة الخزانة، ديفيد ليبريك في كانون الثاني/ يناير بعد رفضه إتاحة وصول موظفي إدارة الكفاءة إلى نظام المدفوعات الحكومي الكبير.

وفي السياق نفسه، أكدت "واشنطن بوست"، الثلاثاء، أنّ "المدعي العام الفدرالي قد استقال بعد رفضه الامتثال لتحرك البيت الأبيض لإلغاء 20 مليار دولار من المنح التي خصصتها الإدارة الديموقراطية السابقة لمشاريع المناخ والطاقة المتجددة".

مقالات مشابهة

  • صبرت عليكم كتير .. بلاغ عاجل من خالد يوسف للنيابة والداخلية | إيه اللي حصل؟
  • بالفيديو.. غارات عنيفة على الحدود اللبنانية-السورية
  • لازم يتعالج .. اعرف أعراض مرض القلق
  • البلوشي عن زواجها بدون مهر: كتبت شروطي بورقة ووافق عليها ..فيديو
  • رئيس البرلمان العربي يؤكد رفضه مخططات التهجير ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • القصة القصيرة وأنا
  • استقالة مديرة الضمان الاجتماعي الأمريكي.. ما علاقتها بإيلون ماسك؟
  • استقالة مديرة الضمان الاجتماعي الأميركي.. ما علاقتها بإيلون ماسك؟
  • تفاعل واسع مع القبض على متورطين بمجزرة حي التضامن في سوريا
  • بسمة بوسيل لـ أصحاب الطبلة والرق: هتابعكوا قانونيا