فشل العداء المغربي المصطفى فايد، في التأهل إلى نهائي 3000 متر موانع، ضمن منافسات الألعاب الأولمبية، المقامة الحالية في العاصمة الفرنسية باريس، « صنف ألعاب القوى ».

واحتل فايد الرتبة الأخيرة، علما أن الخمسة الأوائل من كل تصفية، يتأهلون إلى الدور النهائي.

وسيلعب محمد تندوفت نهائي سباق 3000 متر موانع، بعد غد الأربعاء، السابع من غشت الجاري، بداية من الساعة 20:43 ليلا، حيث سيكون رفقة مواطنه سفيان البقالي، ليبحث الثنائي عن إحدى الميداليات للمغرب، « ذهبية، فضية، برونزية »، علما أن المشاركة المغربية لحدود كتابة هذه الأسطر، لم تدخل سبورة الميداليات، بعد إقصاء كل الرياضيين في مختلف الرياضات.

وكانت العداءة المغربية نورة النادي، قد تمكنت مساء الأحد، من التأهل إلى نصف نهائي 400 متر حواجز، ضمن منافسات الألعاب الأولمبية، المقامة الحالية في العاصمة الفرنسية باريس، « صنف ألعاب القوى » حيث ستخوض مساء بعد غد الثلاثاء، السادس من غشت الجاري، الدور ما قبل النهائي، بداية من الساعة السابعة مساء وسبع دقائق، وكلها آمال في حجز مقعدا لها في المشهد الختامي.

وفي السياق ذاته، كانت العداءة المغربية آسية رزيقي، قد ودعت منافسات الألعاب الأولمبية التي تحتضنها العاصمة الفرنسية باريس إلى غاية 11 غشت الحالي، بعد احتلالها الرتبة الأخيرة في سباق 800 متر، كما أنها لم تخض الدور الاستدراكي جراء خطأ الدفع الذي ارتكبته، كما فشل الساعي في التأهل لنهائي 1500 متر.

كلمات دلالية أولمبياد باريس 2024 سباق 3000 متر موانع مصطفى فايد

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 سباق 3000 متر موانع متر موانع

إقرأ أيضاً:

عاجل .. مجلس الأمن الدولي يفشل في قرار بشأن السودان وروسيا تستخدم “الفيتو”

نيويورك- تاق برس- بعد استخدام روسيا الفيتو (حق النقض)، فشل مجلس الأمن الدولي في جلسة اليوم الإثنين اعتماد قرار بشأن السودان يطالب القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع باحترام التزاماتها في إعلان جدة بشان حماية المدنيين وتنفيذها بشكل كامل، بما في ذلك اتخاذ جميع الاحتياطات الممكنة لتجنب وتقليل الأضرار التي تلحق بالمدنيين.

 

 

فور بدء اجتماع مجلس الأمن للتصويت على مشروع القرار، طلب السفير الفرنسي إجراء مشاورات مغلقة بين الأعضاء لتسوية خلافاتهم حول مسودة القرار لضمان اعتماده. رئيسة المجلس، السفيرة البريطانية اقترحت تعليق الاجتماع للتشاور، وتقرر ذلك بعد عدم إبداء معارضة من الأعضاء.

 

 

بعد عدة دقائق من التشاور، عاد الأعضاء إلى قاعة مجلس الأمن وجاء التصويت على مشروع القرار- المقدم من سيراليون والمملكة المتحدة. حصل المشروع على تأييد 14 عضوا من أعضاء مجلس الأمن الخمسة عشر. ولم يتمكن المجلس من اعتماد القرار بسبب استخدام روسيا – أحد الأعضاء الخمسة الدائمين في المجلس – للفيتو.

 

 

يدين مشروع القرار استمرار اعتداءات قوات الدعم السريع في الفاشر ويطالبها بالوقف الفوري لجميع هجماتها ضد المدنيين في دارفور وولايتي الجزيرة وسنار وأماكن أخرى. كما دعا المشروع أطراف النزاع إلى وقف الأعمال العدائية فورا والدخول- بحسن نية- في حوار للاتفاق على خطوات وقف تصعيد النزاع للاتفاق بصورة عاجلة على وقف إطلاق النار على المستوى الوطني.

 

بعد التصويت قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي إن المدنيين السودانيين عانوا من عنف لا يمكن تصوره خلال الحرب وإن هذه المعاناة ندبة على الضمير الجماعي.

 

 

وأضاف: “في وجه هذه الأهوال عملت المملكة المتحدة وسيراليون لجمع هذا المجلس معا لمعالجة هذه الأزمة والكارثة الإنسانية لحماية المدنيين وضمان وصول المساعدات الإنسانية والدعوة لوقف إطلاق النار. دولة واحدة وقفت في طريق تحدث المجلس بصوت واحد. دولة واحدة هي المعرقلة وهي عدوة السلام. إن الفيتو الروسي عار ويظهر للعالم مرة أخرى الوجه الحقيقي لروسيا”.

 

 

كان لامي يلقي كلمته موجها نقدا لاذعا لروسيا، بينما نائب السفير الروسي لدى الأمم المتحدة يتفحص هاتفه المحمول. واستطرد الوزير البريطاني قائلا عن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين: “عار على بوتين لشن حرب عدوانية على أوكرانيا. عار على بوتين لاستخدام مرتزقته لنشر الصراع والعنف بأنحاء القارة الأفريقية”.

 

المصدر: موقع الأمم المتحدة

السودانروسيامجلس الأمن الدولي

مقالات مشابهة

  • تعادل إيجابي بين كرواتيا والبرتغال يحسم تأهلهما إلى ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية
  • ورشة تعريفية بمشروع “أولمبياد العلوم والتكنولوجيا”
  • عاجل .. مجلس الأمن الدولي يفشل في قرار بشأن السودان وروسيا تستخدم “الفيتو”
  • الخليج يواجه الشباب البحريني في ربع نهائي «آسيوية اليد»
  • منصور بن محمد يحضر نهائي البطولة العالمية للترايثلون
  • منصور بن محمد يشهد نهائي البطولة العالمية للترايثلون
  • الشرطة الفرنسية تحرر رهائن المطعم قرب باريس
  • الشرطة الفرنسية تنجح في تحرير المحتجزين بمطعم قرب باريس
  • الشرطة الفرنسية تحرر الرهائن المحتجزين في مطعم باريس دون إصابات
  • القوات الخاصة الفرنسية تفرض طوقا أمنيا وتعمل على تحرير الرهائن