لبنان ٢٤:
2024-12-25@07:35:46 GMT

عصابات في منطقة لبنانية.. ووزير يهدّدهم!

تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT

عصابات في منطقة لبنانية.. ووزير يهدّدهم!

كتب وزير الإقتصاد والتجارة أمين سلام عبر حسابه على منصة "إكس" قائلاً: "اليوم وبناء على توجيهاتي ومتابعتي الشخصية، نظمت وزارة الاقتصاد - مديرية حماية المستهلك محاضر ضبط بحق كل من أصحاب المولدات المخالفين في الدامور الذين تصح تسميتهم عصابة المولدات، لمخالفتهم التسعيرة التي حدّدتها وزارة الطاقة، وفرض رسوم غير قانونية، تبعا لشكاوى نواب وأهالي المنطقة.

لكن العصابة ردت بشكل همجي متّبعةً شريعة الغاب، فقطعت الكهرباء عن أهل الدامور، مستخدمةً عبارة بدنا نربيهم يتشكو". وأضافت: "جوابي لكم ايها المخالفون الجشعون العصا لمن عصى.. بقوة القانون والعدالة. وليكن بعلم الجميع لن أتراجع قيد أنملة عن الاجراءات المتخذة بحق المخالفين، وسأعمل جاهداً لجرهم الى العدالة ومحاسبتهم بقوة القانون. وادعو جميع المعنيين من بلديات ووزارات وأجهزة وقضاء إلى مؤازرة تحركنا لحماية المواطن المتعب وخاصة في هذه الظروف القاهرة".    

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مبادرة لبنانية مرتقبة تجاه سوريا

يترقب كُثر تعامل لبنان الرسمي مع القيادة الجديدة في دمشق ، وما إذا كانت الحكومة اللبنانية ستُبادر إلى فتح قنوات تواصل مع أحمد الشرع لتدشين مرحلة جديدة من العلاقات بين الدولتين. وقد تطرّق الرئيس نجيب ميقاتي إلى الأمر في آخر جلسة لمجلس الوزراء الأسبوع الماضي، مؤكداً أن «لبنان يحترم إرادة الشعب السوري وسيادة سوريا، ونريد علاقات ودية تحترم فيها الدولة السورية لبنان وشعبه وسيادته». ولدى سؤاله عن رؤية الحكومة لمعالجة ملف المفقودين، أجاب بأنه كلّف وزير العدل هنري خوري بمتابعة الملف مع لجنة شُكّلت لهذا الغرض.
وكتبت" الاخبار": حتى الآن، لم يبدأ أي نقاش جدّي لا على المستوى الوزاري أو النيابي ولا في الأوساط السياسية بشأن الموقف الرسمي الموحّد من طريقة التعامل مع القيادة الجديدة.
وقالت مصادر وزارية إن «الحكومة تتريّث في اتخاذ القرار وتُراقب ما ستؤول إليه الأحوال وعلى ماذا سيستقر الحكم في سوريا».
ولفتت إلى أن «إرسال الدول الأخرى وفوداً رسمية إلى سوريا للقاء القيادة الجديدة في دمشق يعود لعدة أسباب أهمها وجود قيادة موحّدة، أما في لبنان فإن الانقسام السياسي والطائفي يحول دون قدرة لبنان على اتخاذ قرار في هذا السياق».
وتضيف المصادر أن «غياب القرار مرتبط أيضاً بشكل كبير بغياب رئيس للجمهورية، وفي حال نجح مجلس النواب في انتخاب رئيس في جلسة 9 كانون الثاني، قد يكون هناك حوار بين مختلف القوى السياسية لمناقشة الملف»، مشيرة إلى أن «كلام الشرع عن أن سوريا ستكون على مسافة واحدة من جميع المكوّنات اللبنانية يحتاج إلى وقت لكي يُترجم بخطوات عملانية يُبنى عليها في ما بعد».
وفي هذا الإطار، تقول المصادر: «لا يُمكن أن نتغاضى عن مكوّن أساسي ورئيسي وهو حزب الله الذي أكّد أمينه العام الشيخ نعيم قاسم أن التعامل مع الوضع الجديد في سوريا سيكون على أساس المشهد هناك وتعامل القيادة الجديدة»، خصوصاً أن «بعض الجهات اللبنانية تسعى جاهدة إلى توتير الجو بين القيادة في سوريا وحزب الله والطائفة الشيعية عموماً».
وفي هذا الإطار، كشفت مصادر بارزة لـ«الأخبار» عن نقاش يدور على نطاق ضيق بين ميقاتي وبعض السياسيين حول إمكانية تكليف وزير الخارجية عبدالله بو حبيب بزيارة دمشق مطلع السنة الجديدة، وأن النقاش يتطرّق إلى ما إذا كان بو حبيب سيذهب منفرداً أو على رأس وفد. وتشير المصادر إلى أن ميقاتي الذي اتصل بالشرع بعد سقوط النظام في دمشق، يناقش الأمر ليس مع الأطراف المحلية فقط، بل مع بعض الدول العربية، خصوصاً أن غالبية الدول، باستثناء أنقرة والدوحة، لا تزال تتصرّف بحذر مع التطورات السورية.

مقالات مشابهة

  • زلزال بقوة 5.7 ريختر يضرب منطقة كاتاماركا في الأرجنتين
  • ترمب: سأوجه وزارة العدل إلى السعي بقوة لتطبيق عقوبة الإعدام
  • ترامب: سأوجه وزارة العدل إلى السعي بقوة لتطبيق عقوبة الإعدام
  • التجمع الديموقراطي رد على جنبلاط: مزارع شبعا لبنانية
  • مبادرة لبنانية مرتقبة تجاه سوريا
  • بعد إثارته للجدل.. الحكومة ترفض إلغاء حبس الأطباء ..و"الشيوخ" يوافق نهائيًا على المسئولية الطبية.. ووزير الصحة: منحنا الصيادلة حصانة في تقديم بدائل الأدوية.. والحماية الجنائية للطبيب
  • زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب شمال باكستان
  • زلزال عنيف بقوة 4.2 درجة يضرب شمال باكستان
  • تعليق من خبير تركي على زلزال موغلا
  • محافظة بغداد: إجراءات لمراقبة التزام أصحاب المولدات بالتسعيرة ومحاسبة المخالفين