شاهد بالفيديو.. هدف رحيمي في شباك إسبانيا بالأولمبياد
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
استطاع المغرب سفيان رحيمي تسجيل هدف التقد للمنتخب المغربي خلال الشوط الأول من مواجهته أمام إسبانيا، ضمن منافسات الدور نصف النهائي من أولمبياد باريس 2024.
البث المباشر مشاهدة مباراة مصر وفرنسا يلا شوت اليوم HD دون تقطيعواستطاع تسجيل هدف التقدم للمنتخب المغربي من علامة الجزاء، بعدما حصل منتخب بلاده على ركلة جزاء، ليقوم اللاعب بتنفيذها في وسط المرمى في الدقيقة الـ 37 من عمر الشوط الأول.
????????????
سفيان رحيمي يهز الشباك الإسبانية من علامة الجزاء #الألعاب_الأولمبية | #باريس2024 | #المغرب_اسبانيا #Paris2024 | #OlympicGames pic.twitter.com/QxpMtMH5Be
بينما حاول منتخب إسبانيا تسجيل هدف التعادل لكن لم ينجح في ذلك، لينتهي الشوط الأول بتقدم المنتخب المغربي بهدف نظيف خلال الخمس وأربعون دقيقة الأولى.
وكان المنتخب الإسباني، قد بدأ المباراة بالتشكيل التالي:
حراسة المرمى: أرناو تيناس
الدفاع: مارك بوبيل، إريك جارسيا، باو كوبارسي، خوان ميراندا
الوسط: أليكس باينا، بابلو باريوس، إيمار أوروز، فيرمين لوبيز، سيرجيو جوميز
الهجوم: آبيل رويز
وتضم دكة بدلاء منتخب إسبانيا التالى: جوان جارسيا، بينيات تورينتيس، جون باتشيكو، ميجيل جوتيريز، أدريان برنابي، سامو أوموروديون وخافيير سانشيز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سفيان رحيمي إسبانيا أولمبياد باريس أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
المغرب يعلن تحول داء الحصبة إلى وباء مع تسجيل 120 حالة وفاة في البلاد
المغرب – أعلنت مديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض في وزارة الصحة المغربية أن انتشار مرض الحصبة في البلاد تفاقم مسجلا 25 ألف إصابة و120 حالة وفاة منذ سبتمبر 2023، مؤكدا أنه تحول بذلك لوباء.
ونقل موقع “هسبريس” عن مدير المديرية محمد اليوبي قوله: إن “الوضعية الحالية لانتشار داء الحصبة المعروف في الأوساط الشعبية باسم بوحمرون لدى المغاربة يمكن أن نطلق عليها تسمية وباء”، مشيرا إلى أن تعريف الوباء هو انتشار بطريقة غير عادية لفيروس أو مرض ما؛ وهو ما ينطبق على هذه الحالة.
وأوضح اليوبي أن الوضعية هي “غير عادية، فمنذ بداية انتشار المرض في سبتمبر 2023 سجلت 25 ألف حالة، بينما كان المغرب يشهد في السابق ما بين ثلاث إلى أربع حالات سنويا من المرض”.
وفيما يتعلق بالوفيات، أكد اليوبي أنه حتى يوم الأحد الماضي، توفي 120 شخصا نتيجة مضاعفات المرض، موضحا أن أغلب الوفيات كانت في صفوف الأطفال دون الخمس سنوات، وكذلك البالغين فوق 37 عاما.
وأضاف اليوبي أن المغرب كان يلتزم بهدف القضاء على الحصبة عالميا، حيث كانت نسبة التلقيح ضد المرض تتجاوز 95%، لكن مع انخفاض هذه النسبة بدأ المرض في الانتشار بشكل واسع.
وبيّن أن الفيروس ينتقل من شخص مصاب إلى شخص سليم، ولكن الأشخاص الملقحين يكونون أقل عرضة للعدوى.
ولفت المسؤول إلى أن وزارة الصحة وضعت خطة للعودة لتغطية التلقيح ضد الحصبة بنسبة تفوق 95%، حيث سيتم تمديد برنامج التلقيح لمدة أربعة أسابيع إضافية، مع التركيز على الأشخاص بين 9 أشهر و14 سنة، وأن البحث جار في المدارس والمراكز الصحية لتحديد الوضعية الخاصة بالتلقيح.
و أشار اليوبي إلى أن التلقيح ضد الحصبة يتم عبر جرعتين، وأوصى الأشخاص الذين لم يتلقوا الجرعتين أو الجرعة الثانية باستكمال البرنامج، حتى وإن كان سنهم متقدما. وأكد أنه في حالة الشك، يمكن أخذ جرعة ثالثة من اللقاح، وهي لا تشكل أي خطر أو تأثير سلبي.
يذكر أن داء الحصبة هو مرض معد تسببه فيروسات الحصبة. وينتقل الفيروس عبر الهواء عندما يسعل أو يعطس الشخص المصاب، ويمكن أن يبقى الفيروس في الهواء لفترة قصيرة بعد مغادرة الشخص المصاب للمكان.
وأعراض الحصبة تشمل الآتي: حمى شديدة، وسعال جاف، وسيلان في الأنف، والتهاب في العينين (قد يحدث التهاب الملتحمة)، وبقع بيضاء صغيرة داخل الفم، وطفح جلدي يبدأ عادة على الوجه ويُنتشر إلى باقي الجسم.
وتعتبر الحصبة من الأمراض الخطيرة، خاصة للأطفال دون سن الخامسة أو الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة. في بعض الحالات، قد تحدث مضاعفات خطيرة مثل التهاب الأذن الوسطى، التهاب الرئة، التهابات الدماغ، أو حتى الوفاة.
ويعد التلقيح ضد الحصبة الوسيلة الأساسية للوقاية من المرض. ويتم تقديم اللقاح على جرعتين، وعادة ما يُعطى للأطفال في سن مبكرة.
المصدر: هسبريس+ RT