السياحة الريفية تبهر زوار القصيم بمشروعات متفردة
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
واصلت السياحة الريفية في منطقة القصيم جذب الزوار والسائحين إلى المنطقة.
وما بين تجديد يلائم واقع الحداثة والتزام بالتراث يحاكي تاريخ المنطقة أبهرت المواقع الريفية زائريها الذين يحرصون على التعرف على ثقافة أهالي المنطقة، وفق الإخبارية.
وأصبحت مزارع القصيم فرصا إبداعية للجذب السياحي، فضلا عن جمال مواقع المنطقة وتحلي أهلها بحسن معاملة الضيوف، وظهور العديد من مشروعات الجذب السياحي.
وتتفرد القصيم بمشروع جادة النخيل التي أصبحت وجهة رئيسية لتنزه مختلف الأعمار بين أشجارها التي يتجاوز عمر بعضها مائة عام.
فيديو | القصيم.. مشروعات سياحية ريفية وسط أجواء تنافسية بطابع التجدد ومحاكاة الماضي#نشرة_التاسعة#الإخبارية pic.twitter.com/3eMIcHFowI
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 8, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: القصيم
إقرأ أيضاً:
رئيس «شئون البيئة»: مصر تتصدى لتغيرات المناخ بمشروعات طموحة للحد من الانبعاثات
كشف الدكتور على أبو سنة الرئيس التنفيذي لجهاز شئون البيئة أنَّ هناك استعدادات عدة تتجه لها الدولة ممثلة في وزارة البيئة، للحد من تأثير التغيرات المناخية خلال السنوات المقبلة، من خلال وضع حلول للتكيف مع تلك التغيرات بصورة آمنة.
يستهدف تطبيق مبدأ التكيف والتخفيفوأضاف الرئيس التنفيذي لجهاز شئون البيئة لـ«الوطن»، أنَّ مشروع مخاطر التغيرات المناخية في مصر، هو مشروع وطني شامل تمّ تنفيذه من خلال عدة وزارات وقطاعات ويستهدف تطبيق مبدأ التكيف والتخفيف.
وأشار «أبو سنة»، إلى دعم سياسات التخفيف من أجل تقليل مساهمة مصر من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من خلال توفير الظروف الملائمة والحوافز لتشجيع تمويل مبادرات الطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة فضلا عن الاستفادة من آلية التنمية النظيفة .
بناء قدرات عالية ومدعمة من أجل التكيفوأكّد دعم توفير الأدوات اللازمة لصنع القرارات الاستراتيجية التي من شأنها تعزيز القدرة المؤسسية لوضع وتنفيذ استراتيجيات وطنية في قطاعات الموارد المائية والزراعة وغيرها من القطاعات.
كما أشار رئيس جهاز شئون البيئة إلى أنَّ الأثر والهدف الرئيسي للمشروع يستهدف تعميم مبدأ التخفيف من غازات الاحتباس الحراري وآلية التنمية النظيفة ليصبحوا سياسة وطنية فضلا عن توسيع مجال إيجاد تمويل لهما، بناء قدرات عالية ومدعمة من أجل التكيف مع تغير المناخ الوعى والتأييد القائم.