حددت وزارة الصحة، اليوم الاثنين، أنسب المواقع لممارسة الرياضة في الصيف.

وأضافت الوزارة، عبر حسابها «عش بصحة» يمنصة (إكس)، أن الحر لا يجب أن يكون مانعا للحركة، ويجب ممارسة المشي 30 دقيقة يوميا.

ووفق الوزارة، يمكن ممارسة الرياضة في الأماكن المظللة أو الباردة أو بعد غروب الشمس، مشيرة إلى أن الحركة لنصف ساعة يوميا تقلل فرص الإصابة بالسكري من النوع الثاني والسمنة والضغط.

لا تخلّي الحر يمنعك من الحركة
و #امش30 دقيقة يومياً ????
و #عش_بصحة pic.twitter.com/xUIW5SRdzs

— عش بصحة (@LiveWellMOH) August 5, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الصحة أخبار السعودية أخر أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

وحدات صحية في مدارس العراق: تحسين أم تغطية للفشل؟

ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024

المستقلة/- في خطوة وصفتها وزارة الصحة بأنها ثورية لتحسين الخدمات الصحية للطلبة، تستعد الوزارة بالتعاون مع وزارة التربية لافتتاح 400 وحدة صحية في المدارس العام المقبل. وبينما تبدو هذه الخطوة إيجابية على الورق، تثار تساؤلات حول الجدوى الحقيقية لهذه المبادرة في ظل تحديات الواقع الصحي والتربوي في العراق.

تحسين الخدمات أم ترميم الفشل؟

مدير الصحة العامة في الوزارة، رياض عبد الأمير الحلفي، أشار إلى أن هذه الوحدات ستتضمن ملاكات متخصصة من أطباء وصيادلة وتقنيين صحيين. لكن هل ستنجح هذه الوحدات في مواجهة التحديات الكبرى مثل نقص الأدوية، سوء بيئة المدارس، وانتشار الأمراض؟

الواقع الصحي في المدارس: أرقام تُثير الشكوك

رغم إعلان الوزارة عن زيارة أكثر من 10,000 مدرسة وفحص حوالي مليوني طالب، يتساءل مراقبون عن مصداقية هذه الجهود في ظل تقارير متكررة عن تدهور البنية التحتية الصحية وضعف الرقابة البيئية في المدارس.

المشاكل التي لا يمكن تجاهلها نقص التمويل والمستلزمات: تجهيز 400 وحدة صحية يتطلب ميزانيات ضخمة، في حين تعاني المدارس من نقص في الأساسيات مثل المقاعد والمياه الصالحة للشرب. غياب الكوادر المتخصصة: هل ستتمكن الوزارة من توفير الكوادر المدربة بشكل فعلي؟ أم ستكون مجرد أسماء على الورق؟ الفساد الإداري: المبادرات السابقة لتحسين الصحة المدرسية غالبًا ما اصطدمت بعقبات الفساد وسوء الإدارة. خطوات إيجابية أم محاولة لامتصاص الغضب؟

يرى البعض أن هذه الخطوة قد تكون محاولة لامتصاص الضغط الشعبي المتزايد بسبب تردي الخدمات الصحية في البلاد. ومع ذلك، يشدد آخرون على أن التنفيذ الفعلي والإشراف الجاد قد يحولان هذه المبادرة إلى نقلة نوعية.

السؤال الكبير

هل ستصبح الوحدات الصحية الجديدة حلاً حقيقيًا لمشاكل الصحة المدرسية؟ أم ستكون مجرد حملة دعائية أخرى تضيع وسط الفساد والتخبط الإداري الذي طالما عانت منه المؤسسات الصحية والتربوية في العراق؟

الأيام القادمة كفيلة بالإجابة، لكن العراقيين باتوا يشككون في كل مبادرة حكومية ما لم يروا نتائج حقيقية على أرض الواقع.

مقالات مشابهة

  • وزير الرياضة يلتقي مسئولي اتحاد الشرطة الرياضي
  • أستاذ الصحة العامة يوضح مردود اهتمام الدولة بتطوير المنشآت الطبية
  • وحدات صحية في مدارس العراق: تحسين أم تغطية للفشل؟
  • وزارة الداخلية تذكر 
  • الصحة تنفي تصريحات بناء مستشفى متخصص للسرطان في الكرك
  • الصحة الأردنية ترد حول إقامة مستشفى سرطان في الكرك
  • إغلاق 82 منشأة طبية مخالفة وإنذار لـ 33 آخرين في حملة للعلاج الحر بالبحيرة
  • الصحة الفلسطينية: إسرائيل تنتهك أبسط قواعد القانون الدولي والإنساني
  • في يومها العالمي.. 6 فوائد مهمة لممارسة كرة السلة
  • دورة تدريبية متخصصة في الإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي بوزارة الرياضة