ناقد رياضي يفتح النار على الجبلاية: "تفوق المنتخب في أولمبياد باريس لا ينسب لاتحاد الكرة" (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
كشف الناقد الرياضي عصام شلتوت، عن توقعاته لمباراة مصر ضد فرنسا اليوم في نصف نهائي أولمبياد باريس، والتي تقام في تمام العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة.
إبراهيم المصري يطالب بتكريم هداف المنتخب الأولمبي في باريس محمود فتح الله: المنتخب الأولمبي يستحق ميدالية في باريس.. ومحظوظين بوجود ميكاليوقال "شلتوت" في اتصال هاتفي ببرنامج "صالة التحرير"، والمذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الإثنين، إن مباراة مصر ضد فرنسا لا يمكن التوقع بنتيجتها، مؤكدًا أن مواجهة فرنسا ليست بسهلة ولا يمكن الفوز بها بالدعاء، ولكنها تحتاج إلى القتال بروح المصريين في أرضية الملعب.
وتابع: لا يمكن أن ننسب نجاح وتفوق المنتخب الوطني الأولمبي في أولمبياد باريس لاتحاد الكرة برئاسة جمال علام، موضحًا أن المجموعة التي تدير المنظومة الرياضية في اتحاد الكرة يجب عليها المغادرة وترك المهمة لمن يخطط للكرة المصرية ويعمل على تطويرها وليس الجلوس على الكراسي.
واستطرد "عاوزين دوري منتظم، عاوزين نعمل دوري رديف زي كل الدول، عاوزين الناس تمشي ويجي الأفضل لينا، النجاح الذي يقدمه المنتخب الأولمبي لكرة القدم في باريس يعود للبرازيلي روجيرو ميكالي المدير الفني للمنتخب، بالإضافة إلى قتال اللاعبين على أرضية الملعب، وفي النهاية نتمنى الفوز والتأهل لنهائي أولمبياد باريس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتحاد الكرة المدير الفني للمنتخب المنتخب الوطني الأولمبي المنظومة الرياضية الناقد الرياضي عصام شلتوت أولمبياد باريس جمال علام منتخب الأولمبي أولمبیاد باریس
إقرأ أيضاً:
«رونالدو الظاهرة» يفتح النار على برشلونة ويتحدث عن «لكمة المعدة»!
أنور إبراهيم (القاهرة)
وصف النجم البرازيلي «المخضرم» رونالدو نازاريو الملقب بـ «الظاهرة»، الفترة التي قضاها في برشلونة موسم 1996-1997، بأنها جعلته يشعر بـ«الحسرة»، ليس على مستوى اللعب، إذ أن أداءه كان رائعاً، حيث سجل 47 هدفاً في 49 مباراة، وإنما بسبب سوء المعاملة التي يلقاها نجوم «السامبا» من إدارة النادي الكتالوني.
وقال رونالدو في حديث إلى نجم برازيلي كبير آخر هو روماريو بطل مونديال 1994، عبر قناة «اليوتيوب» الخاصة به: «كنت أعشق مدينة برشلونة، رغم إنني لم أقض إلا موسماً واحداً، ولن أنسى هذه الفترة، وتصورت إنني سأمضي العديد من السنوات هناك، ولكنني اضطررت لأن أحمل حقائبي وأرحل بعد عام من وصولي، رغم إنني كنت على استعداد لتجديد عقدي، إلا أن الإدارة أبلغتني بأنه لا يمكنني البقاء، وبالفعل رحلت إلى إنتر ميلان الإيطالي، ووصف رونالدو ما حدث له بأنه أشبه بـ«لكمة في المعدة».
وأضاف رونالدو الحاصل على الكرة الذهبية مرتين في 1997 و2002، قائلاً: ريفالدو رحل وكذلك رونالدينيو ونيمار وجميعهم في ظروف غير جيدة، هذا هو التاريخ الذي صنعه برشلونة مع كثير من نجوم «السامبا» الذين نجحوا هناك ولكن علاقاتهم تدهورت مع الإدارة، وانتهت برحيلهم.
وعندما سأله روماريو عن احتمال وجود إدارة سيئة في برشلونة اليوم، تهرب رونالدو من الإجابة، وأكتفي بأن قال: في بعض «اللحظات المهمة» تتخذ إدارة «البلاوجرانا» قرارات لا تعجب غالبية جماهير برشلونة، بل ولم يكونوا يتوقعوها.
وتطرق رونالدو للحديث عن المنتخب البرازيلي، وقال: لا بد من التركيز على تكوين فريق قوي يتمحور حول النجمين الموهوبين نيمار وفينيسيوس جونيور، مع إعطاء اللاعبين الحرية الكبيرة في التعبير عن مواهبهم وقدراتهم داخل الملعب.
واعترف بأن المدربين البرازيليين أقل كثيراً من المستوى العالمي، وطالب بضرورة التعاقد مع مدرب أجنبي يُعيد «السامبا» إلى طريق الانتصارات والألقاب، مع الحرص في الوقت نفسه على تطوير أداء المدربين البرازيليين. وأضاف: سيطرنا على الكرة العالمية لفترة طويلة، وعلينا أن نعترف بأننا تراجعنا، حتى عندما أقُيمت كأس العالم على أرضنا ووسط جماهيرنا في 2014.