رمضان عبد المعز يدعو لأهل غزة: اللهم عجل لهم بالفرج والنصر (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
دعا الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، إلى أهل غزة بالنصر والثبات، قائلا: «نسأل المولى تبارك وتعالى أن يفتح علينا فتوح العارفين، وأن يوفقنا توفيق الصائمين الصالحين، وأن ينفعنا بالقرآن والذكر الحكيم. اللهم ربنا، علمنا ما ينفعنا، وانفعنا يا مولانا بما علمتنا وزدنا علمًا يقربنا منك برحمتك يا أرحم الراحمين».
وتابع الداعية الإسلامي في دعائه أثناء حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على فضائية «dmc»: «نسألك يا ذا الجلال والإكرام، والعزة التي لا ترام، نسألك يا الله يا رحمن بجلالك ونور وجهك أن تنور بالقرآن أبصارنا، وتشرح به صدورنا، وتيسر به أمورنا، وتغفر به ذنوبنا، وتستر به عيوبنا، وتفرج به كروبنا، وتصلح به أحوالنا.. اللهم لا رب لنا سواك فنرجوه، ولا مالك لنا إلا أنت فنرجوك.. نسالك يا مولانا مسألة المساكين، انصِر دينك وكتابك وسنة نبيك وعبادك الصالحين».
واستكمل: «اللهم انصر عبادك المستضعفين في كل بقاع الأرض يا رب العالمين، وانصر اللهم إخواننا في فلسطين، وعجل لهم بالفرج والنصر يا رب العالمين.. اللهم إنا نبرأ من حولنا وقوتنا إلى حولك وقوتك يا رب العالمين.. اجعل يا مولانا بلدنا آمنًا أمانًا، سلِمًا سلامًا، سخاءً رخاءً، وسائر بلاد المسلمين.. اللهم يا حي يا قيوم، يا بديع السماوات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام، يا حنان يا منان، يا أول الأولين ويا آخر الآخرين، ويا ذا القوة المتين، ويا راحم المساكين، ويا أرحم الراحمين، اكشف الغمة عن هذه الأمة، وخذ بأيدينا إليك أخذ الكرام عليك».
واختتم: «نسالك يا ذا الجلال والإكرام، نسألك يا حي يا قيوم، نسألك يا الله يا رحمن، خيري الدنيا والآخرة، ونسألك يا مولانا حسن الخلق وحسن الخاتمة، ولا تقبضنا إليك إلا وأنت كامل الرضا عنا، ربنا وتقبل دعاءنا.. اللهم آمين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة فلسطين النصر
إقرأ أيضاً:
دعاء اليوم الخامس عشر من شهر رمضان.. تعرفوا عليه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحرص المسلمون في شهر رمضان المبارك على الدعاء كل يوم، ويبحثون عن أفضل الأدعية، ونقدم لكم بعض أدعية اليوم الخامس عشرمن شهر رمضان:
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شرما صنعت، وأبوء لك بنعمتك على وأبوك بذنبي، فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، واللهم اجعلني يوم القيامة فوق كثير من خلقك من الناس، وأدخلني مدخلاً كريماً.
اللَّهُمَّ صَلِّ علَى مُحَمَّدٍ وعلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كما صَلَّيْتَ علَى إبْرَاهِيمَ وعلَى آلِ إبْرَاهِيمَ؛ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ علَى مُحَمَّدٍ وعلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كما بَارَكْتَ علَى إبْرَاهِيمَ وعلَى آلِ إبْرَاهِيمَ؛ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
اللَّهمَّ اجعلنا هَادِين مُهتَدين غَير ضالِّين ولا مُضِلِّين ، سِلماً لأَوْلِيائِك، حَرباً على أَعدائِك ، نُحِبُّ بِحُبِّكَ مَن أَحَبَّكَ ونُعادي بِعَدَاوتِك مَن خَالَفك.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَاناً لا يرتَدُّ ونعِيماً لا يَنْفَد وَمُرَافَقَةَ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم فِي أَعلى جَنَّةِ الخُلْدِ.
اللَّهُمَّ آتِنِي الحِكمة الَّتِي مَنْ أُوتِيها فَقَد أُوْتِي خَيْراً كَثِيراً.
اللَّهُمَّ ارْحَمْنِا فأنت خَيرُ الرَّاحِمِين وَارْزُقْنِا، فأَنت خَير الرَّازِقِين
واختِمْ بِالصَّالِحَاتِ أَعْمَالَنَا وبِالسَّعَادة آجَالنا وَبَلِّغنا مِمَّا يُرْضِـيكَ آمَالنَا.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ في الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي، وَآمِنْ رَوْعَاتِي، وَاحْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ، وَمِنْ خَلْفِي، وَعَنْ يَمِينِي، وَعَنْ شمالي، وَمِنْ فَوْقِي، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الكَسَلِ وَالهَرَمِ، وَالْمَأْثَمِ وَالْمَغْرَمِ، وَمِنْ فِتْنَةِ القَبْرِ، وَعَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ فِتْنَةِ النَّارِ وَعَذَابِ النَّارِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْفَقْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ عَنِّي خَطَايَايَ بِمَاءِ الثَّلْجِ وَالبَرَدِ، وَنَقٌ قَلْبِي مِنَ الخَطَايَا كَمَا نَقَيْتَ التَّوْبَ الأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِب.
اللَّهُمَّ كُنْ لِلْمُسْلِمين المستَضعَفِين فِي كُلَّ مَكَان ، اللهم فَرِّجْ هَمَّهُم ، وَنَفِّسْ كَرْبَهُم.
اللَّهُمَّ ارفَع رَايَتهُم ، وَاكْبِتْ عَدُوَّهُم ، وحِّد صَفَّهُم ، وَاجمَع كَلمتهُم ، ورُدَّهُم إِلَيْكَ رَدَّاً جَمِيلاً.
اللَّهُمَّ بَارِكَ فِي نَفْسِي ، وَفِي سَمْعِي ، وفي بَصَرِي ، وفي روحِي ، وفِي خَلْقِي ، وفِي خُلُقِي ، وَفِي أَهلِي ، وَفِِي مَحْيَاي ، وَفِي مَمَاتِي ، وَفِي عَمَلِي ، وتَقَبَّلْ حَسَنَاتِي ، وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ العُلَى مِنَ الجَنَّةِ.
رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ،رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَينَا إِصْرَاً كَمَا حَمَلْتَهَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ واعفُ عَنَّا وّاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أنْتَ مولانَا فَانْصُرْنَا عَلَى القومِ الكَافِرِينَ.
اللَّهُمَّ قِنا عذابك يوم تبعث عبادك، اللَّهُمَّ كن لنا عوناً ومعيناً حافظاً وناصراً ومؤيداً وأميناً، اللَّهُمَّ حُفَنَا بألطافك الخفية، ونجِنا من كلّ بلاءٍ وبلية، واقبضنا إليك غير مفتونين ولا ضالين، واحشرنا في زمرة الصالحين، وحسن أولئك رفيقاً.
اللَّهُمَّ نسألك بأنك الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد، بأن تحسن خاتمتنا، وتجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا وجلاء همومنا ونور أبصارنا وإلى الجنة طريقنا، اللَّهُمَّ ارزقنا تلاوته آناء الليل وأطراف النهار،اللَّهُمَّ اجعله حجة لنا، ولا تجعله برحمتك حجة علينا، اللَّهُمَّ واجعله ختاماً لأعمالنا يا رحمن يا رحيم.
وصلِّ اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين، أكثر من الصلاة على النبي يكفيك الله ما أهمك من دنياك وآخرتك، اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.