بوابة الوفد:
2025-01-31@01:25:19 GMT

عبير صبري: رفضت الإنجاب بسبب هذه العقدة

تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT

كشفت الفنانة عبير صبري عن السبب الذي دفعها لرفض الإنجاب طوال السنوات التي قضتها في زواجها.سر رفض عبير صبري الانجابوأكدت عبير صبري أن عقدة نفسية عانت منها منذ طفولتها كانت السبب في عدم رغبتها في أن تصبح أماً، رغم اعترافها لاحقاً بأنها تشعر بأن قرارها كان خاطئاً.عبير صبريعقدة الطفولةوتحدثت عبير صبري عن معاناتها بعد وفاة والدها، قائلة: “عانيت من مشاعر سلبية كثيرة جداً بعد وفاة والدي، وكان لدي شعور بالرفض بأن والدي يتركني ويرحل.

الشيء الذي جعلني أقول لا أريد الإنجاب هو خوفي من أن أموت وأترك طفلاً يعاني بعدي”.  وأضافت أنها لم تكن تريد أن تترك طفلاً يواجه معاناة مماثلة لما شعرت به بعد وفاة والدها، حيث كان هذا الحدث صادماً ومؤلماً بالنسبة لها.عبير صبريشعور عبير صبري بالندمأكدت صبري أنها شعرت لاحقاً بأن قرارها بعدم الإنجاب كان خطأ، قائلة: “عندما كبرت وبدأت أفكر، شعرت أن تفكيري كان خطأ، ولكن في نفس الوقت أقول إن ما حدث كان لمصلحتي”. وأعربت عن رغبتها في أن يكون لديها دار أيتام، حيث قالت: “أتمنى منذ سنوات أن يكون لدي دار أيتام، ولدي رغبة شديدة في ذلك. أريد امتلاك قطعة أرض لبناء دار أيتام عليها”. زمالك بولاق من ناحية أخري، بدأت الفنانة عبير صبري مؤخراً تصوير مسلسلها الجديد “زمالك بولاق”، الذي يتألف من 15 حلقة وتشاركه البطولة مع خالد الصاوي وباسم سمرة. عبير صبريوتجسد هند صبري في هذا العمل شخصية سيدة متزوجة من خالد الصاوي، ويشارك في بطولته أيضاً انتصار وتيام مصطفى قمر. العمل من تأليف إسلام شتا وإخراج أسامة عمر، ويعرض في إطار اجتماعي شعبي يتضمن لمحات كوميدية. مطعم الحبايب كما انتهت عبير صبري مؤخراً من تصوير دورها كضيفة شرف في مسلسل “مطعم الحبايب”، المكون من 10 حلقات والمقرر عرضه على منصة “شاهد” قريباً. يشارك في هذا العمل أحمد مالك، هدى المفتي، انتصار، إسلام إبرام، وبيومي فؤاد، وهو من تأليف مريم نعوم وورشة سرد، وإخراج عصام عبد الحميد، وإنتاج عبد الله أبو الفتوح.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عبير صبري مروة صبري عبير صبري الحجاب الفنانة عبير صبري طارق صبري عبير عبير صبري دبي عبير صبري في دبي عبير صبري مسلسل مسلسل عبير صبري جميلة عبير صبري عبیر صبری

إقرأ أيضاً:

بسبب الحرّ.. دراسة تتوقّع ارتفاع الوفيّات في أوروبا بنسبة 50%

أشارت دراسة إلى أن “عدد الأوروبيين الذين قد يموتون بسبب ارتفاع درجات الحرارة الخطرة قد يزيد بنسبة 50% بحلول عام 2100”.

واستندت الدراسة التي نُشرت في مجلة “نيتشر ميديسين”، “إلى أبحاث سابقة ربط العلماء فيها بين ارتفاع درجات الحرارة ومعدلات الوفيات لفئات عمرية مختلفة في 854 مدينة عبر أوروبا. وتم دمج هذه البيانات مع ثلاثة سيناريوهات مناخية تعكس التغيرات المحتملة في التركيبة السكانية ودرجات الحرارة خلال القرن الحالي”.

وجاء في الدراسة: “وفقا للسيناريو الأقل تخفيفا وتكيفا، فإن العبء الصافي للوفيات الناجمة عن تغير المناخ سيزيد بنسبة 49.9%، ليصل إلى 2.3 مليون حالة وفاة مرتبطة بتغير المناخ بين عامي 2015 و2099”.

وأشارت الدراسة إلى “أن جميع السيناريوهات الثلاثة تتوقع وفاة عدد أكبر من الأشخاص بسبب درجات الحرارة الخطرة مقارنة بالوقت الحالي. ومن المتوقع أن يتجاوز عدد الوفيات الناجمة عن موجات الحر الشديد عدد الأشخاص الذين يتم إنقاذهم من البرد المعتدل، كما حذر العلماء من أن عدم اليقين في البيانات كبير جدا”.

وقدّر الباحثون أن “درجات الحرارة غير المثلى” ستؤدي إلى وفاة ثمانية آلاف شخص إضافي سنويا حتى في أكثر السيناريوهات تفاؤلا بشأن تقليل التلوث المسبب للاحتباس الحراري. بينما أظهر السيناريو الأكثر حرارة الذي تم دراسته، زيادة صافية قدرها 80 ألف حالة وفاة سنويا”.

وبحسب الدراسة، “من المتوقع أن تشهد جنوب أوروبا، وخاصة حول البحر الأبيض المتوسط، أكبر زيادة صافية في عدد الوفيات، تليها منطقة في وسط أوروبا تشمل سويسرا والنمسا وأجزاء من جنوب ألمانيا وبولندا. في المقابل، من المتوقع أن تشهد شمال أوروبا الأكثر برودة انخفاضا طفيفا في معدل الوفيات”.

وبحسب وكالة “أسوشيتد برس”، أشارت الدراسة، إلى أن “العبء الصحي الصافي سيزداد بشكل كبير في ظل سيناريوهات الاحترار الأكثر تطرفا، وأن هذه الاتجاهات يمكن عكسها فقط بمستويات عالية بشكل غير معقول من التكيف لدى سكان المدن”.

توقعات بحصيلة مخيفة للوفيات في أوروبا

توقع العلماء في كلية لندن للصحة والطب الاستوائي، أن “تؤدي الحرارة الزائدة الناجمة عن تغير المناخ إلى وفاة 5.8 مليون أوروبي بين عامي 2015 و2099”.

وأوضحت الدراسة أن “المدن الواقعة في جنوب أوروبا، لا سيما في منطقة البحر الأبيض المتوسط ​​والبلقان، ستكون الأكثر تأثرا. وتشير التوقعات إلى أن برشلونة ستشهد أعلى حصيلة وفيات مرتبطة بالحرارة (246082 حالة)، تليها روما (147738) ونابولي (147248) ومدريد (129716)، أما في المناطق الشمالية، مثل بريطانيا والدول الاسكندنافية، فالوضع يختلف. ففي لندن، مثلا، سيُنقذ حوالي 103320 شخصا من البرد، مقارنة بـ 75864 حالة وفاة بسبب الحرارة، ما يعني انخفاضا قدره 27455 حالة وفاة”.

وأوضح الدكتور بيير ماسيلوت، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن “اعتماد استراتيجيات مستدامة للتكيف مع الحرارة يمكن أن ينقذ ملايين الأرواح بحلول نهاية القرن”.

وأكد فريق البحث أن “الافتراضات التي ترى في تغير المناخ “فائدة صافية” لخفض الوفيات الناجمة عن البرد خاطئة”.

وأظهرت الدراسة أن “ارتفاع الوفيات الناتجة عن الحرارة يتجاوز باستمرار أي انخفاض في الوفيات بسبب البرد، حتى في السيناريوهات المناخية الأكثر اعتدالا”.

مقالات مشابهة

  • وفاة الموسيقار ناصر الصالح
  • محمد صبري: استبعاد "شيكابالا وماهر والزناري" من مباراة بيراميدز لهذا السبب
  • تأكيد أول حالة وفاة بسبب إيبولا في أوغندا منذ عام 2023
  • عقدة القوى المسيحية.. هل يمكن حلها؟
  • في ذكراها.. قصة وفاة فردوس محمد بسبب السرطان
  • حالة نادرة.. وفاة طفل في برلين بعد إصابته بالدفتيريا
  • مسلسلات رمضان 2025.. عبير فاروق بديلة هالة فاخر في «الحلانجي» | صور
  • بسبب الحرّ.. دراسة تتوقّع ارتفاع الوفيّات في أوروبا بنسبة 50%
  • «عبير عصام»: مصر خلف الرئيس السيسي في التصدي لمحاولات تهجير سكان غزة
  • "بسبب سرج حصان".. المشدد لمتهم تسبب في وفاة مواطن بالسيدة