لهذا السبب.. محافظ الدقهلية يستقبل اسقف دمياط وكفر الشيخ ودير القديسة دميانة بالبراري
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
استقبل اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية اليوم الإثنين نيافة الأنبا ماركوس اسقف دمياط وكفر الشيخ ودير القديسة دميانة بالبراري ببلقاس والوفد المرافق له لتقديم التهنئة له لتوليه مسئولية محافظة الدقهليه " محافظًا لها ".
رافق نيافة الأنبا ماركوس كلا من القمص مكاري غبريال وكيل دير مارجرجس بميت دمسيس مركز اجا، القمص ديسكورس شحاته وكيل دير القديسة دميانة، والقمص أثناسيوس ذكي كاهن الدير ومسئول العلاقات العامة بدير القديسة دميانة، والقمص كارلس سمعان كاهن دير القديسة دميانة، وبحضور الدكتور إيهاب منصور معاون المحافظ.
ووجه " المحافظ " الشكر والتقدير لرجال الدين المسيحي جميعًا بنطاق المحافظة علي تهانيهم الغاليه علي قلبي، مشيرًا إلي أنه تربطه علاقه قويه بكل رجال الدين المسيحي والأقباط في مختلف محافظات مصر.
وأكد اللواء " مرزوق " علي أن الشعب المصري تربطه رابطة المحبة والسلام والتآخي وأصبح مثلًا يحتذي به في كل دول العالم، لأن الشعب المصري شعب محب للسلام
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدقهليه الأنبا ماركوس القمص اثناسيوس القديسة دميانة بالبراري القديسة دميانة اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية العلاقات العامة الوفد المرافق طارق مرزوق محافظ الدقهلية القدیسة دمیانة محافظ ا
إقرأ أيضاً:
السلطات الجزائرية تفتح حدودها البرية مع المغرب استثنائيا لهذا السبب
كشفت مصادر حقوقية مغربية النقاب عن أن السلطات الجزائرية أقدمت على فتح الحددود البرية مع المغرب استثنائيل خلال اليومين الماضيين، للإفراج عن دفعتين من الشباب المغاربة المرشحين للهجرة غير النظامية أو من المعتقلين لأسباب أخرى داخل الجزائر.
وقالت الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة بوجدة: "أقدمت السلطات الجزائرية صباح يومي الأربعاء والخميس 20 و21 نوفمبر الجاري على تسليم دفعتين جديدتين من الشباب. وجرت بالمركز الحدودي جوج بغال بوجدة والعقيد لطفي مغنية عملية تسليم وتسلم الدفعة (16) اليوم الأول والدفعة 27 من الشباب بينهم من شباب مرشحين للهجرة وشباب عاملين بقطاع البناء والحرف المرتبطة به مغاربة ممن كانوا محتجزين وسجناء بعد استفاء مدة محكوميتهم بالسجون الجزائرية وبالأخص من منطقة وسط الجزائر وغربها وجرت عملية التسليم والتسلم مثل نظيرتها السابقة بعد جمود دام لما يناهز شهرين".
وأشارت الجمعية إلى أن بعض المفرج عنهم قضوا ما يزيد عن ثلاث سنوات وستة أشهر سجنا إضافة إلى ما يناهز سنة ضمن الحجز الإداري، وأكدت أنه لازال المئات من الشباب رهن الحجز الإداري في انتظار الترحيل، وهي عملية تعترضها عدة صعوبات تقنية وإجرائية.
وذكرت الجمعية أن الطرفين الجزائري والمغربي من خلال القنصليات الثلاث بالجزائر العاصمة، ووهران وتلمسان، يعملون جاهدين لترحيل البقية بعد توصل الطرفين إلى اتفاق في الموضوع يخص أزيد من 430 ملف وعدة جثث (06) من بينها جثتان لفتاتين من المنطقة الشرقية ينتظر أهلها الإفراج عنها وتسلمها كبقية الجثث التي عملت الجمعية سابقا على تيسير التدابير القضائية والادارية..
للإشارة فإن الحدود البرية المغربية ـ الجزائرية مغلقة منذ صائفة العام 1994، عقب تفجيرات فندق أطلس آسني في مراكش، حيث فرضت السلطات المغربية التأشيرة على الرعايا الجزائريين الراغبين في دخول أراضيها فردت السلطات الجزائرية بإغلاق الحدود البرية بشكل تام.
وتعيش العلاقات المغربية ـ الجزائرية توترا متصاعدا في السنوات الأخيرة، حيث أقدمت السلطات الجزائرية على قطع العلاقات الديبلوماسية مع المغرب بشكل نهائي قبل أن تقرر إغلاق مجالها الجوي أمام الطيران المغربي.
وتعود جذور الخلاف بين البلدين إلى الموقف من مصير الصحراء، فبينما تقترح الرباط حكما ذاتيا واسع الصلاحيات لإقليم الصحراء ضمن السيادة المغربية، فإن الجزائر التي تستضيف جبهة البوليساريو في تندوف تطالب بحق تقرير المصير.
وازداد التوتر مؤخرا بعد نجاح المغرب في إقناع عدد من الدول الكبرى بخيار الحكم الذاتي لإقليم الصحراء، مثل الولايات المتحدة وفرنسا..
إقرأ أيضا: أبرز المحطات التاريخية للتوتر بين الجزائر والمغرب