لهذا السبب.. محافظ الدقهلية يستقبل اسقف دمياط وكفر الشيخ ودير القديسة دميانة بالبراري
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
استقبل اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية اليوم الإثنين نيافة الأنبا ماركوس اسقف دمياط وكفر الشيخ ودير القديسة دميانة بالبراري ببلقاس والوفد المرافق له لتقديم التهنئة له لتوليه مسئولية محافظة الدقهليه " محافظًا لها ".
رافق نيافة الأنبا ماركوس كلا من القمص مكاري غبريال وكيل دير مارجرجس بميت دمسيس مركز اجا، القمص ديسكورس شحاته وكيل دير القديسة دميانة، والقمص أثناسيوس ذكي كاهن الدير ومسئول العلاقات العامة بدير القديسة دميانة، والقمص كارلس سمعان كاهن دير القديسة دميانة، وبحضور الدكتور إيهاب منصور معاون المحافظ.
ووجه " المحافظ " الشكر والتقدير لرجال الدين المسيحي جميعًا بنطاق المحافظة علي تهانيهم الغاليه علي قلبي، مشيرًا إلي أنه تربطه علاقه قويه بكل رجال الدين المسيحي والأقباط في مختلف محافظات مصر.
وأكد اللواء " مرزوق " علي أن الشعب المصري تربطه رابطة المحبة والسلام والتآخي وأصبح مثلًا يحتذي به في كل دول العالم، لأن الشعب المصري شعب محب للسلام
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدقهليه الأنبا ماركوس القمص اثناسيوس القديسة دميانة بالبراري القديسة دميانة اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية العلاقات العامة الوفد المرافق طارق مرزوق محافظ الدقهلية القدیسة دمیانة محافظ ا
إقرأ أيضاً:
أسير صهيوني يقبّل رأس جندي من كتائب القسام.. لهذا السبب
يمانيون../ وثقت كاميرات التصوير قيام أحد الأسرى الصهاينة الثلاثة الذين أفرجت عنهم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم السبت ، في إطار الدفعة السابعة من صفقة التبادل بتقبيل رأس أحد جنود كتائب القسام ممن كانوا يرافقونه، في خطوة لافتة.
وظهر الأسرى الصهاينة الثلاثة بحالة جسدية جيدة، وقد حيوا الحاضرين بحرارة، وأقدم أحدهم على تقبيل رأس أحد جنود كتائب القسام.
وأكملت “حماس” اليوم الدفعة السابعة من عملية تبادل الأسرى، حيث سلمت أسيرين صهيونيين صباحا في منطقة رفح إلى الصليب الأحمر، ومن ثم سلمت في دفعة ثانية ثلاثة أسرى صهاينة آخرين في منطقة النصيرات وسط غزة، فيما قررت تسليم الجندي الصهيوني الأسير هشام السيد في مدينة غزة دون مراسم، احتراما لفلسطينيي الداخل.
بدوره، قال القيادي في حركة حماس، محمود مرداوي، إن تقبيل رأس أحد أفراد كتائب القسام من قبل أسير يمكن أن يحمل دلالات متعددة، حسب السياق والنية وراء الفعل، مشيرا إلى أنه قد يدل على التقدير والاحترام ، وقد يكون تعبيرا عن الامتنان والاحترام لدور كتائب القسام في تحريره والدفاع عنه من محاولات القتل، وقد يكون أيضا تعبيرا عن التأثر والفرح.