وقفة في مديرية الحيمة الداخلية بصنعاء تضامنا مع الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
الثورة نت|
نظم أبناء مربع بني النمري بمديرية الحيمة الداخلية في محافظة صنعاء ، وقفة قبلية مسلحة تضامنا مع الشعب الفلسطيني ورفضاً للإجرام الصهيوني الأمريكي بحق أبناء غزة ، واستنكاراً لاغتيال الرموز الوطنية وفي طليعتهم الشهيد اسماعيل هنية وفؤاد شكر .
وجدد بيان الوقفة التفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي في كل الخيارات التي يتخذها للدفاع عن الوطن والشعب الفلسطيني المظلوم.
وطالب القوات المسلحة اليمنية بتوجيه المزيد من الضربات الموجعة في عمق الكيان الصهيوني وأدواته في البحار والمياه الإقليمية .
وشدد البيان على ضرورة الإفراج عن الأسرى والمختطفين لدى الكيان الصهيوني والدول المطبعة والمتعاونة معه.
واستنكر إعلان بعض الدول العربية الدفاع عن إسرائيل التي ترتكب أبشع جرائم الإبادة بحق الشعب الفلسطيني المظلوم .
وأعلن المشاركون استعدادهم التام للمشاركة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس ومواكبة المرحلة الخامسة من التصعيد ضمن طوفان الأقصى ، ومواجهة ثلاثي الشر أمريكا وإسرائيل وبريطانيا ، دفاعاً عن الوطن ونصرة القضية الفلسطينية .
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء مديرية الحيمة الداخلية
إقرأ أيضاً:
مفتي عمان يهاجم مواقف بعض الدول العربية المتماهية مع إجرام الكيان الصهيوني
الثورة نت/..
هاجم مفتي سلطنة عمان الشيخ أحمد بن حمد الخليلي، بشدة، مواقف بعض الدول العربية المتماهية مع إجرام الكيان الصهيوني والسائرين في فلكه والمطالبين بتسليم سلاح رجال المقاومة الفلسطينية في غزة؛ واصفا ذلك بالمفارقات الغريبة.
وقال الخليلي في تدوينة على منصة “اكس” اليوم الثلاثاء ” أن الكيان الصهيوني لا يزال يواصل العدوان على غزة وفلسطين المحتلة كلها، فلم يَرْع حرمة لدور الصحة ولا لغيرها”.
ووصف المطالب الصهيونية التي يعززها الوسطاء بتسليم أسلحة المقاومة الفلسطينية لجيش العدو بـ “المفارقات الغريبة”، مؤكداً أن هذه المطالب تجعل من الشعب الفلسطيني “غير قادر على شيء من دفع العدوان”.
واستغرب الخليلي من تأييد دول عربية شقيقة للمطالب الصهيونية، مشيراً إلى أنها تسعى إلى “ترسيخ الاحتلال وتقوية العدوان وإبقاء أهل الحق غير قادرين على شيء”.
وتساءل الخليلي في ختام تدوينته قائلاً: “هل نضبت جميع العواطف، وتجمدت جميع الدماء، وتلاشت جميع المروءات، ولم تبقَ رعاية لصلة دين أو قرابة ؟!! فالله المستعان”.