ما هي أعراض السكري؟.. تسبب في وفاة محمود بندق نجم فيلم إكس لارج
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
وجه بشوش لا تمل من رؤيته على الشاشة، ارتبط به الجمهور كثيرًا، على الرغم من قلة أدواره الفنية، ليحظى بمحبة كبيرة، ليشكل رحيل النجم محمود بندق حزنًا كبيرًا على الوسط الفني.
سبب وفاة محمود بندق نجم فيلم إكس لارجنشر النجم حازم فؤاد عبر حسابه الشخصي على فيسبوك، سبب وفاة النجم محمود بندق بطل فيلم إكس لارج، والذي كانت نتيجة إصابته بالسكر: «مات محمود بندق بعد صراع مع المرض، وقطع رجله بسبب السكر، كنت بطمن عليه ونسأل عن بعض، ولما يشوف ليا شغل في التلفزيون، يكلمني ويقولي احلي كلام مع انه كان تعبان ومريض».
تابع «فؤاد» عب حسابه قائلًا: «تتوالى الأحزان مات القلب الطيب، مات الإنسان الحقيقي، غلبان وجدع وصاحب صاحبه ومعندوش حظ بس كان عنده قلب طيب، أنت أكيد دلوقتي في الجنة ونعيمها علشان كنت أطيب قلب شفته مع السلامة يامحترم، الا أن نلتقي في عالم أفضل، أنت في الجنة ونعيمها بفضل الله نسالكم الدعاء بالرحمه والمغفرة.البقاء لله».
كتب عمرو فهمي قائلا: «إنا لله وإنا إليه راجعون انتقل إلى رحمة الله الفنان المحترم الطيب محمود بندق، الله يرحمك ويغفر لك ياصديقي».
أعراض مرض السكريقدم موقع «مايو كلينك» أعراض مرض السكري والتي يمكن إيضاحها فيما يلي:
الشعور بالعطش.
فقدان الوزن من دون قصد.
وجود كيتونات في البول.
الشعور بالتعب والضعف.
الرؤية الضبابية.
بطء التئام القروح.
من هو محمود بندق؟اسمه الحقيقي محمود عثمان وشهرته محمود بندق، ممثل مصري، درس في مدرسة الأورمان الفندقية، من القاهرة، ولد في 12 سبتمبر 1977، شارك في عدد من الأعمال الفنية منها مسلسل راجل وست ستات ج2 عام 2007، شارك في فيلم إكس لارج 2011.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمود بندق
إقرأ أيضاً:
وفاة الأكاديمي والمعارض المصري يحيى القزاز.. طالب بالقبض على السيسي
توفى مساء الأربعاء الأكاديمي المصري والمعارض السياسي يحيى القزاز، والذي نعته أوساط مصرية وأشارت إلى ما واجهه من اضطهاد من قبل النظام المصري خلال السنوات الأخيرة.
وقال الكاتب المصري عمار علي حسن عبر صفحته على "فيسبوك": "ذهب الدكتور يحيى القزاز إلى جوار ربه. عاش حرًا، أبيًا، مخلصًا لوطنه ولما يؤمن به. علَّم أجيالاً في مجال الجيولوجيا، وجاب مصر من شمالها إلى جنوبها، محباً لكل ذرة من ترابها ومؤمناً بعظمتها."
وأضاف حسن: "كان القزاز رجلاً شجاعاً، يقاوم الظلم دون تردد، ويناضل من أجل الحرية والكرامة. لم يخشَ التحديات، ودفع الثمن برضا وثبات، متمسكاً بمبادئه حتى النهاية. كان يقول دائماً: ’ أنا أمامكم، فافعلوا ما تشاءون بي، واتركوا أهلي فلا ذنب لهم".
واختتم قائلاً: "عشت تناضل من أجل الحرية والعدل، والآن تجدهما في رحاب الله. نسأل الله أن يرحمك ويغفر لك، وأن يلهم أهلك وذويك الصبر والسلوان."
كما نعاه الإعلامي معتز مطر، قائلاً: "المصري الدكتور يحيى القزاز في ذمة الله. لم ينحنِ ولم يهادن، ورحل رجلاً شامخاً. خالص العزاء للأسرة الشجاعة الصابرة المحاصرة. نشهدك يا رب أنه كفى ووفى. إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا لفراقه لمحزونون. الله غالب."
وكان اخر ما كتبه المعارض المصري على حسابه على منصة إكس: " واضح أن السلطة مستمرة في غيها وعنادها، ولم تتعلم شيئا من ماض ولا من حاضر. الخطر يحيط مصر من جميع الجهات. والحوار من طرف واحد لرأس السلطة هو تقطيع طرق النجاة لمصر وخنقها. عناد الحكام يدمر الدول لأنهم يملكون سلطة القرار والشعب يدفع الثمن. السياسات الحالية تعجل بتدمير الدولة ورحيل السلطة".
كما كتب القزاز في حسابه على منصة "فيسبوك" في أيار/مايو 2018: قائلا "تسهيلا لمهمة من يبحثون عن تهم يلفقونها للناس لإلقاء القبض عليهم: إنني اتهم السيسي بالخيانة العظمى وأطالب بإيقافه عن العمل ومحاكمته في ميدان عام للتفريط في حقوقنا التاريخية في نهر النيل، والتفريط في تيران وصنافير، وتضليل الجيش بادعاءات كاذبة كي يصمت على التفريط، والاستدانة من الخارج لدرجة غرق الأجيال القادمة فيها في مشروعات لا تدر عائدا على جموع المواطنين".
ورد النظام المصري على الأستاذ الجامعي بالاعتقال٬ ففي 23 اب/أغسطس 2018 ٬ فيما شنت قوات الأمن حملة اعتقالات طالت عدد من السياسيين٬ منهم معصوم مرزوق، يحيى القزاز، الخبير الاقتصادي رائد سلامة.