المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية تستعرض رؤية الأكاديمية في الاستثمار فى رأس المال البشرى
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
* الأكاديمية الوطنية للتدريب هى مشروع مصر القومى للاستثمار فى رأس المال البشرى* تدريب وتأهيل وتمكين الكوادر البشرية هو استثمار مستدام لثروة غير ناضبة* مصر دوله شابة وفتيه بأكثر من نصف سكانها من الشباب
بدعوة من الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، شاركت د. رشا راغب المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية للتدريب، أمس الأحد الموافق ٤ أغسطس، كمتحدث في مؤتمر "المصريين في الخارج" في نسخته الخامسة تحت شعار "من أم الدنيا.
وتحدثت د. رشا راغب في الجلسة الثانية بعنوان "التعليم والتدريب وتأهيل الشباب"، عن رؤية الأكاديمية فيما يخص مفهوم الاستثمار فى ثروتنا البشرية. كما شاركت نجاح ثلاث دفعات من برنامج " المصريات فى الخارج" والذى يأتى ضمن برامج " مدرسة المرأة للتأهيل للقيادة "التى أطلقتها الأكاديمية في العام الماضي.
نبذة عن برنامج المصريات بالخارج:
برنامج "المصريات بالخارج" هو أحد برامج
"مدرسة المرأة للتأهيل للقيادة" التي تقدمها الأكاديمية الوطنية للتدريب تحت رعاية وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي وبمشاركة وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج. ويستهدف البرنامج السيدات المصريات اللاتي يعشن في الخارج، ويستمر لمدة 75 يومًا تدريبيًا يتم خلالها إثراء المتدربات بتجربة تدريبية ثرية بالعديد من التخصصات والمعارف. تم تصميم البرنامج ليتم إدارته وبثه من خلال المنصة الإلكترونية للأكاديمية.
نبذة عن مؤتمر المصريين في الخارج:
تأني النسخة الخامسة من مؤتمر "المصريين في الخارج" في إطار اهتمام الدولة المصرية بأبنائها في الخارج؛ بهدف تعزيز ورفع كفاءة التواصل مع الجاليات المصرية في الخارج وإحاطتهم بالتطورات التي تشهدها مصر والتحديات المحيطة بالدولة وما تحقق من إنجازات على مختلف الأصعدة والمجالات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رشا راغب مؤتمر المصريين بالخارج المصریین فی الخارج
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة:عملنا في العراق لدعم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التطرف
آخر تحديث: 1 مارس 2025 - 10:20 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- اعلنت مديرة فريق برنامج التماسك المجتمعي التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، جودي واكاهيو،امس الجمعة، عن شراكة استراتيجية مع العراق لتعزيز التماسك المجتمعي،وقالت واكاهيو، في تصريح صحفي، إن “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يعمل عن كثب مع اللجنة الوطنية لمنع التطرف العنيف، لدعم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التطرف”. وأضافت، ان “البرنامج يركز على وضع خطط عمل حكومية يتم تنفيذها على مستوى المحافظات، من خلال القادة المحليين، وزعماء القبائل، والقادة الدينيين، إضافة إلى النساء والشباب، للمساهمة في الحد من التطرف العنيف”.وأشارت إلى أن “البرنامج يدعم هذه الخطط انطلاقًا من نهج شامل يجمع بين الحكومة والمجتمع لتحقيق نجاح مستدام في مكافحة التطرف، لافتةً إلى العمل على تحليل الحاجة إلى إطار قانوني خاص بمنع التطرف العنيف”.وفيما يتعلق بإعادة الإدماج، أكدت واكاهيو أن “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي قاد خلال العام الماضي عملية إعادة إدماج العائدين العراقيين من شمال شرق سوريا، حيث تم تقديم الدعم لـ 4,300 عائد، إلى جانب دعم أفراد المجتمعات المحلية”.وأضافت، أن “المساعدات شملت دعم سبل كسب العيش، وتأهيل المساكن، وتقديم الرعاية النفسية والعقلية، فضلاً عن تعزيز دور القادة المحليين، ورؤساء العشائر، والقادة الدينيين، وأعضاء لجان السلام في تحقيق المصالحة وتعزيز التماسك المجتمعي، لضمان القبول المجتمعي للعائدين”.