موعد صرف مرتبات شهر أغسطس 2024 للعاملين بالدولة
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
مرتبات أغسطس 2024.. مع بداية شهر أغسطس يهتم الكثير من الأشخاص العاملين بالقطاعين العام والخاص بمعرفة موعد صرف مرتبات شهر أغسطس 2024.
مرتبات شهر أغسطس 2024وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص مرتبات شهر أغسطس 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
أعلنت وزارة المالية تبكير صرف مرتبات شهري أغسطس وسبتمبر 2024، وذلك امتددًا لإجراءات تبكير صرف مرتبات أشهر مايو ويونيو ويوليو، وحددت موعد صرف مرتبات أغسطس بداية من يوم 22 من الشهر نفسه، وبالتالي يكون صُرف مبكرًا 4 أيام بدلًا عن الموعد الرئيسي 26 أغسطس، على أن تكون المتأخرات من شهر يوليو في أيام 8، 11، 12 من الشهر.
ووفق بيان صادر مؤخرًا عن وزارة المالية، قال شريف خيري رئيس قطاع الحسابات، إنه جرت الموافقة على تبكير صرف مرتبات شهر سبتمبر 2024 المقبل أيضًا، بدءًا من يوم 22 من الشهر نفسه كما حدث في أغسطس، بينما تُصرف المتأخرات عن شهر أغسطس في أيام 8، 9، 10 من سبتمبر 2024.
جدول الحد الأدنى للأجور الجديد 2024- الحد الأدنى لـ مرتبات شهر أغسطس 2024 للدرجة السادسة 6000 جنيه.
- الحد الأدنى لـ مرتبات شهر أغسطس 2024 للدرجة الخامسة 6500 جنيه.
- الحد الأدنى لـ مرتبات شهر أغسطس 2024 للدرجة الرابعة 7000 جنيه.
- الحد الأدنى لـ مرتبات شهر أغسطس 2024للدرجة الثالثة 7500 جنيه.
- الحد الأدنى لـ مرتبات شهر أغسطس 2024 للدرجة الثانية 8000 جنيه.
- الحد الأدنى لـ مرتبات شهر أغسطس 2024 للدرجة الأولى 8200 جنيه.
- الحد الأدنى لـ مرتبات شهر أغسطس 2024 لدرجة مدير عام 9200 جنيه.
- الحد الأدنى لـ مرتبات شهر أغسطس 2024 للدرجة العالية 10200 جنيه.
- الحد الأدنى لـ مرتبات شهر أغسطس 2024 للدرجة الوظيفية الممتازة 12200 جنيه.
أماكن صرف مرتبات شهر يونيو 2024من ناحية أخرى، يمكن للمواطنين صرف مرتبات يونيو من خلال عدة أماكن تتمثل فيما يلي:
- ماكينات الصراف الآلي.
- فروع البنوك المختلفة.
- خدمات البريد المصري.
اقرأ أيضاً«حكومي وخاص».. موعد صرف مرتبات شهر أغسطس 2024
موعد صرف مرتبات شهر أغسطس 2024 للعاملين بالدولة
بعد تبكيرها رسميًا.. مواعيد صرف مرتبات أغسطس وسبتمبر 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مرتبات مرتبات أغسطس صرف مرتبات أغسطس مرتبات 2024 مرتبات شهر أغسطس 2024 مرتبات أغسطس 2024 صرف مرتبات شهر أغسطس 2024 موعد صرف مرتبات شهر أغسطس 2024
إقرأ أيضاً:
بيت العمال يصدر تقريرا وطنيا شاملا حول أوضاع سوق العمل والحقوق العمالية لعام 2024
#سواليف
معدل البطالة العام 21.4% وبطالة الشباب تجاوزت 46.6% وبطالة النساء 32.9%
أكثر من نصف العاملين خارج إطار الحماية الاجتماعية
الفجوة في الأجور بين الذكور والإناث تصل إلى 18%
عمالة الأطفال في ازدياد وغياب مسح احصائي جديد
الحد الأدنى للأجور (290 دينارا) غير عادل ويقل كثيرا عن خط الفقر
تعليق الحد الأدنى للأجور لمدة ثلاث سنوات يخالف الالتزامات الدولية
تكرار التعديلات على قانون العمل يفقد العملية التشريعية مصداقيتها
نصوص المساواة وعدم التمييز في قانون العمل غير قابلة للتنفيذ
بمناسبة #يوم_العمال_العالمي، أصدر المركز الأردني لحقوق العمل ” #بيت_العمال” تقريره السنوي الموسع حول أوضاع سوق العمل والحقوق العمالية في الأردن لعام 2024، الذي يكشف عن جملة من المؤشرات التي تؤكد أن سوق العمل الأردني ما يزال يعاني من أزمة هيكلية ممتدة، أهمها استمرار ارتفاع معدلات البطالة بمستويات غير مسبوقة، حيث بلغ المعدل العام 21.4%، وتجاوز بين الشباب 46.6%، بينما بلغت بطالة النساء 32.9%، في وقت لم تفلح فيه مبادرات التشغيل في إحداث تغيير ملموس نتيجة غياب الرؤية التكاملية، وضعف التنسيق المؤسسي وعدم ربط السياسات الاقتصادية بإصلاحات سوق العمل.
كما أظهر التقرير اتساع الفجوة بين مخرجات النظام التعليمي واحتياجات سوق العمل، خاصة فيما يتعلق بالتخصصات الجامعية المشبعة، وانخفاض الإقبال على التعليم المهني والتقني نتيجة الصورة النمطية السلبية من جهة، وغياب التحفيز والسياسات المحفزة من جهة أخرى، وهو ما أدى إلى استمرار اختلال التوازن بين العرض والطلب وبقاء مئات الآلاف من الشباب دون فرص عمل مجدية.
مقالات ذات صلةويولي التقرير أهمية خاصة للعمالة غير الرسمية التي تمثل أكثر من نصف القوى العاملة في الأردن، وتتركز بشكل رئيسي في قطاعات الزراعة والبناء والعمل المنزلي والتجارة غير المنظمة، وتؤكد البيانات الواردة أن الغالبية الساحقة من العاملين في هذا القطاع لا يتمتعون بعقود قانونية ولا بتغطية في الضمان الاجتماعي أو التأمين الصحي ويخضعون لظروف عمل غير آمنة وأجور متدنية، دون تمثيل فعلي لهم للدفاع عنهم ولتوفير الحماية لهم.
وفي محور الأجور ومستوى المعيشة ينتقد التقرير تثبيت الحد الأدنى للأجور عند 290 دينارا شهريا لمدة ثلاث سنوات، رغم الارتفاع المستمر في تكاليف الحياة وانخفاض القوة الشرائية وتجاوز خط الفقر للفرد لهذا الرقم بفارق واضح، ويطالب برفع الحد الأدنى للأجور إلى مستوى يراعي الكرامة المعيشية، ويبنى على معايير شفافة ومعلنة تأخذ بعين الاعتبار مؤشرات تكاليف المعيشة وسلة السلع الأساسية ومتوسط الأجور الوطني.
كما يقدم التقرير تقييما دقيقا لمنظومة الصحة والسلامة المهنية مستعرضا عدد الحوادث والإصابات والقصور في الرقابة الميدانية نتيجة النقص الحاد في عدد المفتشين وضعف أدوات العمل وغياب التغطية في قطاعات واسعة، ويدعو إلى إصلاح شامل لجهاز التفتيش وزيادة الموارد المالية والبشرية واستخدام التكنولوجيا الحديثة لتعزيز فعالية الرقابة.
ويفرد التقرير حيزا مهما لتحليل أوضاع الفئات الهشة في سوق العمل بما في ذلك النساء والعمال المهاجرين والأطفال العاملين والأشخاص ذوي الإعاقة، ويظهر أن النساء لا زلن يواجهن فجوات هيكلية في الأجور وفي فرص الترقي وفي الاستقرار الوظيفي، إضافة إلى ضعف الالتزام بتوفير حضانات وأماكن عمل آمنة، أما العمال المهاجرون فيعمل عدد كبير منهم في ظل نظام تصاريح يقيد حركتهم ويمنعهم من تغيير أصحاب العمل ويبقيهم عرضة للانتهاك والاستغلال مع محدودية الرقابة الفعلية.
كما يسلط التقرير الضوء على استمرار ظاهرة عمالة الأطفال خاصة في الزراعة والبيع المتجول والورش الصناعية، ويشير إلى ضعف الرقابة والحجم الضئيل من المخالفات التي يتم ضبطها سنويا، في ظل قلة عدد المفتشين وضعف برامج إعادة الدمج وغياب الدعم الاقتصادي للأسر.
ويبرز التقرير الدور الذي لعبته هيئة تنمية وتطوير المهارات المهنية والتقنية خلال عام 2024 من خلال تمويل مشاريع تدريبية في مختلف المحافظات وتطوير معايير مهنية جديدة وإطلاق برامج تدريب رقمية، لكنه دعا إلى ضرورة تعزيز التكامل بينها وبين باقي مؤسسات التشغيل والتعليم المهني ضمن إطار وطني جامع وموحد.
واختتم التقرير بتقديم مجموعة توصيات استراتيجية من أبرزها؛ تعديل التشريعات العمالية لتوسيع نطاق الحماية القانونية وتفعيل آليات المفاوضة الجماعية، ورفع الحد الأدنى للأجور بما يتناسب مع تكاليف المعيشة، وإطلاق خطة وطنية لإدماج العاملين في الاقتصاد غير الرسمي في مظلة الضمان الاجتماعي، وتوسيع مشاركة النساء في سوق العمل، وتعزيز الرقابة والتفتيش إلى جانب إنشاء مرصد وطني لسوق العمل لتحليل البيانات، وتوجيه السياسات العامة المتعلقة بسوق العمل على أسس علمية دقيقة مبنية على قواعد الحوار الاجتماعي.