يمانيون:
2025-04-23@23:15:19 GMT

احتجاجات مناهضة للعليمي ومعين في عدن

تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT

احتجاجات مناهضة للعليمي ومعين في عدن

يمانيون../
تواصلت الاحتجاجات الشعبية، اليوم، في مدينة عدن.

ونظم أبناء عدن، وقفة احتجاجية حاشدة أمام قصر معاشيق، منددة بانهيار الأوضاع المعيشية وغياب الخدمات الحكومية.

ورفع المحتجون شعارات تتهم مسؤولي مجلس العليمي وحكومته بسرقة أموال الشعب واستثمارها في الخارج.

وطالب المواطنون الغاضبون، برحيل حكومة المرتزقة ومجلسها الرئاسي، مؤكدين استمرار تصعيدهم بشتى الوسائل حتى تحسين الأوضاع.

وأمس الإثنين، شهدت المدينة احتجاجات مماثلة، في وقت يحاول المجلس الانتقالي استغلال حالة السخط الشعبي ضد الرئاسي وحكومة المرتزقة، لتحقيق أجندات خاصة، حيث دفع أنصاره للمشاركة في الاحتجاجات، لمنع عودة العليمي ومعين.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

تونس.. احتجاجات واسعة والشعب يطالب بالإفراج الفوري عن المعتقلين

شهدت تونس مسيرات احتجاجية واسعة، نظمها نشطاء، انطلقت من حديقة الباساج إلى شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة تونس، “تنديدا بإيقاف القاضي السابق بالمحكمة الإدارية والمحامي البارز أحمد الصواب، شارك فيها وجوه سياسية وحقوقية بالإضافة إلى عائلات الموقوفين في “قضية التآمر”.

وبحسب وكالة “فرانس 24″، “كانت الشرطة التونسية، أوقفت صباح الاثنين، أحمد صواب بمنزله واقتادته إلى القطب القضائي لمكافحة الإرهاب”، وفق ما أعلنه ابنه عبر حسابه على “فيسبوك”.

وأضافت، “رفع المحتجون شعارات ترفض “توظيف القضاء والأمن لاستهداف المعارضين”، مطالبين بالإفراج الفوري عنه، باعتباره عضوًا في هيئة الدفاع عن معتقلي “قضية التآمر”.

هذا ويعد “صواب” أحد محامي قادة المعارضة الذين أصدرت محكمة تونسية يوم السبت، أحكاما بسجنهم لفترات تصل إلى 66 عاما بتهم التآمر على أمن الدولة، وكان انتقد بشدة سير المحاكمة يوم الجمعة، واصفا إياها بالمهزلة، وقال “إن القضاء قد تم تدميره بالكامل”.

من جهتها، ذكرت منظمة العفو الدولية في وقت سابق، “أن الإدانات الجماعية لناشطين معارضين في تونس بعد “محاكمة صورية وبتهم ملفقة” تمثل “لحظة خطيرة في البلاد، ومؤشرًا مقلقًا على مدى استعداد السلطات للمضي قدمًا في حملتها القمعية ضد المعارضة السلمية”.

وقالت مديرة البحوث والسياسة وأنشطة كسب التأييد والحملات في منظمة العفو الدولية، إريكا جيفارا روساس، إن “الإدانة تمثل صورة زائفة عن العدالة، وتوضح تجاهل السلطات التام بالواجبات الدولية المترتبة على تونس تجاه حقوق الإنسان وسيادة القانون”، على حد تعبيرها.

وتابعت روساس: “أدين هؤلاء الأشخاص لمجرد ممارستهم السلمية لحقوقهم الإنسانية، وقد شابت محاكمتهم انتهاكات إجرائية جسيمة، وتجاهل صارخ لأدنى حقوق الدفاع، واستندت إلى تهم لا أساس لها من الصحة”، وفق قولها.

وكانت هيئة الدفاع “اعترضت على الإجراءات التي رافقت الجلسات الثلاث للمحاكمة عن بعد عبر تقنية الفيديو’. وقالت إن الجلسات “افتقدت ضمانات المحاكمة العادلة”.

ويلاحق المتهمون الموقوفون منذ أكثر من عامين، بتهم “التآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي، وتكوين وفاق إرهابي له علاقة بالجرائم الإرهابية والانضمام إليه، وارتكاب الاعتداء المقصود به تبديل هيئة الدولة وإثارة الهرج والقتل والسلب”.

#عاجل

تونس: خروج الشارع التونسي تضامناً مع معتقلي الرأي ورداً على اجراءات النظام التعسفية الأخيرة.

" هائلة هائلة البلاد ، قمع واستبداد.. الشعب يريد اسقاط النظام " pic.twitter.com/qQrr8jtFWB

— (بنت تونس) ???????????????? (@Rayyanaltunsia) April 21, 2025

???? #تونس ..#شاهد ???? احتجاجات في شارع الحبيب بورقيبة للمطالبة بالإفراج عن القاضي أحمد صواب

♦️ نظم عدد من النشطاء السياسيين والمدنيين، اليوم، مسيرة احتجاجية انطلقت من حديقة الباساج إلى شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة تونس، تنديدًا بإيقاف القاضي الإداري السابق والمحامي أحمد صواب.… pic.twitter.com/2SDCZgKmQj

— Almagharibia TV قناة المغاربية (@almagharibia_tv) April 21, 2025

مقالات مشابهة

  • الاحتجاجات تحاصر نتنياهو لوقف العدوان على غزة.. تفاصيل
  • ثورة نسائية صامتة.. احتجاجات في قلب إسرائيل لأجل أطفال غزة (شاهد)
  • ???? اهالي النيجر.. يبحثون عن ابناءهم (المرتزقة) الذين انقطعت اخبارهم فى السودان
  • تونس.. احتجاجات واسعة والشعب يطالب بالإفراج الفوري عن المعتقلين
  • مقترح جديد لوقف الحرب في غزة.. إسرائيل تقمع مظاهرات مناهضة لـ«نتنياهو»
  • المرتزقة ومواقفهم المخزية والمذلة
  • صرخة الضمير الإنساني: العالم ينتفض لغزة في أكبر موجة احتجاجات منذ عقود
  • عباد يتفّقد أعمال سفلتت وشق شوارع بمديريتي الثورة ومعين بأمانة العاصمة
  • رئيس الشاباك: نتنياهو طلب مني قمع الاحتجاجات ضده والقول إن محاكمته غير ممكنة
  • عاجل | رئيس الشاباك للمحكمة العليا: لا أعرف ما هي الأسباب التي دفعت إلى إقالتي من منصبي على يد الحكومة