هنأ الكاتب الصحفي أحمد الخطيب رئيس تحرير الوطن السابق، والذي تم تعيينه نائبا لرئيس القسم الديني بالمتحدة، الكاتب الصحفي مصطفى عمار، بعد تعيينه رئيسا لتحرير جريدة وموقع الوطن.

وجاء فى نص التهنئة:

.. السادة الزملاء الأحباب الأفاضل.

تحيه طيبة مُعطرة بنسائم النجاح والحب والاعتزاز والتقدير

أرحب بأخي وصديقي وحبيبي ورفيقي الكاتب الصحفي الكبير والقدير مصطفى عمار.

. رئيس تحرير الوطن..

الزملاء الأفاضل، لمن لم يرتبط منكم بالأستاذ عمار مهنيا أو إنسانيا، أقول:

أنتم أمام صحفي كبير ونبيل وقدير، صاحب تاريخ رصين ومحترف.. يُقدر الموهبة ويدعم الصحافة الجادة الوطنية المهنية الرصينة، وهو امتداد عظيم لتوجه الشركة المتحدة.

الصديق الخلوق مصطفى عمار، واحد منكم.. وأنتم منه.. عاش معكم سنوات.. وأنتم تعرفون مدى خُلقه ودأبه المهني.. وهو تأكيد على أن الأفضل المُجد المجتهد محفوظ المكان والمكانة، وأن الشركة المتحدة تدعم وبجداره جيل جديد، شاب واعي ومثقف، يعرف متطلبات المرحلة، ويدرك قيمة الجدية، ويقدّس المهنية.

.. صديقي العزيز مصطفى عمار.. نورت بيتك من جديد في تحدي مهني جديد.

الزملاء الأفاضل.. أوصيكم خيرا بأخيكم وزميلكم وحبيبكم مصطفى عمار

ولكل زملائي وإخوتي في الوطن شرفت بالعمل معكم وفخور جدا بما حققناه معا من نجاح حقيقي.

أتمنى لكم التوفيق والسداد

.. استأذنكم في الأنصراف

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الوطن مصطفى عمار أحمد الخطيب

إقرأ أيضاً:

رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة

توفي عن 83 عاما الكاتب النرويجي داغ سولستاد الذي أرّخ للمجتمع المعاصر، على ما أفادت ناشرة أعماله لصحيفة "في جي" اليوم السبت.
وقالت إنغيري إنغيلستاد للصحيفة "كان سولستاد أحد أعظم الكتاب في عصرنا. وقد أثارت كتبه حماسة القراء وأذهلتهم على مدى 60 عاما"، مشيرة إلى أنه "كان يعمل باستمرار على تجديد نوع الرواية وتوسيعه".
وأوضحت إنغيلستاد أنه توفي، مساء أمس الجمعة، إثر سكتة قلبية بعد دخوله المستشفى لفترة قصيرة.
ولد داغ سولستاد عام 1941 في ساندفيورد (جنوب شرق البلاد) في كنف عائلة مثقلة بالديون وقد توفي والده بعد 11 عاما، وانطلقت مسيرته الأدبية في منتصف ستينات القرن العشرين.
حقق سنة 1969 شهرة واسعة بفضل روايته "إرر! غرونت!"("زنجار! أخضر!")، التي تستنتج الشخصية الرئيسية فيها أن الحرية هي الاعتراف بأن الفرد هو مجموع الأدوار التي يتولاها.
خلال العقد التالي، وفي أعقاب الانتفاضات الطلابية في أوروبا، سخّر سولستاد، الذي كان منضويا في الحزب الشيوعي النرويجي آنذاك، قلمه في خدمة العمّال وانتقل إلى الرواية الاجتماعية.
وسرعان ما تلاشت صورة المؤلف الداعم للصراع الطبقي. وفي روايتين نشرتا في الثمانينات، تنظر الشخصيات الرئيسية بأسلوب المزاح والسخرية إلى ماضيها داخل الحزب.
إلا أنّ ذلك لم يمنع داغ سولستاد من البقاء مخلصا حتى وفاته لمنطلقاته.
وقال لصحيفة "داغينز نارينغسليف" (DN) في العام 2021 "إذا تمت مراجعة أعمالي، آمل ألا ينسى الناس أنني كنت شيوعيا، فهذا مهم جدا لي".
في تسعينات القرن العشرين، أطلق سولستاد مرحلة جديدة في مسيرته سُميت "الوجودية الأخلاقية"، فرواياته ولا سيما "العار والكرامة" (1994) و"تي سينغر" (1999)، تصوّر أفرادا محبطين، متفرجين وعاجزين في عالم يفلت منهم.

أخبار ذات صلة إينجبريجتسن.. «الثنائية الثالثة» المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • أحمد علي عبدالله صالح يُعزِّي في وفاة الدكتور فضل أبو غانم
  • رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
  • الكاتب الصحفي صلاح الدين عووضه يروي تفاصيل جديدة عن نجاته من “الوحوش”.. ونجوت!!
  • حفل إفطار جريدة وموقع «الأسبوع».. مصطفى بكري: سنظل مستمرين في كفاحنا من أجل الوطن
  • شبكة "حماية الصحفيين" تحمل الحوثيين مسؤولية اختفاء الصحفي أحمد عوضة
  • السيسي يهنئ القوات المسلحة بمناسبة ذكرى انتصارات العاشر من رمضان ويوم الشهيد
  • أحمد موسى يهاجم محمود الخطيب بعد أزمة القمة: مصر أولًا وأخيرًا
  • الكاتب الصحفي صلاح الدين عووضه يروي تفاصيل مثيرة .. ونجوت من الموت!!
  • دراسة : غالبية المهاجرين التونسيين يرفضون العودة لبلدهم طالما قيس رئيساً
  • عبد المحسن سلامة: لن يتم إحالة أي صحفي على قيد الحياة للمعاش النقابي