على وقع استمرار رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في ادعائه اقتراب "إسرائيل من تحقيق النصر" في قطاع غزة، كشف تقرير أعدته شبكة "سي إن إن" الإخبارية، زيف الادعاءات الإسرائيلية، مشيرا إلى قدرة المقاومة الفلسطينية على إعادة بناء قدراتها العسكرية على الرغم من الحرب الدموية المتواصلة للشهر العاشر على التوالي.



وذكرت الشبكة الأمريكية، أن نصف قوات "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، تمكنت من إعادة بناء قدراتها القتالية في شمال ووسط غزة، وفقا لتحليلات مشروع التهديدات الحرجة التابع لمعهد "أميركان إنتربرايز"، ومعهد دراسة الحرب، والشبكة الإخبارية ذاتها.

وكان رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي الذي يواجه ضغوطا دولية متزايدة للموافقة على وقف إطلاق النار في قطاع غزة، زعم مرارا وتكرار أن "إسرائيل" اقتربت من تحقيق هدفها من العدوان الوحشي المتمثل بالقضاء على قدرات حماس، إلا أن حركة المقاومة الفلسطينية لا تزال تواصل تصديها لجيش الاحتلال على كافة محاور القتال، فضلا عن إعلانها تجنيد المقاتلين.


ولفت تقرير "سي إن إن"، إلى أن تحليلات العمليات العسكرية التي نفذتها حماس منذ السابع من تشرين الأول /أكتوبر الماضي، والتي استندت إلى البيانات العسكرية الإسرائيلية وحماس، ولقطات من الميدان ومقابلات مع خبراء وشهود عيان، تلقي بظلال من الشك على مزاعم بنيامين نتنياهو".
وعلى الرغم من العدوان الوحشي، يظهر البحث الذي يغطي أنشطة حماس حتى تموز /يوليو، أن حماس استخدمت بفعالية الموارد المتضائلة على الأرض، وفقا للشبكة الأمريكية.

وبحسب التحليلات الجديدة، فقد عادت عدة وحدات إلى مناطق رئيسية كان جيش الاحتلال زعم أنه "طهرها" بعد معارك ضارية وقصف مكثف.

ونقل التقرير عن مدير محفظة الشرق الأوسط لمشروع التهديدات الحرجة (CTP)، بريان كارتر، قوله إن "الإسرائيليين يقولون إنهم طهروا مكانا، لكنهم لم يطهروا هذه المناطق بالكامل، ولم يهزموا هؤلاء المقاتلين على الإطلاق"، مضيفا أن "حماس مستعدة للقتال وتريد القتال".

وذكر التقرير نقلا عن جيش الاحتلال، أن "كتائب القسام" مقسمة إلى 24 كتيبة منتشرة في جميع أنحاء المنطقة. وحتى الأول من تموز /يوليو، كانت "ثلاث كتائب فقط من هذه الكتائب غير فعالة في القتال".

وأشار إلى أن سبع كتائب تمكنت من إعادة بناء بعض قدراتها العسكرية مرة واحدة على الأقل في الأشهر الستة الماضية. وكل هذه الكتائب موجودة في شمال القطاع المدمر. وقد استبعدت التحليلات المنشورة في تقرير شبكة "سي إن إن" جنوب غزة بسبب "البيانات غير المكتملة عن حالة الكتائب الثماني التابعة لحماس والتي يُعتقد أنها تعمل هناك".

ولفت التقرير الذي تضمن مقابلات أجريت مع مصادر عسكرية إسرائيلية ومدنية فلسطينية على الأرض في غزة، فضلا عن فحص المقاطع المصورة للمعارك في قطاع غزة، إلى أن "ملاحقة إسرائيل للحرب، والتي اتسمت بحملة قصف قاسية، وغياب خطة لما بعد الحرب، ساعدت في تحفيز حماس على العودة إلى الظهور".


ووفقا للشبكة الإخبارية، فإن "هناك أدلة على هذه العودة في نقاط اشتعال رئيسية. ففي مخيم جباليا للاجئين، قالت إسرائيل إنها عادت في أيار /مايو إلى مقاومة شرسة من جانب ثلاث كتائب تابعة لحماس، على الرغم من تدمير المنطقة في حملة قصف دامت ثلاثة أشهر تقريباً في الخريف".

ونقلت الشبكة الإخبارية عن العقيد المتقاعد في الجيش الأمريكي بيتر منصور، الذي ساعد في الإشراف على نشر 30 ألف جندي أميركي إضافي في العراق في عام 2007، قوله "لو تم تدمير كتائب حماس إلى حد كبير، لما استمرت القوات الإسرائيلية في القتال".

وأضاف أن "حقيقة أنهم ما زالوا في غزة، وما زالوا يحاولون استئصال عناصر كتائب حماس، تظهر لي أن رئيس الوزراء نتنياهو مخطئ"، مشيرا إلى  أن "قدرة حماس على إعادة تشكيل قواتها المقاتلة لم تتضاءل".

كما نقلت الشبكة عن ضابط رفيع المستوى في جيش الاحتلال مقارنته العدوان الإسرائيلي على غزة بـ"عداء الماراثون الذي لا يعرف أين يقع الاستاد. أنت تركض ولا تعرف ما إذا كنت تسير في الاتجاه الصحيح".

"يخرجون من تحت الأنقاض"
وفي أجزاء من شمال قطاع غزة، لفت التقرير إلى وجود حماس بقوة على الرغم من الحملات الإسرائيلية، ونقل عن أحد الفلسطينيين الذين نزحوا من المنطقة، قوله إن "وجود حماس في شمال غزة أقوى مما يمكنك أن تتخيله".

وأضاف الفلسطيني الذي تحدث إلى الشبكة الأمريكية، وقد استشهد ما يقرب من 40 فردا من أسرته بفعل غارة إسرائيلية، إن "وجود حماس بين المدنيين يساعدها على إعادة بناء قواتها".

في السابع من كانون الثاني /يناير الماضي، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه نجح في تفكيك هيكل قيادة حماس في شمال غزة. ولكن في غضون أيام، وردت تقارير عن هجمات على دوريات إسرائيلية في الأجزاء الشرقية من مدينة غزة.

وأظهرت مقاطع فيديو في الأسابيع التي تلت ذلك مقاتلين من حماس يخرجون من تحت الأنقاض لمواجهة قوات الاحتلال الإسرائيلي.

ونقلت الشبكة عن  كارتر من مركز أبحاث السلام، قوله "بدأنا نلاحظ عودة حماس إلى الظهور بعد أقل من أسبوع من انسحاب إسرائيل من شمال غزة في كانون الثاني. ورأينا هذا التأثير مستمراً في مختلف أنحاء القطاع... وكانت هذه هي العملية الحاسمة التي اتخذتها كتائب حماس".

وكانت حركة المقاومة حماس أعلنت عن تجنيد الآلاف من المقاتلين الجدد منذ بدء العدوان الوحشي المتواصل على قطاع غزة للشهر العاشر على التوالي.


إلى ذلك، نقلت الشبكة عن  أستاذ العلوم السياسية في جامعة شيكاغو، روبرت بيب، قوله إن "حماس، والأفراد، والمقاتلون، والزعماء، والمؤيدون، مندمجون بعمق داخل السكان. لقد بنوا روابط مع هذا السكان تعود إلى عقود من الزمن".

ويشير التحليل الذي أجراه معهد دراسات الحرب ومركز دراسات الحرب/ إلى أن إعادة البناء حدثت بطريقتين مختلفتين. فقد أعادت بعض وحدات كتائب القسام تجميع صفوفها، ودمجت خلايا متدهورة بشدة لإنشاء كتائب قتالية فعالة؛ وتجددت وحدات أخرى، فجندت مقاتلين جددا وصنعت أسلحة جديدة من المواد المتفجرة التي خلفتها القوات الإسرائيلية.

يأتي ذلك في ظل فشل الاحتلال الإسرائيلي في تحقيق أهداف عدوانه على قطاع غزة، رغم مرور 10 أشهر على اندلاع الحرب الدموية، بما في ذلك القضاء على حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، واستعادة الأسرى الإسرائيليين.

ولا تزال المقاومة الفلسطينية تعلن بوتيرة يومية عن قتل وإصابة جنود إسرائيليين، فضلا عن إطلاقها الصواريخ ضد مواقع للاحتلال بين الحين والآخر، الأمر الذي يؤكد احتفاظها بقدراتها الصاروخية، على الرغم من الحرب المدمرة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال نتنياهو غزة كتائب القسام حماس حماس غزة نتنياهو الاحتلال كتائب القسام المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الاحتلال الإسرائیلی جیش الاحتلال على الرغم من إعادة بناء قطاع غزة فی شمال إلى أن

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يلوح باستئناف الحرب على غزة خلال 10 أيام

سرايا - قالت وسائل إعلام عبرية إن حكومة الاحتلال ستعود إلى القتال في قطاع غزة خلال 10 أيام إذا لم تواصل حركة حماس الإفراج عن المحتجزين، في حين قالت نائبة المبعوث الأميركي للشرق الأوسط إن واشنطن تريد التوصل لحل دبلوماسي ولا أحد يريد عودة القتال، وفق تعبيرها.

وأوضحت القناة الـ12 أن "حكومة الاحتلال ترغب في التوصل إلى تفاهمات، لكنها وضعت المهلة لدفع العملية إلى الأمام".

ونقلت القناة عن مسؤول صهيوني قوله: "نحن حاليا في طريق مسدود بشأن مفاوضات الصفقة".

في الوقت نفسه، نقلت هيئة البث عن مصدر قوله إن استئناف الاحتلال للقتال في غزة سيستغرق بعض الوقت بسبب تغيير رئيس الأركان.

وانتهت السبت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والاحتلال، والذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي.

بيد أن الاحتلال امتنعت عن الدخول في مفاوضات بشأن المرحلة الثانية، خلافا لما ينص عليه الاتفاق، كما أغلقت المعابر ومنعت دخول المساعدات إلى قطاع غزة وهددت باستئناف الحرب.



تهديدات نتنياهو

وأوضح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في كلمة أمام الكنيست (البرلمان) اليوم الاثنين أن الاحتلال لا ينوي التفاوض على المرحلة الثانية لأن "المسافة بيننا وبين حماس… لا يمكن جسرها"، وأضاف: "نستعد للمراحل المقبلة من حرب النهضة على 7 جبهات".

وتابع: "نقول لحماس إن لم تطلقوا سراح مختطفينا ستكون هناك تبعات لا تستطيعون احتمالها".

وكرر نتنياهو الحديث عما قال إنه مقترح جديد من المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف للإفراج عن جميع الأسرى الباقين في قطاع غزة عبر دفعتين.

من جانبها، اتهمت حركة حماس نتنياهو بخرق الاتفاق، وطالبت الوسطاء والضامنين بحماية الاتفاق من الانهيار وإجبار الاحتلال على بدء المرحلة الثانية وصولا إلى وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب كل القوات وإعادة الإعمار.



"مقترح مرفوض"

في غضون ذلك، نقلت صحيفة جيروزاليم بوست عن مسؤول صهيوني قوله إنه لا يحدث أي شيء حاليا بخصوص المفاوضات، وإن حماس ترفض مقترح ويتكوف، لذا من الصعب جدا تحقيق تقدم، حسب رأيه.

كما نقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة أن هناك تقديرات باستئناف القتال في غزة خلال 10 أيام إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق.

بدورها، نقلت هيئة البث عن مصادر أن "مفاوضات إطلاق سراح المختطفين متعثرة وفي حالة جمود حتى وصول ويتكوف".

وأشارت إلى أنه لم يتم تحديد موعد لزيارة المبعوث الأميركي ، لكن التقديرات تشير إلى أنه سيصل نهاية الأسبوع.

وقالت هيئة البث إن 44% من المستوطنين يؤيدون المضي إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، و9% يدعمون العودة إلى القتال.



زيارة ويتكوف المرتقبة

من ناحية أخرى، أعلنت الخارجية الأميركية أن مبعوث الرئيس دونالد ترمب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف يخطط للعودة إلى الشرق الأوسط في الأيام المقبلة.

وقالت الوزارة إن ويتكوف سيعمل على إيجاد طريقة لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو التقدم إلى المرحلة الثانية.

من جانبها، قالت مورغان أورتاغوس نائبة ويتكوف في تصريحات لقناة "فوكس نيوز" إن "هدفنا هو إعادة الرهائن وليس العودة إلى القتال"، لكنها أكدت أن ترمب تعهد بدعم الاحتلال إذا اضطرت للعودة إلى القتال.

وأضافت أورتاغوس أن "على أي شخص لديه نفوذ أن يستمر في الضغط على حماس، لأن الأمر متروك لها في النهاية"، مشيرة إلى أن واشنطن تريد "التوصل إلى حل دبلوماسي، ولا أحد يريد عودة القتال والموت".





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1242  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 04-03-2025 12:23 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
ما حقيقة صورة رونالدو وجورجينا على مائدة الإفطار الرمضاني؟ بعد يوم من اختطافها .. العثور على طفلة مقتولة ذبحاً مراهق ينهي حياته بسبب تحطيم والده هاتفه المحمول مصرف يودع 81 تريليون دولار في حساب عميل .. عن طريق الخطأ! محاكمة وائل غنيم بتهمة "سب وقذف" تركي آل... أطباء الاختصاص العائدون من الخارج يطالبون بالعدالة:... غضب عارم في الاحتلال بعد فوز فيلم "لا أرض... "كان يشعر بالاكتئاب والحزن" .. نجل حسن... رئيس بلدية مأدبا لسرايا: تكلفة الهلال المسروق أقل... غارات اسرائيلية على القرداحة السورية إعلام عبري: مهلة لحماس حتى نهاية الأسبوع المقبل...ترامب: أوروبا أنفقت على الغاز الروسي أكثر من الدفاع...وفاة الناشط والمنشد السوري قاسم الجاموسكيف ندمن وسائل التواصل الاجتماعي؟ السر في الهرمونات... زيلينسكي يعلن أنه يريد إنهاء الحرب "في أسرع...أبرز ملامح الخطة العربية في غزة .. تحديد مناطق...هيئة البث الإسرائيلية: هجوم إسرائيلي على ميناء..."عراك وطرد وضرب بالايدي" .. ماذا جرى في... اختفاء اسم طارق العريان من مقدمة مسلسل «معاوية»... نيابة دبي تحيل روان بن حسين إلى الجنايات بثلاث تهم بديع أبو شقرا يراهن على نجاح بالدم دون الاعتماد على... من فؤاد المهندس لرامز جلال .. أشهر مقالب... "من لا أخلاق له لا قيمة له": فمن تقصد هنا... أنشيلوتي يعيد فالفيردي للتدريبات قبل مواجهة أتليتيكو مدريد شباب الأردن يلتقي الأهلي في افتتاح الجولة 16 بدوري المحترفين الثلاثاء ميسي يقود الأرجنتين أمام أوروغواي والبرازيل الحسم يتأجل .. النصر والاستقلال يتعادلان سلبياً في "نخبة آسيا" أحمد موسى يتوقف عن تشجيع الأهلي بسبب أبوتريكة برجك اليوم زلزال بقوة 5.57 يضرب منطقة في إندونيسيا مراسل تعرّض للسرقة طعن زوجته بسبب خلافات عائليّة! عمرها 6 سنوات .. إختطاف وقتل طفلة في بلدٍ عربيّ "مصرف أمريكي" يودع 81 تريليون دولار في حساب عميل عن طريق الخطأ "وجبة كشري" تنهي حياة شقيقتين في مصر "لا نحتفل برمضان" .. رسالة تتسبب باحتجاز رئيس شركة بتركيا قصة الفانوس .. تاريخه وكيف أصبح من طقوس رمضان؟ وفاة 13 شخصاً بحادث مروع في مصر

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • الحمل في سن 45: فوائد غير متوقعة تعيد بناء جسم الأم .. فيديو
  • عبد المنعم سعيد: «الاحتلال» يستعد لاستكمال الحرب.. والذخيرة الأمريكية كلمة السر |فيديو
  • بعد انتشال 30 جثة من تحت الأنقاض..ارتفاع عدد ضحايا الحرب على غزة إلى 48.4 ألفأ
  • تساؤل إسرائيلي: كيف ضربنا رأس الأفعى بطهران وفشلنا مع حماس في غزة؟
  • معاريف : هذا هو الكنز الذي استولت عليه حماس من “إسرائيل”
  • وزير خارجية الاحتلال يزعم استغلال حماس للمساعدات من أجل إعادة بناء قدراتها
  • القناة 13 الإسرائيلية: حماس تعيد بناء صفوفها استعدادًا لاستئناف القتال
  • الاحتلال يلوح باستئناف الحرب على غزة خلال 10 أيام
  • تحقيق : هكذا سيطرت كتائب القسام على موقع ناحل عوز
  • أوبزرفر: العراقيون مبتهجون بنهوض مآثر الموصل من تحت الأنقاض