توقعات تنسيق كلية الدراسات الإسلامية والعربية جامعة الأزهر بالقاهرة بنات
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
توقعات تنسيق كلية الدراسات الإسلامية والعربية جامعة الأزهر بالقاهرة بنات، من التنسيقات التي تهم قطاع كبير من طالبات الشعب الأدبية، وذلك قبل أسابيع قليلة من إعلان نتيجة التنسيق.
توقعات تنسيق كليه الدراسات الإسلامية والعربية جامعة الأزهر بالقاهرة بناتوتأتي توقعات تنسيق كليه الدراسات الإسلامية والعربية جامعة الأزهر بالقاهرة بنات، وفق نتيجة تنسيق العام الماضي، فقد جاءت كالتالي:
كُلِّيَّة الدراسات الإسلامية والعربية بنات بالقاهرة شعبة الصِّحافة والإعلام 551 درجة بنسبة 87.
كلية الدراسات الإسلامية والعربية بنات بالقاهرة شعبة الشريعة والقانون باللغة الإنجليزية 519 درجة بنسبة 82.38%.
التقديم لكليات جامعة الأزهريتطلب التقديم لكليات جامعة الأزهر للطلاب الجُدد المرشحين للالتحاق بجامعة الأزهر هذا العام ما يلي:
1- أصل شهادة الثانوية الأزهرية + 3 صور ضوئية منها.
2- أصل شهادة الميلاد مميكنة حديثة بها الرقم الثلاثي للطالب + 3 صور ضوئية منها.
3- (6) صور شخصية حديثة 4×6 ويكتب الطالب اسمه كاملًا على كل صورة.
4 - (3) صورة ضوئية لبطاقة الرقم القومي.
5- بطاقة ترشيح الطالب للكلية من موقع بوابة الحكومة المصرية + 3 صور ضوئية منها.
6- حافظة بلاستيك لحفظ الأوراق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الثانوية الأزهرية الأزهر تنسيق الأزهر جامعة الأزهر الدراسات الإسلامیة والعربیة جامعة الأزهر بالقاهرة بنات توقعات تنسیق
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر: بني إسرائيل لم يؤمنوا رغم كل المعجزات «فيديو»
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أهمية التدبر والتأمل في فهم معاني القرآن الكريم، مشيرا إلى أن كل سورة في القرآن لها مذاقها الخاص وعطاؤها المتميز الذي يحتاج إلى وقفة تدبرية، لاستيعاب عمق بلاغتها ودلالاتها.
القرآن الكريم يركّز على العقل والتفكروأوضح رئيس جامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج «بلاغة القرآن والسنة»، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن القرآن الكريم يركّز على العقل والتفكر، ويتكرر فيه التساؤل الاستنكاري: «أفلا يتدبرون؟ أفلا يعقلون؟»، ما يؤكد أن كل معرفة جديدة هي نتاج الفكر والتأمل.
وضرب «داود» مثالا بالصورة البلاغية الفريدة في قوله تعالى: (وَإِذ نَتَقْنَا الجَبَلَ فَوقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّوا أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ)؛ إذ حذكر أن بني إسرائيل جادلوا وكفروا واستكبروا، رغم المعجزات التي أيد الله بها سيدنا موسى عليه السلام، وعندما جمعهم موسى عليه السلام وسألهم: «هل تؤمنون إن رأيتم الجبل يقتلع من جذوره ويصبح فوق رؤوسكم؟»، أجابوا بالموافقة، فاستجاب الله لدعاء نبيه، فاقتلع الجبل من باطن الأرض وجعله فوق رؤوسهم، فخرّوا جميعًا سُجدًا لله، كل واحد منهم على حاجبه الأيسر، ينظر بعينه اليمنى خوفا من سقوط الجبل عليهم، ومع ذلك لم يؤمنوا إيمانًا حقيقيا بعد هذه المعجزة العظيمة.
القرآن الكريم يحمل إعجازا بلاغياوأشار رئيس جامعة الأزهر، إلى أن هذه الصورة القرآنية لم تتكرر عبر الزمن، فهي مشهد فريد لم يجرِ به العرف أو العادة، وهو ما يؤكد أن القرآن الكريم يحمل إعجازا بلاغيا وعقليا يستوجب التدبر والتأمل لفهم مراميه العميقة.