صحيفة الاتحاد:
2025-04-16@23:40:52 GMT

«ملك المتوازيين» يقهر «آلام الجسد»!

تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT

 
باريس (رويترز)

أخبار ذات صلة دماتو.. «بكاء» قبل «الذهب»! لايلز يُعيد «أم الألعاب» إلى حقبة بولت دورة الألعاب الأولمبية «باريس 2024» تابع التغطية كاملة


أحرز الصيني تسو جين يان الميدالية الذهبية في جهاز المتوازيين بدورة الألعاب الأولمبية في باريس، بعدما تغلب على كافة منافسيه، ليحتفظ باللقب، ويحرز ميداليته الثالثة، ويمنح بلاده ثاني ذهبية في الجمباز.


وهيمن تسو «26 عاماً» الملقب «بملك جهاز المتوازيين» بأدائه على الجهاز وحقق 16.200 نقطة.
وقال «أنا سعيد للغاية بهذه النتيجة، لأنني كنت أعاني من إصابات قبل المشاركة في الأولمبياد، لم أتدرب كثيراً، لكنني كنت أكرر أدائي في ذهني، لعدة مرات.
وأضاف «كنت أعاني من آلام في جسدي، لكن المجيء إلى هنا ورؤية كل هذه الجماهير تدعمنا ساعدني كثيراً، لقد جعلني أشعر بالتحسن».
وحصل الأوكراني إيليا كوفتون على الميدالية الفضية، مسجلاً 15.500 نقطة، ليمنح بلاده أول ميدالية في باريس.
وحصد الياباني شينوسوكي أوكا، الذي فاز بذهبية الفرق وكل الأجهزة، على الميدالية البرونزية.
وخلال أداء رائع، أبقى تسو ذراعيه وساقيه ممتدة بالكامل وثابتة، لدرجة دفعت منافسه كوفتون للتصفيق له في كل مرة كان يؤدي فيها حركة صعبة.
وبعد نزوله على البساط، رفع بطل العالم ثلاث مرات في جهاز المتوازيين ذراعيه في الهواء، وابتسم بشدة وعانق زميله في الفريق تشانج بوهينج الذي حل في المركز الرابع.
وأعرب كوفتون، الذي سيغادر باريس بالميدالية الوحيدة لأوكرانيا في الجمباز، عن رضاه بحصوله على المركز الثاني.
وقال «أنا سعيد جداً، لقد كانت هذه فرصتي الأخيرة للفوز بميدالية، وقد حققتها».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الصين الجمباز باريس أولمبياد باريس 2024

إقرأ أيضاً:

أقدس أيام السنة.. كيف تحتفل الكنائس بأسبوع آلام السيد المسيح؟

تواصل الكنائس على مستوى العالم صلوات "البصخة المقدسة" بحضور واسع من الشعب والآباء الكهنة والأساقفة، حيث يعتبر الأقباط هذا الأسبوع تدخل فيه في شركة آلام المسيح، فجميع المسيحيون يرفعون الصلوات بروح واحده، وبمشاعر روحية.

أسبوع الآلام 

فأسبوع الآلام يعتبره الاقباط هو "أقدس أيام السنة" وأكثرها روحانية، فهو أسبوع مملوء بالذكريات المقدسة في أخطر مرحلة من مراحل الخلاص، وأهم فصل من قصة الفداء.

يتكون أسبوع الآلام من:

سبت لعازر ـ هو السبت الذى أقام فيه يسوع لعازر من الموت.أحد السعف : ذكرى دخول السيد المسيح إلي “أورشليم”.أثنين البصخة.ثلاثاء البصخة.أربعاء البصخة.خميس العهد ( ذكرى العشاء الأخير).الجمعة العظيمة ( ذكرى موت المسيح ).سبت الفرح ( أو سبت النور ).أحد القيامة ( وهو تذكار قيامه يسوع من بين الأموات وظهوره لمريم المجدلية) .مظاهر الحزن في الكنيسة

وتكون مظاهر الحزن في الكنيسة عن طريق:

أعمدة الكنيسة ملفوفه بالستائر السوداء.الايقونات مجللة بالسواد، وكذلك المنجليات، وبعض جدران الكنيسة.الألحان حزينة.القراءات عن الآلام واحداث أسبوع الآلام.الاقباط جميعا بعيدون عن كل مظاهر الفرح.الحفلات ملغاة، وتكون الكنيسة جميعها في حزن وفى شركة آلام السيد المسيح.لا تصلي الكنيسة على الموتى 

وتمتنع الكنيسة خلال أسبوع الآلام عن إقامة أي صلاة تجنيز، حيث تكتفى بالصلاة وقراءات فصول الانجيل دون رفع البخور، وتكتفى الكنيسة يوم أحد السعف باقامة صلاة تجنيز عام، والغرض من عمل التجنيز العام فى هذا اليوم هو خشية أن يموت أحد من الشعب فى أسبوع الآلام، فلا يجب رفع بخور إلا فى يومى الخميس والسبت، فهذا التجنيز فى الأربعة أيام التى لا يجب رفع بخور فيها، بل إذا انتقل أحد من الشعب يحضرون به إلى البيعة وتقرأ عليه الفصول التى تناسب التجنيز دون رفع بخور.

كما يتم تلاوة قراءات الإنجيل فى صلوات "البصخة المقدسة"، حيث ذكرت موسوعة كنيسة الأنبا تكلا أن الكنيسة تمنع إقامة أى صلوات تجنيز في أسبوع الآلام وذلك لأن الكنيسة منشغلة بتذكار آلام وصلب وموت السيد المسيح، لذا رتبت الكنيسة ألا نشترك في أي حزن آخر غير آلام المسيح عريسها، ولهذا يتم الاكتفاء بالجناز العام بعد قداس أحد الشعانين. فإذا رقد أحد المؤمنين يكتفي بالصلاة وقراءات الفصول الإنجيلية دون رفع بخور".

الأنبا توماس يترأس صلاة ليلة الأربعاء من البصخة المقدسة بالفيومغبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق يترأس صلاة ليلة الأربعاء من البصخة المقدسةأجواء روحانية| الكنائس تواصل صلوات أسبوع الآلام وأحداث البصخة المقدسة| صورالأنبا توماس يترأس صلاة ليلة الثلاثاء من البصخة المقدسة بكنيسة الملاك ميخائيل

وقد خصصت هذا الأسبوع لصرفه في الصلاة والتسبيح والصوم، وهي حزينة على خطايانا مشتركة في آلام السيد المسيح عملا بقول الكتاب على لسان بولس الرسول: "لأن الحزن الذي بحسب مشيئة الله بنشئ توبة لخلاص بلا ندامه، أما حزن العالم فينشئ موتًا.

فترة الأيام واللحظات الأخيرة

وأسبوع الآلام أو أسبوع البصخة، هي كلمة آرامية تعني “العبور”، ويُطلق على فترة الأيام واللحظات الأخيرة في حياة السيد المسيح على الأرض، وينتهي الأسبوع بـ “أحد القيامة”، ويحمل كل يوم اسما يميزه ويرمز إلى أحداثه: سبت لعازر، أحد الشعانين، إثنين البصخة، ثلاثاء البصخة، أربعاء البصخة (أربعاء أيوب)، خميس العهد، الجمعة العظيمة، سبت النور.

وكلمة بصخة تعني "فصح" ومأخوذة من قول الرب في قصة الفصح الأول: "لما أرى الدم، أعبر عنكم"، كما بها إشارة إلى موت المسيح على الصليب، والذي فيه خلاص للجميع.

مقالات مشابهة

  • ريال مدريد يودع دوري أبطال أوروبا على يد آرسنال الذي ضرب موعدًا مع باريس سان جيرمان
  • عناق القلوب
  • أقدس أيام السنة.. كيف تحتفل الكنائس بأسبوع آلام السيد المسيح؟
  • ميغان ماركل تفتح جراح الإجهاض وتكشف آلام الأمومة
  • عندما يصير الجسد ساحة معركة: تراجيديا الإنسان السوداني بين القنص والاغتصاب
  • وداعاً لآلام الرقبة والمفاصل!.. طرق بسيطة تحميك من هشاشة العظام قبل فوات الأوان
  • أضرار مشروبات الطاقة.. نشاط زائف يدفع فاتورته الجسد.. صور
  • ستائر سوداء وألحان حزينه.. ما لا تعرفه عن أسبوع آلام السيد المسيح؟
  • لعشاق الألعاب.. سعر ومواصفات Honor Pad GT Pro الجديد
  • تجمع الباحة الصحي يحقق الميدالية الفضية في معرض جنيف الدولي للاختراعات