بالتزامن مع توترات المنطقة.. وصول أكبر مسؤول أمني روسي إلى إيران
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
بالتزامن مع توترات المنطقة.. وصول أكبر مسؤول أمني روسي إلى إيران.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي روسيا إيران توترات الشرق الاوسط
إقرأ أيضاً:
توترات بعد انتهاء مهلة الـ60 يوما .. جنوب لبنان يواجه صراع العودة
شهد جنوب لبنان أحداثًا متصاعدة بعد انتهاء مهلة الـ60 يومًا التي حددها اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، وفقًا لما أوردته قناة «القاهرة الإخبارية» في تقريرها بعنوان «تطورات خطيرة بعد مهلة الـ60 يومًا.. اللبنانيون يواجهون صراعًا للعودة إلى ديارهم».
دعم مطلق للدولة المصرية.. «العمال» يرفضون بقوة مخططات تهجير الفلسطينيينجامعة حلوان تستضيف مؤتمر توظيف أدوات الذكاء الاصطناعي في البحث العلميأفاد التقرير بأن سكان جنوب لبنان ضربوا بتحذيرات جيش الاحتلال الإسرائيلي عرض الحائط، حيث وجه الأخير تحذيرات للسكان بعدم العودة إلى قراهم ومحيطهم حتى إشعار آخر. ورغم ذلك، حاول المواطنون دخول مدن وبلدات مثل حولا وميس الجبل والناقورة والطيبة وكفركلا، ليصبحوا هدفًا لأسلحة الاحتلال، ما أسفر عن إصابة عدد من المواطنين نتيجة تجاوزهم السواتر التي أقامها جيش الاحتلال.
أوضح التقرير أن التوترات تصاعدت مع نجاح بعض الأهالي في دخول بلدات مثل عيتا الشعب بالقطاع الأوسط، بينما شهدت بلدة حولا بالقطاع الشرقي اعتقالات من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي لعدد من المواطنين الذين تمكنوا من العبور.
في المقابل، عزز الجيش اللبناني وجوده العسكري جنوب نهر الليطاني، في إطار استعداده لاستكمال انتشاره فور انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من المنطقة، ووفق التقرير، شهدت التطورات عودة عدد من المواطنين إلى بلدات مثل الطيبة، حيث يأمل الأهالي في استعادة الأمن والاستقرار مع انسحاب جيش الاحتلال.
وأكد التقرير أن انتهاء مهلة الـ60 يومًا يشكل بداية لمرحلة جديدة في الجنوب اللبناني، حيث يترقب المواطنون استعادة حياتهم الطبيعية بعد معاناة طويلة، في ظل التحديات التي تواجه عودتهم إلى ديارهم.