عقوبة تصل لـ6 أشهر حبس.. كامل الوزير يكشف عن تشغيل كاميرات جديدة على الدائري
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
كشف الفريق كامل الوزير، وزير النقل، عن تشغيل كاميرات مراقبة جديدة على الطريق الدائري، لرصد مخالفات رمي القمامة ومخلفات البناء على الطريق.
أخبار متعلقة
هل قراءة سورة الإخلاص 3 مرات تعدل قراءة القرآن كاملًا؟ أمين الفتوى يكشف مفاجأة: «المقصود ليس الثواب»
منها 4 دقائق قبل أذان الظهر.. أمين الفتوى يكشف عن 3 أوقات لا يستحب فيها الصلاة
«شُفت النبي في المنام وسابني ومشي هل زعلان مني؟».
وقال «الوزير» خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «على مسئوليتي»، عبر فضائية «صدى البلد»، اليوم الثلاثاء، إنه تم تشغيل كاميرات مراقبة على الطريق الدائري لرصد أي سائق يقوم برمي مخلفات البناء.
وأضاف أن هناك كاميرات تعمل حاليًا بمرحلة التشغيل التجريبي على الطريق الدائري في إطار منظومة النقل الذكي its، من أجل رصد هذه المخالفات.
عقوبة رمي المخلفات على الطرق
وأشار «الوزير» إلى أن عقوبة رمي المخلفات على الطرق تصل إلى 6 أشهر حبس، وفق قانون المرور، لافتًا إلى التعاقد مع 3 شركات نظافة لتنظيف طرق الدائري يوميًا.
وأشار إلى أن رئيس قطاع الدائري ومعاونيه لديهم ضبطية قضائية، لإلقاء القبض على من يلقون مخلفات على الطريق الدائري.
كامل الوزير وزير النقل كاميرات مراقبة جديدة على الطريق الدائري كاميرات مراقبة على الطريق الدائري الطريق الدائريالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين كامل الوزير وزير النقل الطريق الدائري زي النهاردة على الطریق الدائری کامیرات مراقبة کامل ا
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى يوضح حكم امتلاك وترويض الحيوانات المفترسة
قال الشيخ هشام ربيع، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إن امتلاك وترويض الحيوانات المفترسة يُنَظِّمه قانون 29 لسنة 2023م، والذي بَيَّن فيه المشرِّع ضوابط امتلاك مثل هذه الحيوانات.
وأضاف هشام ربيع، في منشور له على فيس بوك، أن الشريعة الإسلامية قد أباحت وسائل الترفيه والترويح عن النَّفْس كما أباحته الشرائع كلها؛ لكونه من متطلبات الفطرة الإنسانية والنَّفْس البشرية، شريطة ألَّا يعود هذا الترفيه على مَن يشاهده فضلًا عمَّن يمارسه بالضرر والأذى.
وقال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء، إن الشرع الحنيف عندما أمر بقتل الفواسق، دل على أن هناك أشياءً مُضرة بالإنسان.
وأوضح «عويضة» في تصريح له، ردا على سؤال «ما حُكم بيع أو اقتناء الحيوانات المفترسة؟»، أن الشرع الحنيف عندما أمر بقتل الفواسق، كما في حديث النبي -صلى الله عليه وسلم: «خَمْس فَوَاسِق يُقْتَلْنَ فِي الْحِلِّ وَالْحَرَمِ : الْغُرَابُ ، وَالْحِدَأَةُ ، وَالْعَقْرَبُ ، وَالْفَأْرَةُ ، وَالْكَلْبُ الْعَقُورُ» ، إذن دل على أن هناك أشياءً مضرة بالإنسان، لا يستطيع التعامل معها، جاءت لإفساد الحياة من حوله.
وأضاف أن من الأشياء التي لا ينبغي للإنسان أن يستخدمها، استئناس الحيوانات المفترسة، فأحيانًا يخرج عن كونه تربى عند الشخص ويرجع إلى طبعه وهو الافتراس، مشيرًا إلى أنها ليست للهو.