الحبس 25 سنة على 15 مدانا بالاتجار والترويج للمخدرات
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
حيث قضت الأحكام في الجلسات، التي عُقدت برئاسة القاضي عبدالله محمد دواس، وحضور عضو النيابة نصر القاسمي، وأمين السر عادل الجدري، بادانة مبارك حسين محمد آل جعران بجريمة حيازة ونقل وشراء كمية 360 جراما من مادة "الشبو" المخدر، و20 حبة "كبتاجون"، وذلك بقصد الاتجار بها، إلى جانب تعاطيه المخدرات، ومعاقبته على ذلك بالحبس مدة 25 سنة ومصادرة المضبوطات.
وقضت المحكمة بإدانة جميل منصر ناصر المقشي بجريمة حيازة واستلام ونقل وتسليم كميات 260 قالبا من مادة الحشيش المخدر بعدة عمليات نقل من صنعاء وأماكن أخرى إلى صعدة، وبأجوار متفاوتة من 3000 آلاف ريال سعودي إلى عشرة آلاف ريال، ومعاقبة على ذلك بالحبس 25 سنة ومصادرة المضبوطات.
كما أدانت المحكمة عايد صالح عبده سبع، ومحمد علي محمد ناجي الحِميري، وإبراهيم علي عبدالله الجبلي، وسامي عمر عبدالله فتيني، وهلال أحمد غلاب غالب الشرعبي، وفايز محمد علي النظاري، ويحيى ناصر أحمد البيحاني بجرائم الاتجار بالمخدرات وترويجها وتعاطيها، ومعاقبتهم على ذلك بالحبس مدة 25 سنة، ومصادرة المضبوطات.
وقضت المحكمة بإدانة خالد أحمد علي العماري، وفرسان سعيد قائد العليمي، وزكريا عبده عبدالله محسن السامعي، ومحمد يوسف عبدالله النهاري، ونبيل شوعي عثمان حقلي، وفايز علي أحمد عثمان حقلي، بجريمة حيازة واستلام ونقل كميات من المخدرات بأوزان مختلفة، ومعاقبتهم على ذلك بالحبس 25 سنة ومصادرة المضبوطات.
كما قضت بإدانة بدر عبدالله هزاع مصلح مسعود، وطارق محمد عبدالله هزاع مسعود بجريمة حيازة واحراز ونقل 36 قالبا من مادة راتنج الحشيش المخدر ، ومعاقبتهما على ذلك بالحبس مدة خمس سنوات، ومصادرة المضبوطات.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: على ذلک بالحبس بجریمة حیازة
إقرأ أيضاً:
«أيقونة» تُعانق سيف «الحول المفتوح» في مهرجان ولي عهد دبي للهجن
دبي (الاتحاد)
اختتمت منافسات مهرجان سمو ولي عهد دبي للهجن، بحضور ومتابعة الشيخ محمد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس إدارة نادي دبي لسباقات الهجن، لأشواط رموز سن الحول والزمول لهجن أبناء القبائل، والتي شهدت مشاركة نخبة متميزة من المطايا التي تنافست على الرموز وجوائز قيمة.
واستطاعت «أيقونة» المملوكة لناصر عبدالله أحمد عبدالله المسند، أن تحصد سيف سمو ولي عهد دبي للحول المفتوح، بعد أن تغلبت على نخبة المطايا المنافسة في آخر أشواط المهرجان، مسجلة 12:13:4 دقيقة، لتهدي مالكها جائزة 3 ملايين درهم، وحلت في المركز الثاني «المسك» لسهيل محمد عويضان العامري، بينما جاءت ثالثاً «الوثبة» بشعار مانع علي محمد حماد الشامسي.
وأحرز «الطايف» لأحمد سلطان الحلامي، بندقية الزمول المفتوح للإنتاج، وجائزة 1.5 مليون درهم، بعد أن بلغ خط النهاية في 12:26:1 دقيقة.
وفازت «التماس» بشعار سعيد فلاح جابر الأحبابي بسيف الحول المفتوح للإنتاج وجائزته مليونا درهم، بتوقيت 12:11:6 دقيقة، وهو الأفضل في أشواط الرموز.
وتُوج «حشيم» لعبدالله حمد نهيان العامري بشداد الزمول المحليات، وجائزة 1.5 مليون درهم، بزمن 12:24:7 دقيقة.
وحققت «الوارية» لصالح محمد بن نصرة العامري الفوز بخنجر الحول المحليات وجائزة مليوني درهم، بزمن 12:19:6 دقيقة.
وفاز «ناصي» لعبدالله جبر عبدالله المخظبه الهاجري ببندقية الزمول المفتوح وجائزة مليوني درهم، بزمن 12:23:3 دقيقة.
وقام الشيخ محمد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم بتتويج الفائزين برموز أشواط الحول والزمول وسط فرحة كبيرة من الملاك والمضمرين.
وأكد علي سعيد بن سرود، المدير التنفيذي لنادي دبي لسباقات الهجن، أن مهرجان سمو ولي عهد دبي للهجن في نسخته الثامنة، كان باهراً من النواحي كافة، مشيراً إلى أن التنظيم الرائع والمستويات الفنية العالية التي شهدتها السباقات جاءت تتويجاً للجهود الكبيرة التي بذلتها جميع اللجان في المهرجان.
وقال: «إن حضور وتشريف الشيخ محمد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم للمهرجان، وتتويجه للفائزين بالرموز من سن الحقايق والحول والزمول، أضفى مزيداً من التميز على الحدث، ورفع من قيمته المعنوية لدى المشاركين والجمهور».
وأضاف: «إن نجاح مزاد المرموم للإنتاج الشخصي للفطامين في نسخته الثانية عشرة B، والذي عُرضت من خلاله 300 مطية تنحدر من أفضل السلالات واستقطب اهتماماً كبيراً من الملاك والمشترين، يؤكد المكانة التي بات يتمتع بها هذا المزاد، وأهميته بالنسبة لجميع أهل الهجن الراغبين في اقتناء أفضل المطايا التي ستنافس قريباً في أشواط الرموز في كل المهرجانات.
وأعرب عبدالله أحمد فرج، مدير إدارة الإعلام والتسويق والفعاليات وعلاقات الشركاء بنادي دبي لسباقات الهجن، عن سعادته البالغة بنجاح النسخة الثامنة من مهرجان سمو ولي عهد دبي للهجن، مؤكداً أن عودة قرية المرموم التراثية إلى المهرجان بعد غياب، أضافت بعداً تراثياً وثقافياً متميزاً بالإضافة إلى الجوانب التجارية، مما جعل التجربة شاملة وممتعة لجميع الزوار.
وقال: «إن القرية نجحت في استقطاب عدد كبير من الجمهور، حيث عكست الوجه التراثي المشرق لدولة الإمارات، بفضل الفعاليات المتنوعة التي تجمع بين التراث والحداثة.
وتوجه عبدالله أحمد فرج بالشكر إلى مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة ولجنة الاستثمار والخدمات العامة في أرياف وبراري دبي على حسن التنظيم والإبداع في تقديم هذا الجانب الثقافي لمهرجان سمو ولي عهد دبي.
وهنأ مدير إدارة الإعلام والتسويق جميع الفائزين بالرموز في المهرجان، متمنياً لهم ولجميع المشاركين التوفيق.