فجرت الإيطالية آليتشه داماتو مفاجأة بفوزها بذهبية عارضة التوازن ضمن منافسات الجمباز للسيدات في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، اليوم الإثنين.

وانتزعت داماتو الذهبية بعدما تصدرت الترتيب العام برصيد 366ر14 نقطة، لتمنح إيطاليا أول ذهبية نسائية في تاريخها بمنافسات الجمباز.

وجاءت الصينية تشو ياتشين في المركز الثاني برصيد 100ر14 نقطة لتحقق الميدالية الفضية.

وذهبت البرونزية للإيطالية الأخرى مانيلا إسبوسيتو ثالثة الترتيب برصيد 000ر14 نقطة.

وكانت آخر ميدالية ذهبية لإيطاليا في الجمباز، عندما فازت بمنافسات العارضة الأفقية رجال في أولمبياد أثينا 2004.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الجمباز إيطاليا أولمبياد باريس أولمبياد باريس 2024 منافسات الجمباز

إقرأ أيضاً:

هل يشترط الترتيب في قضاء الصلاة الفائتة؟ دار الإفتاء توضح آراء الفقهاء

أوضحت دار الإفتاء المصرية أن الفقهاء اختلفوا في مسألة ترتيب قضاء الصلوات الفائتة مع الصلاة الحاضرة، مشيرةً إلى أن فقهاء الحنفية يرون وجوب الترتيب إذا لم تتجاوز الفوائت ست صلوات غير الوتر، ففي حال كانت الفوائت أقل من ست، وجب قضاؤها بالترتيب، ومن صلى الظهر قبل قضاء الفجر -مثلًا- بطلت صلاة الظهر ووجب إعادتها بعد أداء الفجر.

وأشارت الدار إلى أن الترتيب يسقط في ثلاثة حالات: الأولى، إذا زادت الفوائت على ست صلوات غير الوتر. الثانية، إذا ضاق وقت الصلاة الحاضرة عن الجمع بينها وبين الفائتة. والثالثة، إذا نسي المصلي الفائتة وقت أداء الصلاة الحاضرة.

أما فقهاء المالكية، فذهبوا إلى وجوب الترتيب بين الفوائت، قلّت أو كثُرت، بشرط التذكّر والقدرة على الترتيب. بينما يرى الحنابلة وجوب الترتيب كذلك، سواء بين الفوائت أو بينها وبين الحاضرة، ما لم يخف فوات وقت الحاضرة، ففي هذه الحالة تُقدَّم الصلاة الحاضرة.

وأما الشافعية، فاعتبروا الترتيب سنة بين الفوائت وكذلك بينها وبين الحاضرة، بشرط عدم خشية فوات وقت الحاضرة، وأن يكون المصلي متذكّرًا للفوائت قبل بدء الصلاة.

وأكدت دار الإفتاء أن أيسر هذه الأقوال هو رأي الشافعية، إذ يرون أن الترتيب سنة وليس شرطًا لصحة القضاء، ومن ثم فإن تركه لا يفسد الصلاة. ونصحت من عليه فرض فائت ودخل مسجدًا والإمام يصلي، أن يبادر بقضاء الفائتة أولًا، ما دام الوقت يتّسع لها وللحاضرة، ثم يصلي الحاضرة.

حكم من رأى نجاسة على ثوبه بعد الانتهاء من الصلاة.. الإفتاء تجيبهل التوسل بالنبي في الدعاء حرام شرعا؟.. الإفتاء توضح

وشددت الإفتاء على أن الصلاة من أعظم أركان الإسلام، وهي عماد الدين، من أقامها فقد أقام الدين، ومن ضيّعها فقد هدمه. كما استشهدت بقول الله تعالى: «إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا» [النساء: 103]، وبحديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «خمس صلوات كتبهن الله على العباد، فمن جاء بهن ولم يضيع منهن شيئًا استخفافًا بحقهن كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة».

وختمت دار الإفتاء بأن قضاء الفرائض واجب لا يسقط عن المسلم البالغ العاقل إلا لعذر شرعي كحيض المرأة أو نفاسها، وهو ما يؤكد عظمة الصلاة ومكانتها الرفيعة في الإسلام.

مقالات مشابهة

  • هل يشترط الترتيب في قضاء الصلاة الفائتة؟ دار الإفتاء توضح آراء الفقهاء
  • ليفربول يسقط بثلاثية أمام فولهام فى الدوري الإنجليزي
  • للموسم الرابع.. «باريس سان جيرمان» يتوّج بلقب بالدوري الفرنسي
  • رسميا.. باريس سان جيرمان يحسم لقب الدوري الفرنسي
  • باريس سان جرمان يتوج بطلًا للدوري الفرنسي
  • للمرة 13 في تاريخه.. باريس سان جيرمان بطلا للدوري الفرنسي
  • باريس سان جيرمان يهزم أنجيه 1-0 ويتوج بطلا للدوري الفرنسي
  • رسميًا.. باريس سان جيرمان يتوج بلقب الدوري الفرنسي للمرة الـ13 «فيديو»
  • بعثة مصر تطير إلى الصين لخوض بطولة العالم للسلاح للناشئين والشباب
  • بعثة مصر تسافر إلى الصين لخوض بطولة العالم للسلاح للناشئين والشباب