#أحيزون_إرحل..#العرايشي_إرحل..المغاربة يطالبون برحيل ديناصورات جلبت النحس لرياضات رفعت العلم الوطني خفاقاً لعقود
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
إنتشر هاشتاغ أحيزون_إرحل..#العرايشي_إرحل على شبكات التواصل الإجتماعي بشكل لافت عقب النتائج الكارثية للرياضات المشاركة في الألعاب الأولمبية بباريس، بإستثناء كرة القدم.
و طالب المغاربة من خلال هاشتاغ أحيزون_إرحل..#العرايشي_إرحل، برحيل كل من رئيس اللجنة الأولمبية فيصل العرايشي، والذي يشغل في نفس الوقت منصب رئيس الجامعة الملكية لكرة المضرب (التنس)، إلى جانب عبد السلام أحيزون رئيس الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، الذي قاد رياضة أم الألعاب الى الهاوية بعدما ضلت الرياضة التي ترفع العلم الوطني المغربي خفاقاً طيلة عقود.
المغاربة، داخل وخارج أرض الوطن، تناقلوا الهاشتاغ بعدما فشلت كافة الرياضات في حصد أي ميدالية، ليسائل هذا الفشل المسؤولين على الرياضات الأولمبية بالمملكة، على رأسهم فيصل العرايشي و بقية رؤساء الاتحادات المعنية، كألعاب القوى، و الملاكمة وبقية رياضات الفنون القتالية و الرياضات المائية والرياضات الأولمبية الأخرى التي تحصل على دعم من المال العام دون أن تحقق شيئاً.
فبإستثناء كرة القدم التي يدخل من خلالها المنتخب الوطني الأولمبي الفرحة على قلوب المغاربة بإنجازات تاريخية، فشلت كافة الرياضات التي يشرف عليها ديناصورات تأبى الرحيل، وتتشبث بكراسي رئاسة الجامعات الرياضية، لينتفض المغاربة مطالبين برحيلهم، و دعوة جلالة الملك لتشطيب هذه الرياضات وكنسها من هؤلاء لتستعيد بريقها الذي كان العالم يتعرف على المملكة من خلال العدو الريفي وألعاب القوى و التنس.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يتابع الرياضات الروحية بالفيديو من مستشفى جيميلي
تابع اليوم، قداسة البابا فرنسيس بالفيديو من مستشفى "جيميلي"، بروما، الرياضات الروحية التي بدأت بعد ظهر اليوم، في قاعة بولس السادس، بمشاركة الكوريا الرومانية، ويقودها واعظ البيت الرسولي، الأب روبرتو باسوليني، الراهب الكبوشي، حيث انضم الخبر الأعظم روحيًا إلى جميع الدي يشاركون في هذه الرياضة.
مشاركة البابا في القداسوفي وقت سابق من الصباح، استقبل الأب الأقدس زيارة من أمين سر دولة حاضرة الفاتيكان، غبطة الكاردينال بيترو بارولين، ومن نائب أمين سر الدولة، المونسينيور إدغار بينيا بارا، كما شارك قداسته في القداس مع الفريق الطبي، والمساعدين الذين يرافقونه خلال فترة علاجه.
ويواصل قداسة البابا الخضوع للعلاج الطبيعي ولجلسات العلاج التنفسي والحركي، بجانب اتباع النظام الغذائي، الذي أوصى به الأطباء، ويشمل الآن الأطعمة الصلبة.
لا تزال الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس مستقرة مع تسجيل تحسن طفيف وتدريجي، وفقًا لما جاء في النشرة الطبية الصادرة مساء أمس، إلا أن الوضع لا يزال معقدًا، ما يدفع الأطباء إلى إبقاء التشخيص غير نهائي.
وخلال الليل، وبعد خضوعه لأكسجة عالية التدفق عبر القنيات الأنفية خلال النهار، سينتقل الحبر الأعظم مجددًا، كما هو مقرر، إلى التنفس الميكانيكي غير الباضع.
ومن المنتظر أن تصدر النشرة الطبية التالية مساء غدٍ، إذ لم يتم نشر أي تقرير طبي اليوم، نظرًا لاستقرار حالته الصحية.